تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • واليائس إذا سلك سبيل الأنبياء!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    كثيرون أصابهم اليأس، وانقطع رجاؤهم، وفقدت الحياة معناها مع شيوع اليأس في عيونهم، وعقم الرجاء لديهم، فتراهم كالزهاد من شدّة ما غرس اليأس في قلوبهم من انقطاع الأمل، وانتفاء الطمع في حصوله، وأصبح رجاؤهم أن يسمعوا إشاعة هدوء يستريح فيه شقاؤهم ولو كان بعد دهر ليُعلِّلوا به صغارهم.

    متابعة القراءة
  • واليائس إذا سلك سبيل الأنبياء!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    كثيرون أصابهم اليأس، وانقطع رجاؤهم، وفقدت الحياة معناها مع شيوع اليأس في عيونهم، وعقم الرجاء لديهم، فتراهم كالزهاد من شدّة ما غرس اليأس في قلوبهم من انقطاع الأمل، وانتفاء الطمع في حصوله، وأصبح رجاؤهم أن يسمعوا إشاعة هدوء يستريح فيه شقاؤهم ولو كان بعد دهر ليُعلِّلوا به صغارهم.

    متابعة القراءة
  • واليائس إذا سلك سبيل الأنبياء!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    كثيرون أصابهم اليأس، وانقطع رجاؤهم، وفقدت الحياة معناها مع شيوع اليأس في عيونهم، وعقم الرجاء لديهم، فتراهم كالزهاد من شدّة ما غرس اليأس في قلوبهم من انقطاع الأمل، وانتفاء الطمع في حصوله، وأصبح رجاؤهم أن يسمعوا إشاعة هدوء يستريح فيه شقاؤهم ولو كان بعد دهر ليُعلِّلوا به صغارهم.

    متابعة القراءة
  • واليائس إذا سلك سبيل الأنبياء!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    كثيرون أصابهم اليأس، وانقطع رجاؤهم، وفقدت الحياة معناها مع شيوع اليأس في عيونهم، وعقم الرجاء لديهم، فتراهم كالزهاد من شدّة ما غرس اليأس في قلوبهم من انقطاع الأمل، وانتفاء الطمع في حصوله، وأصبح رجاؤهم أن يسمعوا إشاعة هدوء يستريح فيه شقاؤهم ولو كان بعد دهر ليُعلِّلوا به صغارهم.

    متابعة القراءة
  • الحكم الشرعي على الفلسفة بين البرهان والبيان عند ابن رشد
    بواسطة: إبراهيم ماين الطالب

    أذكت ترجمة الكتب المنطقية والفلسفية اليونانية نقاشاً حاداً بين الفقهاء، بين من يشجع على نشر الفكر الفلسفي، ومن يرفضه بداعي أنه ضرب من ضروب التزندق والتهرطق طبقاً للمقولة الشهيرة لابن تيمية: "من تفلسف فقد تمنطق ومن تمنطق تزندق"، وأن كل متفلسف إنما هو شيطان مبين يوسوس للناس للمروق والزيغ عن الدين، ولأن الفلسفة دخيلة على التراث الإسلامي، فإن الفقهاء الذين يشتغلون بعلم الفقه بحثوا فيها ونقبوا عن مناقبها ونبشوا عن مفاسدها، فرأوا فيها الجحود والفساد أكثر مما رأوا فيها الحكمة والسداد، فنصبوها عدوة للدين ومهددة للملة ومزلزلة للعقيدة ومنزاحة عن الطريق المستقيم.

    متابعة القراءة
  • الحكم الشرعي على الفلسفة بين البرهان والبيان عند ابن رشد
    بواسطة: إبراهيم ماين الطالب

    أذكت ترجمة الكتب المنطقية والفلسفية اليونانية نقاشاً حاداً بين الفقهاء، بين من يشجع على نشر الفكر الفلسفي، ومن يرفضه بداعي أنه ضرب من ضروب التزندق والتهرطق طبقاً للمقولة الشهيرة لابن تيمية: "من تفلسف فقد تمنطق ومن تمنطق تزندق"، وأن كل متفلسف إنما هو شيطان مبين يوسوس للناس للمروق والزيغ عن الدين، ولأن الفلسفة دخيلة على التراث الإسلامي، فإن الفقهاء الذين يشتغلون بعلم الفقه بحثوا فيها ونقبوا عن مناقبها ونبشوا عن مفاسدها، فرأوا فيها الجحود والفساد أكثر مما رأوا فيها الحكمة والسداد، فنصبوها عدوة للدين ومهددة للملة ومزلزلة للعقيدة ومنزاحة عن الطريق المستقيم.

