تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • المبالغة في تقبل الآخر.. حين تذوب المبادئ والحدود
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    في إحدى الجلسات الفكرية مع الأصدقاء والتي كانت تدور حول المُبالغة في تقبل الآخر وصورها المُنتشرة والمتنوعة في هذا العصر وخاصة بين الشباب حيث أنها أصبحت ظاهرة ومظهرا من مظاهر التحضر، أذكر جيداً وقتها عندما قالت صديقتي أن المُبالغة في تقبل الآخر قد تمتد بنا إلى تقبل المسيح الدجال عند قدومه فنجد من يُدافع عنه ويقول ليس علينا أن نرفضه لمجرد أن لديه عين واحدة فهذه عنصرية وإنما علينا أن نتقبله ونحتويه ونأخذ ما لديه ونعطيه ما عندنا فما هو إلا واحد منا مُسخت عينه.

    متابعة القراءة
  • التجديد الفكري: لماذا؟ وكيف؟
    بواسطة: فريق التحرير

    استضاف عمران الحضارة يوم 23 شتنبر 2021 بشراكة مع منتدى كوالالمبور للفكر والحضارة الشيخ أحمد السيد في برنامج رواء الفكري في حلقة خُصصت للحديث عن موضوع "التجديد الفكري: لماذا؟ وكيف؟" وقد بُث اللقاء على قناة عمران على اليوتيوب وفي الصفحة الرسمية على الفايسبوك.

    متابعة القراءة
  • قطع الحلوى... وناقصات العقل والدين
    بواسطة: سارة سعدي

    في شجار عابر داخل محل بيع الحلوى تقول السيدة أن ما تقدمه للمحل يستحق ثمنا أكبر في حين يصر البائع أنه لن يدفع قرشا زائدا... اشتد النقاش مما جعل السيدة تحمل بضاعتها لتغادر في حين يحاول شخص من رائدي المحل تهدئة البائع الذي احمر وجهه وقد استشاط غضبا... بدا المشهد عاديا إلى أن خرجت عبارة "ناقصات عقل ودين" من فم الرجل في حين ارتفع حاجبا البائع إعجابا بها...

    متابعة القراءة
  • التفويض الإداري
    بواسطة: أحمد بركات

    يعرّف التفويض الإداري بأنّه قيام المدير بإسناد بعض من اختصاصاته لمن ينوب عنه بمتابعة وتنفيذ المهام، مع تحمله مسؤولية العمل جميعها، وفي هذه الحالة يكون التفويض للمهمة وليس التفويض للمسؤولية، لأن المهمة تفوّض ولكن المسؤولية لا تفوض، وهذا من أجل تنفيذ الأعمال بكفاءة وأسلوب أفضل.     هناك عدة فوائد وأهداف يمكن تحقيقها من خلال التفويض. التطوير الإداري:

    متابعة القراءة
  • كيف تصنع العادات صاحبها؟
    بواسطة: لحرش عبد السلام

    شخصية الإنسان كما يقول علماء النفس وخبراء التنمية الذاتية هو مجموعة من العادات فشخصيتنا هي في أساسها مجموعة مركبة من العادات "اغرس فكرة، احصد فعلاً، اغرس فعلاً، احصد عادة، اغرس عادة، احصد شخصية، اغرس شخصية، احصد مصيرا" هكذا تمضي الحكمة الشائعة.

    متابعة القراءة
  • ما علاقة التخلف الاجتماعي بسيكولوجية الإنسان المقهور؟ يجيبك هذا الكتاب
    بواسطة: شروق مستور

    عنوان الكتاب: ”مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور“. الكاتب: مصطفى حجازي. عدد الصفحات: 257 صفحة. التصنيف: يُصَّنَف الكتاب ضمن قسم علم النفس الاجتماعي، وهو عبارة عن دراسة اجتماعية.

    متابعة القراءة
  • المقاربة المؤسساتية.. كيف يمكنها تخليق الحياة العامة؟
    بواسطة: يوسف عكراش

    تعد الأخلاق من أهم أركان الوجود الاجتماعي باعتبارها نظاما حيويا يؤطر الحياة الإنسانية، إذ بها تقوم أسس المجتمعات على اختلاف أفكارها واتجاهاتها، فهي الدرع الواقي وصمام الأمان لكل المسببات التي من شأنها أن تجعل المجتمعات على شفا جرف هارٍ، كما صنفت أيضا أنها معيار الحكم على المجتمعات، وميزان انضباطها، فهي مرآة المجتمع وصورته التي تبعث للعالم بأسره لتصير عَلَماً عليه ومنها يشق اسم المجتمع ورسمه؛ ومنه وجب الاعتناء بعملية تخليق الأفراد والمجتمعات، فهي عملية ليس بالهينة كما يظن البعض وخاصة في ظل هذا

    متابعة القراءة
  • إدارة شؤون الدولة والإشراف المباشر عند الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمه الله
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    أشـرف عمر بن عبد العزيز بنفسـه على ما يتم في دولتـه من أعمال صغرت أو كبـرت، وكان يتابع عماله في أقاليمهم، وساعده على ذلك أجهزة الدولة التي طورها

    متابعة القراءة
  • في أن الظلم مؤذن بخراب العمران
    بواسطة: سارة سعدي

    لقد جاء هذا العنوان في أحد فصول مقدمة ابن خلدون وكثرت استخداماته وتأويلاته، وهو ما جعلني أطرح تساؤلات حول سياقه الأصلي في المتن الخلدوني وما علاقة هذا الفصل بالفصل المعنون بـ: "كيفية طروق الخلل إلى الدول" والبحث عن الرابط المشترك بينهما إن وجد ولأجل هذا فقد استعنت بأحد بحوث مركز نماء للبحوث والدراسات والذي يحمل نفس العنوان والمُوقّع باسم الدكتور محمد صفار.

    متابعة القراءة
  • أي مكانة للشورى في التاريخ الإسلامي؟
    بواسطة: محمد الأمير

    بالشورى رشدت أمة كاملة كما قص القرآن علينا قصة ملكة سبأ وقومها والتي انتهت بإسلامها، قال تعالى: {قَالَتْ يَا أَيُّهَا المَلَأُ أَفْتُونِي فِي أمري مَا كُنتُ قَاطِعَةً أمراً حَتَّى تَشْهَدُونِ}(النمل:32). وهناك من يسوق أن الشورى أمر طارئ في حياة المسلمين وأن الشرق يليق به الاستبداد مثلما تليق الديمقراطية بالحضارة الغربية.

    متابعة القراءة