تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.

    متابعة القراءة
  • صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.

    متابعة القراءة
  • صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.

    متابعة القراءة
  • صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.

    متابعة القراءة
  • صيانة المناهج الجامعية... بقطع غيار من خارج الصندوق!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    في هذه الزاوية المختصرة لا أريد اشغال القارئ الكريم باستطرادٍ طويل في نقدٍ تفصيليٍّ للمناهج العلمية التخصصية في المدارس والجامعات -وإن كانت هذه المناهج في حقيقتها غالبًا محتاجة لمثل هذا الجهد التخصصي العميق-، فلستُ وصيًّا على تخصصات دقيقة لا علم لي بها ولا اتصال، كما أنَّ غاية الفكرة التي أريد التعريج عليها لا تتعلق بالتخصص الدقيق الذي ينتسب إليه المتعلمون مطلقًا، إنما مقصود المقال هنا مُنصَبٌّ خارج إطار التخصص تمامًا، ومسلطٌ على زوايا حياتية أخرى مركزية وبالغة الأهمية في حياة الفرد عمومًا والطالب الجامعي على وجه الخصوص، ويجدر بالعالمين في حقول المعرفة والتربية والتعليم العناية بها، ومنحها قدرًا من الجهد، ما دامت بهذا القدر من الأهمية في حياة الأفراد والمجتمعات.

    متابعة القراءة