تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • أسئلة الهوية ما بعد الاستعمارية
    بواسطة: ياسين أعمران

      في الثاني من فبراير عام خمس وثلاثين وثمانمائة وألف (1835) وقف الكاتب والسياسي الإنجليزي اللورد ماكولي في البرلمان البريطاني قائلا: "لقد سافرت في الهند طولا وعرضا، ولم أر شخصا واحدا يتسول أو يسرق. لقد وجدت هذا البلد ثريًّا لدرجة كبيرة، يتمتع أهلها بقيم أخلاقية عالية ودرجة رفيعة من الرقي، حتى أنني أرى أننا لن نهزم هذه الأمة، إلا بكسر عمودها الفقري، وهو تراثها الروحي والثقافي. ولذا أقترح أن يأتي نظام تعليمي جديد ليحل محل النظام القديم، لأنه لو بدأ الهنود يعتقدون أن كل ما هو أجنبي وإنجليزي جيد وأحسن مما هو محلي، فإنهم سيفقدون احترامهم لأنفسهم وثقافتهم المحلية، وسيصبحون ما نريدهم أن يكونوا، أمة تم الهيمنة عليها تماما.

    متابعة القراءة
  • تأملات في آل عمران
    بواسطة: هيثم بابكر

    الوقوف على أطلال الأحداث دوما ينبئ بعظمة الحدث، ويجعل المرء يسبح في عالم الخيال مستصحبا معارفه من التاريخ وأخبار الرواة والسّير، وبين مصدّقٍ ومكذّب تستبين معالمٌ وشواهد. فالأسماء التي ذُكرت على صفحات التاريخ تظل خالدة بالتداول والتناول، وبالحفظ المستمر المتبادل بين الرواة وقراء التاريخ، أما الأسماء القرآنية وهي التي ذكرها الله -جل شأنه وعلا- في كتابه الكريم؛ تظل تُردّد وتتردد في الأذهان والألسن صَباح مساء، فذكرها لم يكن إلّا للعبرة، والتفكُّر في مراحلها الزمنية، وتداعياتها من الأحداث وتفاعلاتها، ينبئ بحتمية صلاحها لبقية الأزمان المتعاقبة.

    متابعة القراءة
  • تأملات في آل عمران
    بواسطة: هيثم بابكر

    الوقوف على أطلال الأحداث دوما ينبئ بعظمة الحدث، ويجعل المرء يسبح في عالم الخيال مستصحبا معارفه من التاريخ وأخبار الرواة والسّير، وبين مصدّقٍ ومكذّب تستبين معالمٌ وشواهد. فالأسماء التي ذُكرت على صفحات التاريخ تظل خالدة بالتداول والتناول، وبالحفظ المستمر المتبادل بين الرواة وقراء التاريخ، أما الأسماء القرآنية وهي التي ذكرها الله -جل شأنه وعلا- في كتابه الكريم؛ تظل تُردّد وتتردد في الأذهان والألسن صَباح مساء، فذكرها لم يكن إلّا للعبرة، والتفكُّر في مراحلها الزمنية، وتداعياتها من الأحداث وتفاعلاتها، ينبئ بحتمية صلاحها لبقية الأزمان المتعاقبة.

    متابعة القراءة
  • بترت الساقين.. فكانت بداية النّجومية
    بواسطة: هداية الصعيدي

    لكن هذه التحديات هي التي خلقت في روحها الابتكار والعزيمة، تقول "إيمي" : إننا في وقت الأزمات والتحديات نكون أمام خيارين لا ثالث لهما، فأما الأول:" أن نستسلم في منتصف الطريق"، والثاني "أن نصبح مبدعين"، "ولو عاد بي الزمن مرة أخرى فلن أتمنى تغير تلك التفاصيل، فبسبب المرض أصبحت قويّة مبدعة".

