-
السفن ذاتية القيادة.. هل تحل أزمة سلاسل التوريد؟
يتوقع الخبراء أن تعيد سفن الروبوت تشكيل الصناعة وأن تصل أرباح سوق السفن ذاتية القيادة إلى 135 مليار دولار بحلول 2030.
متابعة القراءة -
السفن ذاتية القيادة.. هل تحل أزمة سلاسل التوريد؟
يتوقع الخبراء أن تعيد سفن الروبوت تشكيل الصناعة وأن تصل أرباح سوق السفن ذاتية القيادة إلى 135 مليار دولار بحلول 2030.
متابعة القراءة -
السفن ذاتية القيادة.. هل تحل أزمة سلاسل التوريد؟
يتوقع الخبراء أن تعيد سفن الروبوت تشكيل الصناعة وأن تصل أرباح سوق السفن ذاتية القيادة إلى 135 مليار دولار بحلول 2030.
متابعة القراءة -
السفن ذاتية القيادة.. هل تحل أزمة سلاسل التوريد؟
يتوقع الخبراء أن تعيد سفن الروبوت تشكيل الصناعة وأن تصل أرباح سوق السفن ذاتية القيادة إلى 135 مليار دولار بحلول 2030.
متابعة القراءة -
السفن ذاتية القيادة.. هل تحل أزمة سلاسل التوريد؟
يتوقع الخبراء أن تعيد سفن الروبوت تشكيل الصناعة وأن تصل أرباح سوق السفن ذاتية القيادة إلى 135 مليار دولار بحلول 2030.
متابعة القراءة -
السفن ذاتية القيادة.. هل تحل أزمة سلاسل التوريد؟
يتوقع الخبراء أن تعيد سفن الروبوت تشكيل الصناعة وأن تصل أرباح سوق السفن ذاتية القيادة إلى 135 مليار دولار بحلول 2030.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة