تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • التعليم ليس ميدانًا للمنافسة.. طريق سنغافورة إلى ريادة العالم في التعليم الإبتدائي
    بواسطة: هيفاء الشريف

    رغم صغر مساحتها وحداثة استقلالها، استطاعت سنغافورة خلال 50 عامًا -منذ استقلالها عن بريطانيا وانفصالها عن ماليزيا- القفز عاليًا في ركب الحضارة والتطور وتحقيق إنجازاتٍ عظيمةٍ جعلتها تنضم إلى مصاف الدول المتقدمة، وفي الوقت الذي انعدمت لديها الموارد الطبيعية؛ استطاعت سنغافورة باهتمامها بمواردها البشرية أن تحقق معجزات في النمو الاقتصادي حتى وصلت إلى منافسة الدول المتقدمة في التطور والنمو الاقتصادي عبر تفوقها بالنظام التعليمي الذي يبدأ ببناء الإنسان لأجل اكتمال بناء الأوطان؛ في الأسطر الموالية من هذا التقرير نبحر معًا في التجربة السنغافورية في مجال التعليم الإبتدائي .

    متابعة القراءة
  • من أجل تأسيس نظام تعليمي يساهم في بناء حضارة قوية.. كيف ندير التعليم؟
    بواسطة: سيران دلاور الغفوري

    تسارعت خطوات العالم من حولنا ولم تعد خطواتنا الخجولة قادرة على مواكبة تلك الخطوات والتطور الحاصل في أي مجال من مجالات الحياة، وخاصةً في مجال الأبحاث العلمية التي باتت تلعب دورا بارزا في تطور الدول المتقدمة، كما أنّ الميزانيات الضخمة التي تخصص من أجل أبحاث التطوير أصبحت مصدر اقتصاد قوي يعول عليه في التنافس الدولي كمعيار للتميز.

    متابعة القراءة
  • إشكالية التعليم في المناطق النائية في الدول العربية والإسلامية
    بواسطة: فريق التحرير

    يعد قطاع التعليم القاعدة الأولى التي تبني عليها الدول بقية أساساتها، لما يقدمه من تطوير وتكوين للمكون الأساسي للنهضة ألا وهو الإنسان، لذلك كان للاهتمام بما يقدم هذا القطاع تأثير مباشر لتطوير مختلف قطاعات الدولة، فالتعليم يطورها من خلال تكوين إطارات متخصصة في مختلف المجالات التي تسهم بدورها في حل المشكلات التي تحول دون التنمية والازدهار، وأي تقصير في قطاع التعليم هو بالضرورة تقصير في باقي القطاعات ومنه هشاشة وتصدع جميع مكوناتها.

    متابعة القراءة
  • دون معنا في مُؤشر الصحة والتعليم الإبتدائي في العالم الإسلامي
    بواسطة: فريق التحرير

    يعتبر المؤشر ملف دوري في موقع عمران، وأحد أدوات صناعة الوعي الحضاري في الأمة، نحاول من خلاله تسليط الضوء على مجال من مجالات التقدم في الأمم والبلدان، مع قراءة في الأرقام والاحصائيات، ودفع الأفراد والمؤسسات للاهتمام بهذا المجال وتطويره، سواءً بتأسيس المشاريع وانجاحها أو تبني الاستراتيجيات، بهدف الوصول بمؤشراته إلى التنافسية وتحسين الرُتب بين المؤسسات والأمم.