    متابعة القراءة
  • تكريمات على هامش فعاليات مشروع سلام في أسطنبول
    بواسطة: فريق التحرير

    حظي مشروع سلام في اسطنبول التركية بمجموعة من التكريمات، وتثمين نخبوي وثقافي وإعلامي، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير من الشباب والفاعلين في صورة هيئات ومؤسسات مجتمع مدني في المدينة التركية، التي تعتبر قطبا معرفيا وفكريا وثقافيا عربيا تركيا في السنوات الأخيرة.

    متابعة القراءة
  • تكريمات على هامش فعاليات مشروع سلام في أسطنبول
    بواسطة: فريق التحرير

    حظي مشروع سلام في اسطنبول التركية بمجموعة من التكريمات، وتثمين نخبوي وثقافي وإعلامي، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير من الشباب والفاعلين في صورة هيئات ومؤسسات مجتمع مدني في المدينة التركية، التي تعتبر قطبا معرفيا وفكريا وثقافيا عربيا تركيا في السنوات الأخيرة.

    متابعة القراءة
  • النجاح من وجهة نظر أخرى الجزء (١)
    بواسطة: ناصر اليحيائي

    بغض النظر عن اتجاهاتنا وتوجهاتنا، وعقلياتنا وثقافاتنا، وهواياتنا واهتماماتنا، وقدراتنا وامكانياتنا، مهما كان وضعنا إلا أن النجاح هاجس وتطلع، ومع أن الكثير ممن حولنا ومنذ نعومة أظافرنا يحدثوننا عن النجاح، ولكن نادرٌ من يحدثنا عن كيف ننجح، ولا أدري لماذا؟، هل على  أساس أن النجاح فطرة سوف نتعلمها بأنفسنا حيث أننا نحن البشر خلقنا ونهايتنا الفوز أو الخسارة؟ الجنة أم النار؟!

    متابعة القراءة
  • النجاح من وجهة نظر أخرى الجزء (١)
    بواسطة: ناصر اليحيائي

    بغض النظر عن اتجاهاتنا وتوجهاتنا، وعقلياتنا وثقافاتنا، وهواياتنا واهتماماتنا، وقدراتنا وامكانياتنا، مهما كان وضعنا إلا أن النجاح هاجس وتطلع، ومع أن الكثير ممن حولنا ومنذ نعومة أظافرنا يحدثوننا عن النجاح، ولكن نادرٌ من يحدثنا عن كيف ننجح، ولا أدري لماذا؟، هل على  أساس أن النجاح فطرة سوف نتعلمها بأنفسنا حيث أننا نحن البشر خلقنا ونهايتنا الفوز أو الخسارة؟ الجنة أم النار؟!

    متابعة القراءة
  • النجاح من وجهة نظر أخرى الجزء (١)
    بواسطة: ناصر اليحيائي

    بغض النظر عن اتجاهاتنا وتوجهاتنا، وعقلياتنا وثقافاتنا، وهواياتنا واهتماماتنا، وقدراتنا وامكانياتنا، مهما كان وضعنا إلا أن النجاح هاجس وتطلع، ومع أن الكثير ممن حولنا ومنذ نعومة أظافرنا يحدثوننا عن النجاح، ولكن نادرٌ من يحدثنا عن كيف ننجح، ولا أدري لماذا؟، هل على  أساس أن النجاح فطرة سوف نتعلمها بأنفسنا حيث أننا نحن البشر خلقنا ونهايتنا الفوز أو الخسارة؟ الجنة أم النار؟!

    متابعة القراءة
  • كيف نكتشف المُختلِف؟
    بواسطة: طارق السويدان

    "المختلف" هو الذي يغير الدنيا، ويشعل فتيلة النهضة للدولة، وهو الذي يبدع في العلوم الإنسانية والتطبيقية فيطورها، وهو أو هي من يصنع الحضارة أو يساهم في صنعها، ويغير مسار التاريخ كله مباشرة بصنع يده أو بشكل غير مباشر على يد من تأثروا به.

    متابعة القراءة