-
لماذا يحتاج الطرح الموسع في العلاقات الدولية لأن يوسع أكثر؟
بعد نهاية الحرب الباردة سنة 1989 وإعلان الزعامة الأمريكية والتوجه نحو الأحادية القطبية ظهرت مقاربات نظرية في حقل العلاقات الدولية لمواكبة التحول الواقع في النظام الدولي (تحول على مستوى الفواعل المواضيع)، هذا التحول عبرت عنه نظريات توسعية تهتم بدراسة ما سيكون بدلا ما هو كائن في حقل العلاقات الدولية وجاءت بعض الإسهامات النظرية في صيغة النظرية النقدية لما سبق طرحه من قبل النظريات الوضعية (الواقعية والليبرالية بشكل خاص) ودراسة أوجه القصور في هذه النظريات.
متابعة القراءة -
مافيا العمل
تخضع الإنتاجية في العمل لعدة عوامل، من أهمها: المناخ العام والجو الإيجابي للعمل وتعامل الزملاء مع بعضهم البعض. لقد لوحظ في السنوات الأخيرة التسارع الكبير في مختلف نواحي الحياة العملية وتحديدا التطور التكنولوجي وشبكات الإنترنت. فأصبح لزومًا على الفرد في أي مؤسسة -حكومية أو خاصة- أن يطوّر نفسه مهنيًا لمواكبة عصره وذلك عن طريق القراءة، والدراسة، وأخذ الدورات وورش العمل المختلفة والمتخصصة ليتقدم في مجال عمله.
متابعة القراءة -
لماذا نحتاج لمفاهيم القيادة والتسيير في مجال العلاقات الدولية؟
في المقال السابق تحدثنا عن لماذا قد تكون نظريات العلاقات الدولية غير كافية لتحليل الظاهرة السياسية؟ ونستمر في الإجابة عن السؤال بالحديث عن مفاهيم القيادة والتسيير في مجال العلاقات الدولية.
متابعة القراءة -
3 أسباب رئيسية أدت إلى تراجع الأمة.. لماذا تخلف المسلمون؟
الأمة الإسلامية أمة عظيمة، قادت البشرية إلى النور والعلم في العصور الماضية، في الوقت الذي كانت أوروبا تعيش التخلف والانحطاط، لكن سرعان ما تخلفت أمتنا وانقلبت من قائدة وسائدة إلى متأخرة ومتخلفة بسبب مشاكل تمكنت منها، فما هي أهم هذه المشاكل يا ترى؟
متابعة القراءة -
لماذا الاهتمام بتحديد الأهداف؟
يعتبر موضوع تحديد الأهداف واحدا من أهم مواضيع علم القيادة والإدارة، حتى أنه من أكثر المواضيع التي تم بحثها ودراستها. فلقد بلغت عدد الأبحاث عن هذا الموضوع أكثر من 400 بحث، ووصل عدد الأشخاص الذين تم استعمالهم كعينات للبحث أكثر من أربعين ألف شخص. وأصبح موضوع تحديد الأهداف داخلا في مختلف جوانب حياة الإنسان؛ فهو يُدرس في علم القيادة، وهو جزء من ممارسات فن الإدارة، ويشغل حيزا مهما في مناهج التربية والتعليم.
متابعة القراءة -
تجسيدًا لفلسفة التعاقب القيادي.. "عبيرُ الوعي" لقيادة راشدة
لعلّ أبرز ما يعُوزه الشباب الفلسطينيّ خاصة في قطاع غزّة -بحُكم الاحتلال الغاشم-، هُو تواجُد بيئة ومؤسّسات منهجيّة لتطوير قدراتهم وتحقيق مشاريعهم في ظلّ تنامي الطموحات المستقبليّة برغم عزلهم عن العالم.
متابعة القراءة -
أمم أمثالكم
نضع بين يدي القارئ تجربة من تجارب الشعوب الغربية وبالتحديد الشعب الأمريكي، وكيف استطاع ذلك الشعب بناء مجتمع داخلي قوي أساسه الأفراد (الإنسان)، وما يحمل كل فرد من قدرات وطاقات والاستفادة منها وتوظيفها في عملية بناء ذلك المجتمع الذي نراه الآن على اختلاف أعراقهم وأجناسهم ودياناتهم.
متابعة القراءة -
كيف تبدأ الأزمة؟ وما هي مراحلها؟ وهل ستمر جائحة كورونا بأطوارها؟
الأزمة هي مجموعة من الظروف والأحداث المفاجئة التي تحمل بين طياتها تهديدات واضحة للأوضاع الراهنة والمستقرة على مستوى الفرد أو المنظمة أو الدولة، ويجدر الذكر أنها حالة طارئة تحدث بشكل مفاجئ ومن علاماتها التأثير بشكل مباشر على الأعمال التي تقوم بها المنظمات والمؤسسات وتحدث خللا سلبيا فيها.
متابعة القراءة -
ماذا تعلمنا من الأوبئة والكوارث؟
في العصور الوسطى كان الطاعون أسوأ كارثة سجلت في التاريخ وأطلق عليه البعض الفناء الأعظم وآخرون الموت الأسود، نظراً لمعدل الوفيات التي تسبب به للناس والأرواح التي حصدها. حيث يعتقد أن الطاعون حصد أرواح 50 مليون إنسان في أوروبا خلال ثلاثة أو أربعة أعوام. وقد انخفض التعداد السكاني من 80 إلى 30 مليوناً. وقتل المرض ما لا يقل عن 60 بالمائة من التعداد السكاني في المناطق الريفية والحضرية، حيث تسبب في اندلاع جوائح واسعة حتى اعتقد البعض أن الجميع سيموتون لا محالة.
متابعة القراءة -
تعرف على طريقين جديدين للنهضة!
تواجه أمتنا أزمات بالغة الخطورة منذ أربعة قرون على تخلّفها حتى عصرنا الراهن، وأبرز هذه الأزمات بحسب نظرية الدكتور السويدان خمس أزمات وهي: -أزمة السلوك. -أزمة التخلّف. -أزمة الفاعليّة. -أزمة الفكر. -أزمة القيادة.
متابعة القراءة