تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مقالات

  • تكريمات على هامش فعاليات مشروع سلام في أسطنبول
    بواسطة: فريق التحرير

    حظي مشروع سلام في اسطنبول التركية بمجموعة من التكريمات، وتثمين نخبوي وثقافي وإعلامي، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير من الشباب والفاعلين في صورة هيئات ومؤسسات مجتمع مدني في المدينة التركية، التي تعتبر قطبا معرفيا وفكريا وثقافيا عربيا تركيا في السنوات الأخيرة.

    متابعة القراءة
  • أهمية رفع الواقع
    بواسطة: فريق التحرير

    في عالمٍ متسارعٍ، تُعتبر فيه المعلومات هي الأكثر رواجًا وتداولًا وتضاربًا في ذات الوقت، ذلك أنّ الواقع اليوم فرض إيقاعًا مُختلفًا ما بين الصراعات غير المُتكافئة

    متابعة القراءة
  • انجذاذ بوصلة القيم...قعود الهامات وضياع الاتجاهات الحضارية!
    بواسطة: فريق التحرير

       واقع القيم في عالمنا العربي والإسلامي واقعٌ مأزومٌ صدّر أوبئةً مجتمعيّة كثيرةَ العدوى، سريعة الانتشار، نعيشها في أصغر وحدة اجتماعيّة إلى أكبرها، في بيوتنا الكوكبيّة كما في الأسواق السائلة، في أماكن العمل إلى سائر مساحات الوطن!

    متابعة القراءة
  • الثالوث الخطير عقبةٌ في وجه النّهضة الإسلاميّة
    بواسطة: فريق التحرير

    إنّ الرؤى إلى واقع العالم الإسلامي تتعدّد حسب الزاوية التي تنظر منها إلى الأوضاع العامّة، وربّما كان المنهجُ المقارن في الحُكم على الظّواهر الاجتماعية وتطوّر الأمم والشّعوب سياسيًّا وحضاريًّا، هو الأقومُ للوقوف على درجة التقدّم ومُستوى التغيير لأمّة من الأمم.

    متابعة القراءة
  • الطائفية السياسية والمجتمعية
    بواسطة: فريق التحرير

    كلما تفاقم الخطر الذي يُهدّد أمن واستقرار العالم الإسلامي ويعرقل مسار تنميته الشاملة المستدامة، كلّما سرى الضعف في كيانه، وتضاعفت التحديات التي تواجهه.

    متابعة القراءة
  • معيار المؤسساتية، عماد حضاري وتنافسي
    بواسطة: فريق التحرير

    ترتسم حدود البيئة المؤسسية بواسطة الإطار القانوني والإداري الذي يتعامل فيه الأفراد والشركات مع الحكومات لإنتاج الثروة. وقد زادت وضوحاً الحاجة إلى بيئة مؤسسية سليمة ومعافاة، خلال الأزمة الاقتصادية والمالية التي واجهت العالم خاصة أزمة الرهن العقاري، وهي بحاجة ماسة لا سيما لتعزيز التعافي الهش، بالنظر إلى الدور المتعاظم الذي تلعبه الدولة، على المستوى الدولي وفي اقتصاد عديد من البلدان.

    متابعة القراءة
  • الفاعلية.. تلك الثَروة المقبورة!
    بواسطة: فريق التحرير

    "الفاعليّة مفتاحٌ من مفاتيح النهضة" ، أضاعته أمتنا الإسلاميّة فأوصدت عُنوةً كلّ المداخل الحضاريّة المؤديّة إلى رغدِ العيش وكريمه، تداعت عليها سائرُ الأمم وأضحت تحت طائل التبعية، آنئذٍ صح اتصافُها "بـالغُثائيّة"،  إذْ أنّ المتأمل في واقعها لا يكاد يجدّ قلةً في الموارد البشرية ولا نُقصًا في المقدرات.. ((لا بل أنتم كثيرٌ، ولكنكم غثاءٌ كغُثَاء السيل)) ، في تعبيرٍ نبويّ دقيقٍ وفريد لحالة العجز التي تمر بها الأمّة اليوم: أكوام بشريّة بغير مهابةٍ، يجري بها تيارٌ جارفٌ حيث اتجه، وَاهنة مسلوبة الإرادة، فاقدةً بذلك فاعليتها الحضارية وموضعها التنافسي، لتصبح مفعولًا بها لفاعل تقديره الأمم الريادية الناهضة.

    متابعة القراءة
  • فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم..
    بواسطة: فريق التحرير

    فصام السلوك.. في أزمة الأخلاق وضياع القيم.. يقول بيير جانه: "مفهوم السلوك يتخطى حدود مفهوم التصرف"، فما الذي نعنيه بالسلوك وما مدى ارتباطه بالقيم؟، كتعريف مبسط فنُعنى به مدى تطابق الأقوال والأفعال مع القيم والمبادئ، كلّما علت درجة التطابق كانت مكارم السلوك ورقيّه، وكلّما تعارضت اعتبرناه منفصما ناقصًا منحطا.

    متابعة القراءة
  • نظرات في أزمات القادة والقيادة..
    بواسطة: فريق التحرير

    يجمع كل قارئ للتاريخ وممعن في الاجتماع الإنساني أن الجماعة الإنسانية الحضارية لا بد لها من صفوةٍ قائدة ممن اختمرت بعجين النهضة وفكره وصقلت على صناعة القرار الأصوب وتشاركه بجرأة واعتداد وفراسة. بنظر ثاقب قادر على الاستشراف ومقاومة التحديات مستمسك بالثوابت. نفر على قلته ومحدودية عدده لكنه صانع التأثير، شبابيُّ العنفوان، مسيّر للحراك، متطلع ومحفز للتغيير ولا يرضى بحالٍ غير الحالِ الأقوم والأفضل. موكل للخبرة والملكات من العلوم والإدارة وفنون السياسة يولي اهتماما بتطوير الأشخاص وتحرير المواهب كأولوية أولى قبل إدارة الأشياء..

    متابعة القراءة
  • الفكر بين أزمات الماضي وتحديات الحاضر وشكوك المستقبل
    بواسطة: فريق التحرير

    تعجبت ابنة الإمام مالك بن أنس من حال أبيها والإمام الشافعي، حين رأت منهما اختلاف الهمّة في ليلهم، فقد رأت أباها يقوم الليلة راكعا وساجدا، ورأت الإمام الشافعي يهم بكتابه وفكره فلا يبرحه تأملا وتهمهما ، حاله كحال من فارقت روحه نحلة جسده.. فسألت أباها عما لاحظته: فسأله عن سر تركه القيام ليلا فقال: كنت أتفكر في حديث رسول صلى الله عليه وسلم: (يا أبا عمير ما فعل النغير؟) فكرت فيه فاستخرجت منه 99 حكما وقلت حسبي هذا تيمنا بأسماء الله الحسنى.

    متابعة القراءة
فريق التحرير

فريق التحرير

فريق التحرير