    متابعة القراءة
  • الحكم الشرعي على الفلسفة بين البرهان والبيان عند ابن رشد
    بواسطة: إبراهيم ماين الطالب

    أذكت ترجمة الكتب المنطقية والفلسفية اليونانية نقاشاً حاداً بين الفقهاء، بين من يشجع على نشر الفكر الفلسفي، ومن يرفضه بداعي أنه ضرب من ضروب التزندق والتهرطق طبقاً للمقولة الشهيرة لابن تيمية: "من تفلسف فقد تمنطق ومن تمنطق تزندق"، وأن كل متفلسف إنما هو شيطان مبين يوسوس للناس للمروق والزيغ عن الدين، ولأن الفلسفة دخيلة على التراث الإسلامي، فإن الفقهاء الذين يشتغلون بعلم الفقه بحثوا فيها ونقبوا عن مناقبها ونبشوا عن مفاسدها، فرأوا فيها الجحود والفساد أكثر مما رأوا فيها الحكمة والسداد، فنصبوها عدوة للدين ومهددة للملة ومزلزلة للعقيدة ومنزاحة عن الطريق المستقيم.

    متابعة القراءة
  • الحكم الشرعي على الفلسفة بين البرهان والبيان عند ابن رشد
    بواسطة: إبراهيم ماين الطالب

    أذكت ترجمة الكتب المنطقية والفلسفية اليونانية نقاشاً حاداً بين الفقهاء، بين من يشجع على نشر الفكر الفلسفي، ومن يرفضه بداعي أنه ضرب من ضروب التزندق والتهرطق طبقاً للمقولة الشهيرة لابن تيمية: "من تفلسف فقد تمنطق ومن تمنطق تزندق"، وأن كل متفلسف إنما هو شيطان مبين يوسوس للناس للمروق والزيغ عن الدين، ولأن الفلسفة دخيلة على التراث الإسلامي، فإن الفقهاء الذين يشتغلون بعلم الفقه بحثوا فيها ونقبوا عن مناقبها ونبشوا عن مفاسدها، فرأوا فيها الجحود والفساد أكثر مما رأوا فيها الحكمة والسداد، فنصبوها عدوة للدين ومهددة للملة ومزلزلة للعقيدة ومنزاحة عن الطريق المستقيم.

    متابعة القراءة
  • الحكم الشرعي على الفلسفة بين البرهان والبيان عند ابن رشد
    بواسطة: إبراهيم ماين الطالب

    أذكت ترجمة الكتب المنطقية والفلسفية اليونانية نقاشاً حاداً بين الفقهاء، بين من يشجع على نشر الفكر الفلسفي، ومن يرفضه بداعي أنه ضرب من ضروب التزندق والتهرطق طبقاً للمقولة الشهيرة لابن تيمية: "من تفلسف فقد تمنطق ومن تمنطق تزندق"، وأن كل متفلسف إنما هو شيطان مبين يوسوس للناس للمروق والزيغ عن الدين، ولأن الفلسفة دخيلة على التراث الإسلامي، فإن الفقهاء الذين يشتغلون بعلم الفقه بحثوا فيها ونقبوا عن مناقبها ونبشوا عن مفاسدها، فرأوا فيها الجحود والفساد أكثر مما رأوا فيها الحكمة والسداد، فنصبوها عدوة للدين ومهددة للملة ومزلزلة للعقيدة ومنزاحة عن الطريق المستقيم.

    متابعة القراءة
  • الحكم الشرعي على الفلسفة بين البرهان والبيان عند ابن رشد
    بواسطة: إبراهيم ماين الطالب

    أذكت ترجمة الكتب المنطقية والفلسفية اليونانية نقاشاً حاداً بين الفقهاء، بين من يشجع على نشر الفكر الفلسفي، ومن يرفضه بداعي أنه ضرب من ضروب التزندق والتهرطق طبقاً للمقولة الشهيرة لابن تيمية: "من تفلسف فقد تمنطق ومن تمنطق تزندق"، وأن كل متفلسف إنما هو شيطان مبين يوسوس للناس للمروق والزيغ عن الدين، ولأن الفلسفة دخيلة على التراث الإسلامي، فإن الفقهاء الذين يشتغلون بعلم الفقه بحثوا فيها ونقبوا عن مناقبها ونبشوا عن مفاسدها، فرأوا فيها الجحود والفساد أكثر مما رأوا فيها الحكمة والسداد، فنصبوها عدوة للدين ومهددة للملة ومزلزلة للعقيدة ومنزاحة عن الطريق المستقيم.

    متابعة القراءة