-
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
لا وجود للنزعة الأخلاقية مع الإلحاد
الإلحاد يفسر الكون ووجوده تفسيرا ماديا بحتا لا مكان فيه للقيم المعنوية والروحية أصلا، فلا حق ولا باطل، ولا خير ولا شر، وذلك لأن هذه قيم معنوية لا تفسرها المادة، وعندما يكون الإنسان ابن المادة ولا شيء إلا المادة، فلا معنى للرحمة، ولا للصدق، ولا للوفاء ولا لبرّ الوالدين وغيره الكثير، فالإحساس بهذا كله، إنما هو نتيجة طفرات جينية صدفية وعشوائية.
متابعة القراءة -
نصائح السويدان لرواد الأعمال
استضافت أكاديمية عمران في برنامج فنجان بزنس بتاريخ 2022/03/21 الدكتور طارق السويدان في جلسة نصائح لرواد الأعمال تحت عنوان "نصائح السويدان لرواد الأعمال" في حوار أدارته الأستاذة ديمة رجب؛ نلخص لكم فيما هو آت أهم ما ورد في هذه الجلسة.
متابعة القراءة -
نصائح السويدان لرواد الأعمال
استضافت أكاديمية عمران في برنامج فنجان بزنس بتاريخ 2022/03/21 الدكتور طارق السويدان في جلسة نصائح لرواد الأعمال تحت عنوان "نصائح السويدان لرواد الأعمال" في حوار أدارته الأستاذة ديمة رجب؛ نلخص لكم فيما هو آت أهم ما ورد في هذه الجلسة.
متابعة القراءة -
نصائح السويدان لرواد الأعمال
استضافت أكاديمية عمران في برنامج فنجان بزنس بتاريخ 2022/03/21 الدكتور طارق السويدان في جلسة نصائح لرواد الأعمال تحت عنوان "نصائح السويدان لرواد الأعمال" في حوار أدارته الأستاذة ديمة رجب؛ نلخص لكم فيما هو آت أهم ما ورد في هذه الجلسة.
متابعة القراءة -
نصائح السويدان لرواد الأعمال
استضافت أكاديمية عمران في برنامج فنجان بزنس بتاريخ 2022/03/21 الدكتور طارق السويدان في جلسة نصائح لرواد الأعمال تحت عنوان "نصائح السويدان لرواد الأعمال" في حوار أدارته الأستاذة ديمة رجب؛ نلخص لكم فيما هو آت أهم ما ورد في هذه الجلسة.
متابعة القراءة