-
حضاريون.. خطوتك نحو فهم عملي أعمق للحضارة
في أول أيام رمضان، نشرت قناة "عمران" أول حلقة من برنامجها الرمضاني «حضاريون» للدكتور مصطفى المومري والذي يقدّم فيه مفهوم النهضة الحضاريّة بأبعادها النظريّة والإجرائية، يعتبر هذا العمل كبداية لتأسيس المزيد من المشاريع الحضارية الفكرية، العلمية والتطبيقية.
متابعة القراءة -
رمضان وأيام الله
يهل علينا كل عام شهرٌ فيه ليلة خير من ألف شهر، أي عمر بأكمله، يأتي ليجدّد للمؤمن عقيدته في أيام نفحات: فريضة ورحمة، عبادة ومغفرة، تهجد وعتق، شهر يجدّد للأمة معرفتها برسالتها فتجتمع على خير وبر وعبادة وتستشعر أمانتها تجاه عالم الغيب وعالم الشهادة، أيام جلاء للفطرة وشحذ للوعي برسالة التوحيد الخالص لله تعالی، وقراءة للوحي، واتباع لهدي المصطفى واستباق للخيرات.
متابعة القراءة -
حضاريون برنامج عمران في رمضان
أعلن “عمران” عبر قناته على يوتويب اطلاق برنامج مرئي خاص تحت عنوان “حضاريون” بمناسبة حلول شهر رمضان. ويهدف البرنامج الذي يعده ويقدمه د. مصطفى المومري، الى استحضار منظومة من الاسئلة التي تشكل فضاءً معرفيًا لإطلاق مشروع خاص باكتشاف الذات المسلمة، والوجود الحضاري الاسلامي، وهي الفلسفة التي يقوم عليها “عمران” في التمكين للإنسان.
متابعة القراءة -
جيل الترجيح تعقد ملتقاها السنوي تخصص في الاداء.. وجودة في العطاء
اقامت اكاديمية جيل الترجيح للتأهيل القيادي نهاية الاسبوع، الثالث والرابع ماي، ملتقاها السنوي لفرق العمل تحت شعار "تخصص في الاداء.. جودة في العطاء”. واحتضنت الجزائر العاصمة فعاليات هذا الملتقى، الذي حضره مجموعة من فرق العمل، التي يتعدى عددها الثمانين شابًا وفتاة.
متابعة القراءة -
تريد الإستفادة من وقتك.. إليك 10 من أقوى البرامج الرمضانية
مع حلول الشهر الفضيل شهر رمضان؛ ظهرت على القنوات مجموعة من البرامج والمسلسلات، سواءً أكانت دينية أو ترفيهية أو ثقافية، ليتحوّل الإعلام إلى ما يشبه سوقًا كبيرةً، يجري التنافس فيها على جذب المشاهدين بمختلف ميولهم، وكما نجد من يداوم على متابعة المسلسلات والدراما التلفزيونية، فإن هناك من يحرص على متابعة البرامج الدينية والوعظية والبرامج التثقيفية على مواقع التواصل الإجتماعي، في سباقٍ محمومٍ لاغتنام الفرص قصد كسب المزيد من الحسنات بمتابعة البرامج المفيدة الهادفة التي تزيد من الوعي الثقافي والديني للمشاهد؛ في هذا التقرير يُمكّنك «عمران» أن تطالع جملة من البرامج التي قد تفيدك وتضيف لك معلومات غزيرة وقيمًا راقية، ويمكنك متابعتها على يوتيوب متى أردت.
متابعة القراءة -
رمضان وصناعة الإنسان
هناك أناس يمرون على الأحداث أو تمر عليهم الأحداث دون أن يتعرضوا لها، ولقد جاء في الأثر: (ألا إن لربكم في أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها، فلعلها أن تصيب أحدكم فلا يشقى بعدها أبدا)[1]. هكذا الحال، رمضان نفحة ربانية، تتم فيه صناعة الإنسان، لكن ليس أي إنسان، فقط من أراد.
متابعة القراءة -
علي المراني.. وإرادة الإنجاز
إذا كان العمل رسالة الأحياء فإن العاطلين موتى" الإمام محمد الغزالي لو أنَّكَ خرجت في يومٍ ما من إحدى الجوامع وعند المدخل اعترضك منظر لشحاذ مِسكين أفقده القدر النور من إحدى عينيه وهو ممسك بإحدى يديه بتقريره الطبي وماداً الأخرى راجياً أن لا تردها خائبة فارغة.
متابعة القراءة -
فننا المعاصر تخلف أم انبهار (الفن الإسلامي)
التاريخ الإسلامي زاخر بعطاءاته العلمية والأدبية والفنية، ففي مختلف مراحل الدول والخلافات كان الفن الإسلامي رائدا ومبهرا لحد كبير، فبعد أن كانت الأندلس أرضا يحكمها قانون العصابات والإغارات المتكررة باتت لوحة فنية يباهي بها العالم ليومنا هذا بفضل الحضارة الإسلامية التي خرجت بالدولة من غياهب الضياع والتشتت لنور التحضر والتمدن والازدهار.
متابعة القراءة -
المعرفة للتّغيير: منصّات التعليم الرقمي في العالم العربي... الواقع والتحديات
أضحى التنافس العالمي في السّنوات الأخيرة، قائمًا على المعرفة والإبتكار، حيثُ تركّز العديد من البلدان أهدافها التعليميّة على هذا الجانب، وقد أثبتت الكثير من الدّراسات أنّه يجب على الطّلاب أن يتجاوزوا شهادة الدراسة الثانوية دون أن يكتسبوا المعارف الأكاديمية فحسب بل أيضًا القدرات المعرفية والداخلية والشخصية، وهذا يعني أنه يجب عليهم الإنخراط في منظومة تعلّم أعمق. ومن هذا المنطلق يمكننا القول أنّ التعليم في الوطن العربي أو في العالم ككل له دورٌ بارزٌ في تحقيق التنمية، فلا أحد يشك في دور التربية و التعليم في الدفع بحركة النمو و التطور إلى أفق التقدم
متابعة القراءة -
دور الحاضنات في إنعاش المشاريع
في ظل الموجات الاقتصادية الأخيرة التي أثرت بشكل كبير على قطاع الشغل، وفي ظل الظروف المعيشية المزرية وجنوح الشباب إلى اليأس، وانتشار واسع للبطالة ، كذلك الفشل الذريع من جانب التخطيط وإدارة المشاريع الناشئة، كان لا بد من البحث عن آليات تساعد في خلق فرص عمل جديدة لدفع الاقتصاد وإنعاشه وتطوير آلياته، وبعد بحث وتقصي وُجد أن المشاريع الناشئة تلعب دورا هاما في تغطية هذا العوز الإقتصادي، وسد ثغراته من خلال توفير فرص العمل وتجنيد الأفكار والأموال في مشاريع حية تطور أداءه، فقد أوضحت دراسات حديثة أجرتها إحدى المنظمات الدولية أن هناك مليار وظيفة بين عام 1995 إلى عام 2005 من نتائج الشركات الصغيرة فقط، وتتسم هذه الوظائف بأنها وظائف تتطلب عمالة مدربة ذات كفاء عالية.
متابعة القراءة