تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف تضمن تأسيس شركة ناجحة؟
    بواسطة: غيث البحر

    ما هي أسباب فشل الشركات الناشئة؟ هل تساءلت يوماً لماذا تفشل معظم الشركات في السنوات الأولى من تأسيسها؟ هل تعلم ما هي أهم أسباب فشل تلك الشركات؟ هل تعلم ما هي علاقة ذلك بدراسات السوق؟ هل تعرف ما هي الدراسات الاستثمارية وما علاقتها بضمان نجاح الشركات الناشئة؟ 56% فقط من الشركات تصل إلى السنة الخامسة منذ تأسيسها حسب موقع Small business trends، وإن أهم سبب لفشل الشركات هو عدم وجود حاجة للخدمات التي تقدمها أو خطأ في طريقة طرح الخدمة والذي مثل 42% من أسباب فشل الشركات، أما باقي الأسباب فكانت تتعلق بـ أخطاء في التسعير إذ لم يتم تقدير سعر المنتج مقارنة بالمنتجات المنافسة والقيمة المضافة التي يقدمها للزبائن، طرح المنتج في السوق بطريقة خاطئة، الخطأ في تصميم المنتج إذ لم يكن المنتج صديقاً للمستهلك، ولم تتم متابعة التغذية الراجعة للعملاء وآرائهم حول المنتج وتطويره بحيث يتجاوز تلك الأخطاء.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة