تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الوعي الغائب في تميز الأمة المسلمة.. محاولة جديدة في البحث عن الذات
    بواسطة: فريق التحرير

    بنتيجة القراءة الأولى رشَّحت لجنة التحكيم ثلاث كتب لدخول المرحلة النهائية، وبنتيجة القراءة الثانية النهائية، فقد قرَّرت لجنة التحكيم اختيار كتابٍ واحدٍ من الكتب الثلاثة المرشَّحة، وهو كتاب:" الوعي الغائب في تميُّز الأمَّة المسلمة "؛ للمشارك الأخ الأستاذ موفَّق شيخ إبراهيم، ليكون ثاني إصدار، ضمن سلسلة كتاب محمَّد رسول الله العالمية، وجاء في تقييم عضو لجنة التحكيم فضيلة الشيخ الدكتور " فهد بن طلال الخالدي "

    متابعة القراءة
  • وعي الاختلاف ونبذ الخلاف
    بواسطة: يوسف عكراش

    لقد قضت حكمة الله تعالى أن جعل الاختلاف قديما قدم الخلق، وهو سنة كونية أبدية، وطبيعة بشرية، فمن المستحيلات الثابتة جمع الناس على كلمة واحدة.

    متابعة القراءة
  • كمال التوحيد.. مدخل تأسيسي لحضارة إسلامية
    بواسطة: عثمان تلاف

    يرى البعض أن الكتابة في موضوع التوحيد ترف لا طائل من ورائه، وأننا بحاجة للكتابة عن موضوعات السياسة والملف الأخلاقي وملفات الإلحاد الجديد، لكن إنّ أس الإيمان والركن الذي يقوم عليه دين الإسلام؛ هو التوحيد، وهو (لو) العبادات والسلوك، ولو حرف امتناع لامتناع كما هو معلوم، فإذا وجد التوحيد وكمل؛ صحت العبادات والسلوك، وإذا فسد أو نقص التوحيد آل ذاك الفساد والنقص إلى العمل والإيمان، فالتوحيد أساس صلاح الأعمال الظاهرة والباطنة، وهو كمال التذلل والانقياد لله مع التحرر من رق النفس وعبادة من سواه جل جلاله.

    متابعة القراءة
  • الفكر التوحيدي عند الترابي.. قراءة في مقدمة كتاب التفسير التوحيدي
    بواسطة: علي جبلي

    في مطلع القرن الواحد والعشرين ازدانت المكتبة الإسلامية بتفسير من أنبل التفاسير وأجزلها وأقواها وأعمقها، انعكست فيه خلاصات مؤلفه التي استقاها من مدارس مختلفة، ومعارف إنسانية متعددة استطاع تحصيلها من خلال تنقّلاته العلميّة بين السودان وبريطانيا وفرنسا وإتقانه لثلاث لغات أجنبيّة ليقدم من خلالها هذا التفسير المتميز في أسلوبه وطريقته والنوعي في مضمونه ورسالته، ألا وهو كتاب التفسير التوحيدي للدكتور حسن عبد الله الترابي رحمه الله.

    متابعة القراءة
  • العمران البنياني: من مركزية الأمة إلى مركزية المال
    بواسطة: سمية بنعدية

    عندما نتحدث عن مطالب التغيير، نتحدث في أغلب الأحيان عن السلوك، عن الفكر، عن الأنظمة... ولكن قلما نلتفت إلى الأوعية التي تحتوي ما سبق، كالمكان مثلا. فالمكان في أذهاننا خلفية؛ ديكور ثانوي صامت نَتَحكم فيه، نحركه، نبنيه، نتحرك فيه، نصنعه؛ شيء أو -أشياء- ثابتة جامدة مفعول بها. ولكن في الحقيقة هذا توهم تُمليه لنا غريزةُ حب السيطرة على المحيط. فكما أننا نصنع الأماكن، تصنعنا هي في المقابل.

    متابعة القراءة
  • متى يكون الفكر نافعا؟
    بواسطة: جمال طواهري

    انتشرت موضة الفكر والمفكرين بشكل لافت في السنين الأخيرة، وأصبح لقب مفكر يجتذب إليه الكثير من المعجبين والمحبين، حتى دخل في الفكر ما ليس منه، ودخلوه من ليسوا فيه من قبيل ولا دبير، والفكر النافع هو بالأساس إعمال للعقل سعيا للوصول إلى الحقيقة القادرة على تغيير الواقع نحو الأفضل.

    متابعة القراءة
  • سيكولوجية الإنسان المقهور.. ما هي انعكاسات التخلف الاجتماعي على أفراد المجتمع؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    في هذا الكتاب يستعرض الكاتب اللبناني الدكتور مصطفى حجازي المتخصص بدراسة علم النفس في مؤلفه «التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور» الصادر في طبعته التاسعة عن المركز الثقافي العربي في الدار البيضاء -المغرب– بيروت لبنان- عام 2005م.

    متابعة القراءة
  • التخلف خرافةٌ أم حصون مانعة؟ إليك 5 كتب تشخص الأزمة
    بواسطة: سارة لطاف

    لماذا تأخرنا؟ سؤال نطرحه باستمرار على أنفسنا وعلى بعضنا البعض، يستنزف تفكيرنا تارة ويضعنا في موقع عجز وحيرة تارة أخرى، خاصة عند مقارنة ماضينا بحاضرنا وتأمل واقعنا اليوم. إيمانا منا بأن حال الأمة الإسلامية يستدعي دراسة جادة لأسباب هذا التقهقر ودور ذلك في تغيير الوعي وتنوير البصائر، نستعرض لكم في هذا المقال خمسة كتب تطرقت لأزمة التخلف بزوايا نظر مختلفة سواءً من حيث بعدها النظري التخصصي ما بين الاجتماع والاقتصاد والتعليم أو من حيث تأويلاتها المبنية على تصورات فكرية متمايزة ومتعارضة.

    متابعة القراءة
  • مناعة الأمة في الحفاظ على الهوية
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    الهويَّة لأيِّ شريحةٍ ممَّن يعيش على وجه هذه البسيطة مرآة تعكس النضوج الفكري، وامتلاك العدَّاد الجغرافي لمعرفة اتجَّاه السير، بعد التأمل في صفحات التاريخ، والاستفادة منها على الوجه الذي ينبغي.

    متابعة القراءة
  • مآلات الخطاب المدني.. إعلان التوبة وبيان البراءة
    بواسطة: شمس الدين حميود

    "كل من نقدني، وأساء القول فيّ، وخاض في عرضي، بناءً على كلام لي قبل «ورقة المآلات»، فقد صدق وبرّ وما تجاوز الحق قيد أنملة، بل هو مأجور إن شاء الله، فإن ما كتبتُهُ قبل «ورقة المآلات» يستحق اللوم والتقريع، وأنا أبرأ إلى الله من كلّ حرفٍ خططتُهُ قبل ورقة «مآلات الخطاب المدني»، وأُحذر كل شاب مسلم من أن يغتر بمثل هذه المقالات التي كنتُ فيها ضحية الخطاب المدني المعاصر الذي يغالي في الحضارة والتسامح مع المخالف".

    متابعة القراءة