-
صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.
متابعة القراءة -
صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.
متابعة القراءة -
صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.
متابعة القراءة -
صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.
متابعة القراءة -
صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.
متابعة القراءة -
صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.
متابعة القراءة -
صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.
متابعة القراءة -
صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.
متابعة القراءة -
مفاتيح كورونا: لماذا نجحت آسيا وفشلت الدول الغربية في السيطرة على الوباء؟
يختبر الفايروسCovid-19 أنظمتنا من الداخل، يبدو أن آسيا تسيطر على الوباء بشكل أفضل من أوروبا، ففي هونغ كونغ وتايوان وسنغافورة هناك عدد قليل جدا من المصابين. فمثلا في تايوان، تم تسجيل 108 حالات وفي هونغ كونغ 193. في ألمانيا، وعلى العكس من ذلك، بعد فترة زمنية أقصر بكثير، كان هناك بالفعل 15320 حالة مؤكدة، وفي إسبانيا 1980 (إحصاءات الـ 20 مارس).
متابعة القراءة -
مفاتيح كورونا: لماذا نجحت آسيا وفشلت الدول الغربية في السيطرة على الوباء؟
يختبر الفايروسCovid-19 أنظمتنا من الداخل، يبدو أن آسيا تسيطر على الوباء بشكل أفضل من أوروبا، ففي هونغ كونغ وتايوان وسنغافورة هناك عدد قليل جدا من المصابين. فمثلا في تايوان، تم تسجيل 108 حالات وفي هونغ كونغ 193. في ألمانيا، وعلى العكس من ذلك، بعد فترة زمنية أقصر بكثير، كان هناك بالفعل 15320 حالة مؤكدة، وفي إسبانيا 1980 (إحصاءات الـ 20 مارس).
متابعة القراءة