تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • كورونا والعالم
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا المقال المتواضع أردت فقط أن أقارن مقارنة بسيطة بين ما كان يعيشه العالم يوم أمس من حرية وسعادة وطمأنينة، والحالة التي أصبح عليها بسرعة مفاجئة بسبب وباء فيروس كورونا. خلال الأيام القليلة الماضية، كان العالم يعيش حالة من الحريّة والهناء والسعادة والطمأنينة، إلاّ بعض الدول التي عاشت وما زالت تعيش الاضطهاد والرّعب والتقتيل من مُخالفيها ديانةً واعتقادًا، أو مِمّن يحكمونهم مخافة إزاحتهم من كرسي الحكم، ورغم هذه الأمور الايجابية من الحرية والسعادة. وغيرها ممّا ذكرتُ إلاّ أنّ كل دولة تُساير مشاكلها في مختلف الميادين منها الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحية.

    متابعة القراءة
  • كورونا والعالم
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا المقال المتواضع أردت فقط أن أقارن مقارنة بسيطة بين ما كان يعيشه العالم يوم أمس من حرية وسعادة وطمأنينة، والحالة التي أصبح عليها بسرعة مفاجئة بسبب وباء فيروس كورونا. خلال الأيام القليلة الماضية، كان العالم يعيش حالة من الحريّة والهناء والسعادة والطمأنينة، إلاّ بعض الدول التي عاشت وما زالت تعيش الاضطهاد والرّعب والتقتيل من مُخالفيها ديانةً واعتقادًا، أو مِمّن يحكمونهم مخافة إزاحتهم من كرسي الحكم، ورغم هذه الأمور الايجابية من الحرية والسعادة. وغيرها ممّا ذكرتُ إلاّ أنّ كل دولة تُساير مشاكلها في مختلف الميادين منها الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحية.

    متابعة القراءة
  • كورونا والعالم
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا المقال المتواضع أردت فقط أن أقارن مقارنة بسيطة بين ما كان يعيشه العالم يوم أمس من حرية وسعادة وطمأنينة، والحالة التي أصبح عليها بسرعة مفاجئة بسبب وباء فيروس كورونا. خلال الأيام القليلة الماضية، كان العالم يعيش حالة من الحريّة والهناء والسعادة والطمأنينة، إلاّ بعض الدول التي عاشت وما زالت تعيش الاضطهاد والرّعب والتقتيل من مُخالفيها ديانةً واعتقادًا، أو مِمّن يحكمونهم مخافة إزاحتهم من كرسي الحكم، ورغم هذه الأمور الايجابية من الحرية والسعادة. وغيرها ممّا ذكرتُ إلاّ أنّ كل دولة تُساير مشاكلها في مختلف الميادين منها الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحية.

    متابعة القراءة