تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف سيبدو العالم بعد جائحة فيروس كورونا؟
    بواسطة: فريق التحرير

    نشرت مجلة  «فورين بوليسي» تحليلا حول التغير والتحول الذي سيشهده العالم بعد جائحة فيروس كورونا، وللتمكن من فهم هذا التحول سألت 12 مفكرا عالميا حول توقعاتهم لذلك. تستهل المجلة تحليلها بالقول: مثل سقوط جدار برلين أو انهيار بنك ليمان براذرز، فإن جائحة فيروس كورونا هي حدث مدمر على مستوى العالم يمكننا فقط اليوم أن نبدأ تخيل عواقبه بعيدة المدى. هذا أمر مؤكد، فمثلما أدى هذا المرض إلى تحطيم الحياة، وتعطيل الأسواق، وكشف كفاءة الحكومات (أو انعدامها)، فإنه سيؤدي إلى تحولات دائمة في القوة السياسية والاقتصادية بطرق لن تظهر إلا لاحقًا.

    متابعة القراءة
  • تعرف على طريقين جديدين للنهضة!
    بواسطة: ناصر عمر الشكلية

    تواجه أمتنا أزمات بالغة الخطورة منذ أربعة قرون على تخلّفها حتى عصرنا الراهن، وأبرز هذه الأزمات بحسب نظرية الدكتور السويدان خمس أزمات وهي: -أزمة السلوك. -أزمة التخلّف. -أزمة الفاعليّة. -أزمة الفكر. -أزمة القيادة.

    متابعة القراءة
  • كورونا يغير الواقع على كل صعيد: هل نشهد حاليا ولادة عالم جديد؟
    بواسطة: فريق التحرير

    نظّم منتدى الشرق محاضرته الأسبوعيّة يوم الثلاثاء الفارط 17 مارس/آذار 2020م،  وألقى د, وضاح خنفر رئيس منتدى الشرق كلمة أعقبها حوار شارك فيه عشرات من الشباب لمناقشة السؤال المحوريّ: «كورونا يغير الواقع على كل صعيد: هل نشهد حاليا ولادة عالم جديد؟»  ونرصد في هذا التقرير نص الكلمة التي ألقاها د. وضاح خنفر. 

    متابعة القراءة
  • في فقه الانتقال نحو الحكم الراشد: الدور المطلوب للمجتمع المدني
    بواسطة: إدريس مقبول

    حتى نتمكن من النفاذ إلى جذور الأزمة التي ترزح تحتها أمتنا، فإنه لابد لنا من تخطي حالة الجهل أو التجاهل لشروط الانتقال من نظام الفردانية والتسلط الذي جعلنا نتنكب معارج صعودنا طوال قرون من تاريخنا، وذلك بالبحث عن الطريق السالكة في اتجاه النظام الجماعي الذي يعطي الأولوية للمجتمع المدني، ويصل السلطة بالشعب، ولن" تكون هناك إمكانية لإعادة تأسيس السلطة الفاعلة إلا بقدر ما سوف ننجح في خلق هذه المجتمعات المحلية الفاعلة والمستقلة ذاتيا، أي المتمتعة بالحد الأدنى من الرشاد والعقلنة الذاتية" [1]، وهي الخصائص التي تسمح بالانتقال إلى مرافئ الحكم الراشد على هدي فقه التحرر والانتقال..

    متابعة القراءة
  • معادلة النهضة الفكرية لوحدة الأمة الإسلامية
    بواسطة: د. مهنا الحبيل

    في حديث مع المفكر الإسلامي التركي أ. توران کیشلاكجي، استحضر الصديق العزیز دعوة بعض مفكري الأتراك القدماء، منذ بدء ضعف السلطنة العثمانية، لوضع ميثاق لما أسموه توحید عناصر الأمة الإسلامية، وكان ذلك بعد رصد واضح لاستراتيجية الأمم الغربية المتحدة لتفتيت الشرق، ولم تكن في ذلك الوقت اتحاد ولا منظومة سياسية، لكنها كانت تكتة عقائدية، يستدعي المسيحية إيمانا بهويتها الجامعة للآريين الغربيين، وجسر لأطماع الهيمنة المادية على الشرق.