    متابعة القراءة
  • المعرفة للتّغيير: منصّات التعليم الرقمي في العالم العربي... الواقع والتحديات
    بواسطة: خولة مقراني

    أضحى التنافس العالمي في السّنوات الأخيرة، قائمًا على المعرفة والإبتكار، حيثُ تركّز العديد من البلدان أهدافها التعليميّة على هذا الجانب، وقد أثبتت الكثير من الدّراسات أنّه يجب على الطّلاب أن يتجاوزوا شهادة الدراسة الثانوية دون أن يكتسبوا المعارف الأكاديمية فحسب بل أيضًا القدرات المعرفية والداخلية والشخصية، وهذا يعني أنه يجب عليهم الإنخراط في منظومة تعلّم أعمق. ومن هذا المنطلق يمكننا القول أنّ التعليم في الوطن العربي أو في العالم ككل له دورٌ بارزٌ في تحقيق التنمية، فلا أحد يشك في دور التربية و التعليم في الدفع بحركة النمو و التطور إلى أفق التقدم

    متابعة القراءة
  • معجزة التّعليم في فنلندا
    بواسطة: خولة مقراني

    إنّ ما وصلت إليه فنلندا من نجاحٍ في مجال التّعليم، جعلها تقفز من قاع الهرم إلى قمته لتتربع على عرشه على مستوى العالم، حيثُ اخترقت التعليم بشكل مذهل وبفروق كبيرة بينها وبين الكثير من دول العالم، وارتقت بنظامها التعليمي حتى أصبح يضرب به المثل في هذا المجال، بعدما كانت بلدًا زراعيًّا بامتياز، صارت بلدًا ذي اقتصاد معرفي بفضل التّعليم.

    متابعة القراءة
  • رؤى مفاهيم ومشاريع تطويرية (2)
    بواسطة: عبد الرزاق مقري

    إن الحضارات التي تقوم على فكرة وضعية أو رسالة سماوية محرفة لا تعاود النهوض إذا سقطت في الغالب، ولكن رسالة الإسلام لا بد من أن تعود بعد السقوط حتما، ضمن ظروف وآجال لا يعلمها إلا الله، ذلك لأنها مرتبطة برسالة الإسلام الخاتمة الخالدة.

    متابعة القراءة
  • «هجوم المسجدين ليس الأوّل» .. أبرز هجمات اليمين المتطرف ضد المسلمين في الغرب
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    استيقظ العالم أمسٍ الجمعة على فاجعةٍ جديدة كان ضحيتها مسجدين في مدينة «كرايست تشيرش» بجزيرة ساوث آيلاند في نيوزيلندا؛ حين أفرغ الشاب المسيحي ذو التوجه اليميني المتطرف برنتوت تارانت رصاص أسلحته في صدور أكثر من 100 مصلٍ كانوا يؤدون صلاة الجمعة بمسجد النورين بالمدينة النيوزيلندية

    متابعة القراءة
  • رؤى مفاهيم ومشاريع تطويرية (1)
    بواسطة: عبد الرزاق مقري

    وفي الشأن السياسي، أصبح في كل دولة أحزاب إسلامية هي الأقوى والأكثر انتشارا، وهي القوى الوحيدة المنافسة للأنظمة الفاسدة والمستبدة، في حين سقطت كل الأحزاب والتيارات الأخرى ولم يصبح لها وجود فعلي، وما من انتخابات في أي بلد عربي أو إسلامي تكون حرة ونزيهة إلا وينجح فيها الإسلاميون، ورغم القمع والتزوير والتضييق وصعوبة المنافسة السياسية، استطاع الإسلاميون أن يبقوا موجودين بمستوى تنافسي عال جدا، وقد تنوعت تجاربهم السياسية بين المشاركة والمغالبة، وكل محاولات الاستئصال لم تجد نفعا، وأصبحت لهم مساهمات مشرفة في أقطار عدة، وتجارب سياسية رائدة على مستوى المجالس المنتخبة المحلية والمركزية وفي الحكومة.

    متابعة القراءة
  • حدود الوعي.. بناء الثقافة بديلا عن فرض الوعي
    بواسطة: إسلام أقيس

    إن فهم معادلة التحضر جزء أساسي في البناء الحضاري، كما أن هذا الفهم لن يؤتي أُكُله المُؤَمَّل إلا عند تحرره من عوائق فاعليته الدخيلة على الخصائص الفكرية والنفسية والعقدية للبيئة التي يُعمَل فيها هذا التحضر، وفي معادلة التحضر يلعب الإنسان دور المحور في نشأتها وسيرورتها.

    متابعة القراءة