-
اليسرُ ورفعُ الحرج في الدين وعلاقته بتحقيق مبدأ العدل
من ملامح العدل وأبرز سماته اليسر ورفع الحرج، وقد تقرر أن الدين هو دين الوسط فلا غلو ولا جفاء ولا إفراط ولا تفريط، واليسر ورفع الحرج مرتبة عالية بين الإفراط والتفريط وبين التشدد والتنطع، وبين الإهمال والتضييع. يقول الدكتور صالح بن حميد: إن رفع الحرج والسماحة والسهولة راجع إلى الاعتدال والوسط، فلا إفراط ولا تفريط، فالتنطع والتشديد حرج من جانب عسر التكاليف، والإفراط والتقصير حرج فيما يؤدي إليه من تعطيل المصالح، وعدم تحقيق مصالح الشرع. [رفع الحرج في الشريعة الإسلامية، صالح بن حميد، ص: 13].
متابعة القراءة -
اليسرُ ورفعُ الحرج في الدين وعلاقته بتحقيق مبدأ العدل
من ملامح العدل وأبرز سماته اليسر ورفع الحرج، وقد تقرر أن الدين هو دين الوسط فلا غلو ولا جفاء ولا إفراط ولا تفريط، واليسر ورفع الحرج مرتبة عالية بين الإفراط والتفريط وبين التشدد والتنطع، وبين الإهمال والتضييع. يقول الدكتور صالح بن حميد: إن رفع الحرج والسماحة والسهولة راجع إلى الاعتدال والوسط، فلا إفراط ولا تفريط، فالتنطع والتشديد حرج من جانب عسر التكاليف، والإفراط والتقصير حرج فيما يؤدي إليه من تعطيل المصالح، وعدم تحقيق مصالح الشرع. [رفع الحرج في الشريعة الإسلامية، صالح بن حميد، ص: 13].
متابعة القراءة -
اليسرُ ورفعُ الحرج في الدين وعلاقته بتحقيق مبدأ العدل
من ملامح العدل وأبرز سماته اليسر ورفع الحرج، وقد تقرر أن الدين هو دين الوسط فلا غلو ولا جفاء ولا إفراط ولا تفريط، واليسر ورفع الحرج مرتبة عالية بين الإفراط والتفريط وبين التشدد والتنطع، وبين الإهمال والتضييع. يقول الدكتور صالح بن حميد: إن رفع الحرج والسماحة والسهولة راجع إلى الاعتدال والوسط، فلا إفراط ولا تفريط، فالتنطع والتشديد حرج من جانب عسر التكاليف، والإفراط والتقصير حرج فيما يؤدي إليه من تعطيل المصالح، وعدم تحقيق مصالح الشرع. [رفع الحرج في الشريعة الإسلامية، صالح بن حميد، ص: 13].
متابعة القراءة -
اليسرُ ورفعُ الحرج في الدين وعلاقته بتحقيق مبدأ العدل
من ملامح العدل وأبرز سماته اليسر ورفع الحرج، وقد تقرر أن الدين هو دين الوسط فلا غلو ولا جفاء ولا إفراط ولا تفريط، واليسر ورفع الحرج مرتبة عالية بين الإفراط والتفريط وبين التشدد والتنطع، وبين الإهمال والتضييع. يقول الدكتور صالح بن حميد: إن رفع الحرج والسماحة والسهولة راجع إلى الاعتدال والوسط، فلا إفراط ولا تفريط، فالتنطع والتشديد حرج من جانب عسر التكاليف، والإفراط والتقصير حرج فيما يؤدي إليه من تعطيل المصالح، وعدم تحقيق مصالح الشرع. [رفع الحرج في الشريعة الإسلامية، صالح بن حميد، ص: 13].
متابعة القراءة -
الداروينية الاجتماعية والقضاء على البشرية
التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب (تشارلز داروين – (Charles Darwin، وقد نشر ذلك في كتابه (أصل الأنواع)، ثم في كتابه (أصل الإنسان).
متابعة القراءة -
الداروينية الاجتماعية والقضاء على البشرية
التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب (تشارلز داروين – (Charles Darwin، وقد نشر ذلك في كتابه (أصل الأنواع)، ثم في كتابه (أصل الإنسان).
متابعة القراءة -
الداروينية الاجتماعية والقضاء على البشرية
التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب (تشارلز داروين – (Charles Darwin، وقد نشر ذلك في كتابه (أصل الأنواع)، ثم في كتابه (أصل الإنسان).
متابعة القراءة -
الداروينية الاجتماعية والقضاء على البشرية
التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب (تشارلز داروين – (Charles Darwin، وقد نشر ذلك في كتابه (أصل الأنواع)، ثم في كتابه (أصل الإنسان).
متابعة القراءة -
الداروينية الاجتماعية والقضاء على البشرية
التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب (تشارلز داروين – (Charles Darwin، وقد نشر ذلك في كتابه (أصل الأنواع)، ثم في كتابه (أصل الإنسان).
متابعة القراءة -
الداروينية الاجتماعية والقضاء على البشرية
التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب (تشارلز داروين – (Charles Darwin، وقد نشر ذلك في كتابه (أصل الأنواع)، ثم في كتابه (أصل الإنسان).
متابعة القراءة