تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كورونا والعالم
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا المقال المتواضع أردت فقط أن أقارن مقارنة بسيطة بين ما كان يعيشه العالم يوم أمس من حرية وسعادة وطمأنينة، والحالة التي أصبح عليها بسرعة مفاجئة بسبب وباء فيروس كورونا. خلال الأيام القليلة الماضية، كان العالم يعيش حالة من الحريّة والهناء والسعادة والطمأنينة، إلاّ بعض الدول التي عاشت وما زالت تعيش الاضطهاد والرّعب والتقتيل من مُخالفيها ديانةً واعتقادًا، أو مِمّن يحكمونهم مخافة إزاحتهم من كرسي الحكم، ورغم هذه الأمور الايجابية من الحرية والسعادة. وغيرها ممّا ذكرتُ إلاّ أنّ كل دولة تُساير مشاكلها في مختلف الميادين منها الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحية.

    متابعة القراءة
  • كورونا والعالم
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا المقال المتواضع أردت فقط أن أقارن مقارنة بسيطة بين ما كان يعيشه العالم يوم أمس من حرية وسعادة وطمأنينة، والحالة التي أصبح عليها بسرعة مفاجئة بسبب وباء فيروس كورونا. خلال الأيام القليلة الماضية، كان العالم يعيش حالة من الحريّة والهناء والسعادة والطمأنينة، إلاّ بعض الدول التي عاشت وما زالت تعيش الاضطهاد والرّعب والتقتيل من مُخالفيها ديانةً واعتقادًا، أو مِمّن يحكمونهم مخافة إزاحتهم من كرسي الحكم، ورغم هذه الأمور الايجابية من الحرية والسعادة. وغيرها ممّا ذكرتُ إلاّ أنّ كل دولة تُساير مشاكلها في مختلف الميادين منها الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحية.

    متابعة القراءة
  • كورونا والعالم
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا المقال المتواضع أردت فقط أن أقارن مقارنة بسيطة بين ما كان يعيشه العالم يوم أمس من حرية وسعادة وطمأنينة، والحالة التي أصبح عليها بسرعة مفاجئة بسبب وباء فيروس كورونا. خلال الأيام القليلة الماضية، كان العالم يعيش حالة من الحريّة والهناء والسعادة والطمأنينة، إلاّ بعض الدول التي عاشت وما زالت تعيش الاضطهاد والرّعب والتقتيل من مُخالفيها ديانةً واعتقادًا، أو مِمّن يحكمونهم مخافة إزاحتهم من كرسي الحكم، ورغم هذه الأمور الايجابية من الحرية والسعادة. وغيرها ممّا ذكرتُ إلاّ أنّ كل دولة تُساير مشاكلها في مختلف الميادين منها الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحية.

    متابعة القراءة
  • كورونا والعالم
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا المقال المتواضع أردت فقط أن أقارن مقارنة بسيطة بين ما كان يعيشه العالم يوم أمس من حرية وسعادة وطمأنينة، والحالة التي أصبح عليها بسرعة مفاجئة بسبب وباء فيروس كورونا. خلال الأيام القليلة الماضية، كان العالم يعيش حالة من الحريّة والهناء والسعادة والطمأنينة، إلاّ بعض الدول التي عاشت وما زالت تعيش الاضطهاد والرّعب والتقتيل من مُخالفيها ديانةً واعتقادًا، أو مِمّن يحكمونهم مخافة إزاحتهم من كرسي الحكم، ورغم هذه الأمور الايجابية من الحرية والسعادة. وغيرها ممّا ذكرتُ إلاّ أنّ كل دولة تُساير مشاكلها في مختلف الميادين منها الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحية.

    متابعة القراءة
  • كورونا والعالم
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا المقال المتواضع أردت فقط أن أقارن مقارنة بسيطة بين ما كان يعيشه العالم يوم أمس من حرية وسعادة وطمأنينة، والحالة التي أصبح عليها بسرعة مفاجئة بسبب وباء فيروس كورونا. خلال الأيام القليلة الماضية، كان العالم يعيش حالة من الحريّة والهناء والسعادة والطمأنينة، إلاّ بعض الدول التي عاشت وما زالت تعيش الاضطهاد والرّعب والتقتيل من مُخالفيها ديانةً واعتقادًا، أو مِمّن يحكمونهم مخافة إزاحتهم من كرسي الحكم، ورغم هذه الأمور الايجابية من الحرية والسعادة. وغيرها ممّا ذكرتُ إلاّ أنّ كل دولة تُساير مشاكلها في مختلف الميادين منها الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحية.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمت من عمران؟
    بواسطة: زانا قصاب

    عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.

    متابعة القراءة