تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • زكاة النفس أساس استقامة الأمة
    بواسطة: السيد عمر

    نشكو أحيانا قسوة القلوب وعوج السلوك، فنقول: إن الله يَزعُ بالسلطان ما لا يَزعُ بالقرآن. وصوت العصا الغليظ قد يكون أوقع من صوت الواعظ البليغ، والفيلسوف الحكيم. إلا أن هذا تفسير جزئي للحقيقة. والوقوع في فخّه يفضي إلى أخطاء فادحة. فهو ليس تفسيرا كاملا للحقيقة كلها. فتصحيح البواطن هو السبيل الأهم لتصحيح الظواهر.

    متابعة القراءة
  • زكاة النفس أساس استقامة الأمة
    بواسطة: السيد عمر

    نشكو أحيانا قسوة القلوب وعوج السلوك، فنقول: إن الله يَزعُ بالسلطان ما لا يَزعُ بالقرآن. وصوت العصا الغليظ قد يكون أوقع من صوت الواعظ البليغ، والفيلسوف الحكيم. إلا أن هذا تفسير جزئي للحقيقة. والوقوع في فخّه يفضي إلى أخطاء فادحة. فهو ليس تفسيرا كاملا للحقيقة كلها. فتصحيح البواطن هو السبيل الأهم لتصحيح الظواهر.

    متابعة القراءة
  • زكاة النفس أساس استقامة الأمة
    بواسطة: السيد عمر

    نشكو أحيانا قسوة القلوب وعوج السلوك، فنقول: إن الله يَزعُ بالسلطان ما لا يَزعُ بالقرآن. وصوت العصا الغليظ قد يكون أوقع من صوت الواعظ البليغ، والفيلسوف الحكيم. إلا أن هذا تفسير جزئي للحقيقة. والوقوع في فخّه يفضي إلى أخطاء فادحة. فهو ليس تفسيرا كاملا للحقيقة كلها. فتصحيح البواطن هو السبيل الأهم لتصحيح الظواهر.

    متابعة القراءة
  • الميسور لا يسقط بالمعسور
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    إن من أروع وانفع القواعد الفقهية التي سطرها الفقهاء هي قاعدة "الميسور لا يسقط بالمعسور" ومعناها: أنه إذا تعذر وتعسر على الإنسان أن يقوم بالكل وعجز عنه، فإنه لا يسقط عنه شرعا فعل البعض وقد تيسر له هذا البعض وقدر عليه. وأبسط مثال على ذلك: الصلاة، فمن عجز عن الوقوف لم يكن له أن يترك الصلاة كلها، بل يصلي قاعدا لأن القعود مقدور عليه.

    متابعة القراءة
  • الميسور لا يسقط بالمعسور
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    إن من أروع وانفع القواعد الفقهية التي سطرها الفقهاء هي قاعدة "الميسور لا يسقط بالمعسور" ومعناها: أنه إذا تعذر وتعسر على الإنسان أن يقوم بالكل وعجز عنه، فإنه لا يسقط عنه شرعا فعل البعض وقد تيسر له هذا البعض وقدر عليه. وأبسط مثال على ذلك: الصلاة، فمن عجز عن الوقوف لم يكن له أن يترك الصلاة كلها، بل يصلي قاعدا لأن القعود مقدور عليه.

    متابعة القراءة
  • الميسور لا يسقط بالمعسور
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    إن من أروع وانفع القواعد الفقهية التي سطرها الفقهاء هي قاعدة "الميسور لا يسقط بالمعسور" ومعناها: أنه إذا تعذر وتعسر على الإنسان أن يقوم بالكل وعجز عنه، فإنه لا يسقط عنه شرعا فعل البعض وقد تيسر له هذا البعض وقدر عليه. وأبسط مثال على ذلك: الصلاة، فمن عجز عن الوقوف لم يكن له أن يترك الصلاة كلها، بل يصلي قاعدا لأن القعود مقدور عليه.

    متابعة القراءة
  • الميسور لا يسقط بالمعسور
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    إن من أروع وانفع القواعد الفقهية التي سطرها الفقهاء هي قاعدة "الميسور لا يسقط بالمعسور" ومعناها: أنه إذا تعذر وتعسر على الإنسان أن يقوم بالكل وعجز عنه، فإنه لا يسقط عنه شرعا فعل البعض وقد تيسر له هذا البعض وقدر عليه. وأبسط مثال على ذلك: الصلاة، فمن عجز عن الوقوف لم يكن له أن يترك الصلاة كلها، بل يصلي قاعدا لأن القعود مقدور عليه.

    متابعة القراءة
  • الميسور لا يسقط بالمعسور
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    إن من أروع وانفع القواعد الفقهية التي سطرها الفقهاء هي قاعدة "الميسور لا يسقط بالمعسور" ومعناها: أنه إذا تعذر وتعسر على الإنسان أن يقوم بالكل وعجز عنه، فإنه لا يسقط عنه شرعا فعل البعض وقد تيسر له هذا البعض وقدر عليه. وأبسط مثال على ذلك: الصلاة، فمن عجز عن الوقوف لم يكن له أن يترك الصلاة كلها، بل يصلي قاعدا لأن القعود مقدور عليه.

    متابعة القراءة
  • الميسور لا يسقط بالمعسور
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    إن من أروع وانفع القواعد الفقهية التي سطرها الفقهاء هي قاعدة "الميسور لا يسقط بالمعسور" ومعناها: أنه إذا تعذر وتعسر على الإنسان أن يقوم بالكل وعجز عنه، فإنه لا يسقط عنه شرعا فعل البعض وقد تيسر له هذا البعض وقدر عليه. وأبسط مثال على ذلك: الصلاة، فمن عجز عن الوقوف لم يكن له أن يترك الصلاة كلها، بل يصلي قاعدا لأن القعود مقدور عليه.

    متابعة القراءة
  • أفضل العبادات في العشر من ذي الحجة… موسم خير قد لا يتكرر!
    بواسطة: فريق التحرير

    يقول الله جل وعلا: (والفجر وليال عشر والشفع والوتر والليل إذا يسر هل في ذلك قسم لذي حجر) [الفجر:1-5] وقد ذكر المفسرون، أبو جعفر الطبري وأبو عبدالله القرطبي وابن كثير وغيرهم أن المقصود بالليالي العشر من سورة الفجر هي ما نحن مقبلون عليه من العشر الأوائل من شهر ذي الحجة. وقد قيل غير ذلك نعم، ولكن أرجح الروايات وأثبتها إنما هو هذا المعنى، أي أن قسم الله جل وعلا بالليالي العشر من سورة الفجر إنما هو قسم لهذه الأيام المقبلة، العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، شهر العيد.

    متابعة القراءة