تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • عقول وبطون: منطق واحد!
    بواسطة: هنادي الشيخ نجيب

    أعرض هذه المقالة لأشير إلى ضرورة حسن إدارة الحوارات في المناشط الشبابية، وامتلاك الأسلوب المناسب للإقناع، مع التأكيد على أهمية مراجعة المناهج الدراسية، وتجديدها، لضمان مواكبتها لمتغيرات العصر، واحتياجات الطلاب.

    متابعة القراءة
  • بحضور رؤساء التحالف الاسلامي.. مؤتمر كوالالمبور يناقش دور الرؤى التنموية في تحقيق السيادة
    بواسطة: فريق التحرير

    أعلن د. عبد الرزاق مقري الأمين العام لمنتدى كوالالمبور للفكر والحضارة في صفحته الرسميّة عن متابعته تحضيرات المؤتمر الخامس الذي سيُنظم أيام 18-19-20-21 ديسمبر/ كانون الأول من هذه السّنة 2019م في ماليزيا، بهدف مناقشة «دور التنمية في المحافظة على السيادة الوطنية»، وذلك بإشراف من رئيس المنتدى رئيس وزراء ماليزيا د. محمد مهاتير.

    متابعة القراءة
  • الاقتصاد العالمي..التعاون بديلا عن الهيمنة
    بواسطة: عبد الرحمن عبد الله

    تشير التقارير أن الأداء الفصلي لعدد من كبريات الشركات الأمريكية شهد تراجعا. فمبيعات ستاربكس وابل ونايكي شهدت تراجعا كبيرا في السوق الصيني بسبب النظرة السلبية للمستهلك الصيني والعقبات التي بدأت تفرضها الحكومة الصينية على الشركات الأمريكية. وغني عن القول أن السوق الصيني يشكل أهم الأسواق لهذه الشركات؛ وذلك للشعبية الكبيرة لمنتجاتها في الصين، وهذه إشارة هامة أن الصين لم تعد تمثل مصدرا للعمالة الرخيصة.

    متابعة القراءة
  • معادلة النهضة
    بواسطة: عبدالله القيسي

    في ثلاثينيات القرن الماضي، طرح المفكر اللبناني شكيب أرسلان سؤالا سُمي فيما بعد بسؤال النهضة، وذلك من خلال الكتاب الذي عنونه بـ "لماذا تأخّر المسلمون ولماذا تقدّم غيرهم؟" وهو السؤال الذي شغل بال كثيرٍ من المفكرين، فاتجهوا للبحث عن أسباب إخفاقات العرب والمسلمين وتراجعهم الحضاري، وعن أهم أسباب النهضة والصعود الحضاري لهذه الأمة..

    متابعة القراءة
  • عشرة تحولات حضارية جذرية في عصر الرسالة المحمدية!
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    يحتاج بناء الحضارات وتطويرها لدراساتٍ مُعدّة وتخطيطٍ طويل لنؤثر في مجتمعاتٍ كاملة بأفكارها ومعتقداتها وخلفياتها المختلفة ونُشَكلها في قالبٍ جديد يرتقي بها، وقد استطاع شخصٌ واحدٌ مؤيدٌ برسالةٍ عظيمة أن يبني يومًا حضارةً من أعظم الحضارات، رسالةٌ أدى من خلالها ما لم يستطع الجبابرة والسلاطين على تأديته وتغييره في المجتمع، جاء بما يستهدف القلوب ويوافق الفطرة لا بالمُغرياتٍ الدنيوية الزائلة.

    متابعة القراءة
  • الإعلام الالكتروني ودوره في الصراعات الدولية
    بواسطة: مركز الفكر الاستراتيجي

    تُعدّ صياغة الرأي العام في المجتمعات وتشكيله من الأدوار الرئيسية التي تضطلع بها وسائل الإعلام، ويتضاعف ذلك مع التطورات النوعية المتزايدة التي نشهدها بشكل متسارع في مجالاتِ تقنية الإتصالات، التي منحت وسائل الإعلام إمكانات وقدرات هائلة في التأثير في الآخرين وتغيير المفاهيم، وهو ما جعل منها عاملاً رئيساً من العوامل المؤثرة في صناعة الرأي العام إن لم يكن أهمها.

    متابعة القراءة
  • ما يفتقده الشباب مِن سيرة رسولنا
    بواسطة: روضة علي عبد الغفار

    في وحشة الطريق ومصاعب الحياة، وهموم الليل وقسوة النهار؛ نحتاج إلى نور يهدينا، إلى علامات تُرشدنا، إلى ربوة نستلقي عليها وكلمة تطمئننا، نتطلع إلى نفسٍ هادئة قوية تستقبل صِعاب الحياة بثبات، وتَـقلُـب أحوالها بتَأني، نفسٌ تَلقـى في صبرها وقوتها ما لا يلقاه غيرها لأن قدوتها ليست كغيرها، ومرجعيتها فريدة متفردة.

    متابعة القراءة
  • اللغة بين الاندثار والتطور!
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    ألم نسأل أنفسنا من قبل عن سبب قوة اللغة الإنجليزية في وقتنا الحاضر؟! لماذا أصبحت هي اللغة الأساس في العلوم وفي كل الدول، من أقرب الأمثلة، ما نشهده في رحلتنا لطلب العلم، لما نبحث عن مراجع العلوم نجد أنها باللغة الإنجليزية فهي التي توّفر الجزء الأكبر والحصة المغذية من العلم، فما السبب؟!

    متابعة القراءة
  • كل ما هو صلب أصبح مهددا بأن يذوب في الهواء!
    بواسطة: محمد اليمان

    يستخدم عالم الاجتماع البولندي زيغموند بومان مرارًا كلمة "liquid"رفي عناوين كتبه التي ترجمت إلى العربية تحت إسم " السوائل"، اسم يلفت انتباه كل قارئ دون شك، النقطة المهمة في استخدام باومان لكلمة سائل هي أنه أراد أن يعبر عن شيء مختلف عن "ما بعد الحداثة"؛ باومان يدرك تماما دلالات "ما بعد الحداثة" إنها دقيقة تمامًا ، لكنها لا تشير بما فيه الكفاية لمراد باومان الذي يريد أن يخبرك أننا لم نعد "حداثيين" فقط ، لكننا لم نعد "نحن" أيضا.

    متابعة القراءة
  • كيف تصبح شخصا متوازنا؟! رباعية التوازن بين العقل والعاطفة
    بواسطة: ناصر عمر الشكلية

    يشكّل العقل والعواطف والانفعالات جانبين مهمّين من جوانب حياتنا المعنوية، وبينهما نقاط التقاء ونقاط مفاصلة، والعمل على إيجاد نوع من التوازن بينهما، بحيث لا يطغى جانب على آخر، مطلب ديني، وضرورة حياتية وإنسانية، وهو نوع من الابتلاء علينا أن ننجح فيه في هذه الحياة.

    متابعة القراءة