    متابعة القراءة
  • هوس الحب!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    الحب هو السلام فسلام على الأحبة حيثما حلوا، وإني وجدت الحب علما قيما، الحب سكر الحياة وزينتها، الحب هو الإقبال على الحياة، هو أن تعطي دون مقابل، أن تعامل الناس بما يتسنى لك من محبة وبما يبدونه لك من إحسان، أن تسعد دون سبب، أن تبتسم دائما ذلك هو الشعور بالمحبة، الحب مثل الكهرباء فهو يمد بطاقة هائلة تبعث على النشاط والتفاؤل، هو قوة تعينك كل ما يواجهك بالحب نقابل الفرح ونواجه الترح.

    متابعة القراءة
  • مالك بن نبي(1)
    بواسطة: خالص جلبي

    كان أول تعرفي على مالك بن نبي عام 1971م، عندما حضر إلى دمشق، وكنت جديد التخرج من كلية الطب. وأول مشكلة واجهتنا في زيارته أنه اعتقل في بيت قيادي إسلامي -بكلمة أدق حيل بينه وبين اجتماعه بالناس- بحجة أن اجتماع بن نبي مع الناس سوف يعرضه للاعتقال؟ ولذا فبدل أن تعتقله قوات الأمن البعثية قام صاحبنا الإسلامي باحتجازه في بيته حتى فك الله سراحه فاجتمع به الناس كل يوم ولمدة شهر كامل.

    متابعة القراءة
  • لماذا خلقنا الله؟
    بواسطة: أشرف القابسي

    كثيرا ما نسأل أنفسنا أسئلة كثيرة تتعلق بالاختصاص الذي سنختار أو الوظيفة التي سنعمل فيها أو كيف سنجني المال! لكننا لم نسأل أنفسنا السؤال الأكثر إثارة في العالم، ومن المحتمل أننا فكرنا به من قبل ولكننا لم نأخذه على محمل الجد، وهو لماذا خلقنا الله ؟ ما مهمتنا في هذه الأرض؟ وإلى أين سيكون مصيرنا؟

    متابعة القراءة
  • أزمة القيم في المجتمعات
    بواسطة: يوسف عكراش

    إن القيم الفاضلة والسجايا الحميدة من عظم المحاسن التي يمكن أن تتحلى بها المجتمعات، وإن الأخلاق الحسنة هو أعظم ما تعتز به الأمم وتمتاز عن غيرها، والأخلاق تعكس ثقافة الأمة ورقيها، وبقدر ما تعلو أخلاق الأمة تعلو حضارتها وتلفت الأنظار لها ويتحير أعداؤها فيها فلا يسعهم إلا الاعتراف بها ولها، وبقدر ما تنحط أخلاقها وتضيع قيمها تنحط حضارتها وتذهب هيبتها بين الأمم فلا يرون بها بأسا ولا يرفعون لها رأسا، وكم سادت أمة ولو كانت كافرة وعلت على غيرها بتمسكها بمحاسن الأخلاق كالعدل وحفظ الحقوق وغيره، وكم ذلت أمة ولو كانت مسلمة وضاعت وقهرت بتضييعها لتلكم الأخلاق العالية والقيم السامية .

    متابعة القراءة
  • معاملة المرأة مقياسٌ للتحضّر والتخلّق
    بواسطة: د. أحمد الريسوني

    روى الإمامان البخاريّ ومسلم في حديث طويل عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: "كنّا معشر قريش قوماً نغلب النّساء، فلمّا قدِمنا المدينةَ وجدنا قوماً تغلبهم نساؤهم، فطفق نساؤنا يتعلّمن من نسائهم ... فتغضّبت يوماً على امرأتي، فإذا هي تراجعني، فأنكرتُ أن تراجعني. فقالت: ما تنكر أن أراجعك؟! فو الله إنّ أزواج النبيّ - صلى الله عليه وسلم- ليراجعنه، وتهجره إحداهنّ اليوم إلى الليل. فانطلقت فدخلت على حفصة (ابنته)، فقلت أتراجعين رسولَ الله صلى الله عليه وسلم؟! فقالت نعم. فقلتُ: أتهجره إحداكنّ اليوم إلى الليل؟! قالت نعم. قلت: قد خاب من فعل ذلك منكنّ وخسر، أفتأمن إحداكنّ أن يغضب الله عليها لغضب رسوله - صلى الله عليه وسلم- فإذا هي قد هلكت؟ لا تراجعي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تسأليه شيئاً، وسلينى ما بدا لك...".

    متابعة القراءة