تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف تطلق مشروعك للجمهور؟ لكل صاحب عمل
    بواسطة: ابراهيم هواري

    قبل أن أتحدث عن هذا الموضوع الهام لأي مدير مشروع وصاحب عمل، دعوني أصارحكم بأنني عشت ارتباكًا وقلقًا مع كل يوم يقترب بخصوص حدث إطلاق "عمران"، نعم كان الأمر سريعًا ومُمتعًا بالإنجاز لكنه محفوف المخاطر، ولا يعني أن الأمر لا يُنصح به، فالعكس من ذلك تمامًا، لو قيل لي متى يكون مشروعك جاهزًا سأعطيهم تاريخ الإطلاق، حتى وإن لم يجهز أي ملف أو خطوة بعد!!

    متابعة القراءة
  • التسويق بالعلاقات
    بواسطة: محمد سرور الحريري

    عتمد التسويق بالعلاقات على إتباع وإستخدام الطرق المثلى والأساليب العلمية والتسويقية المتقدمة في عملية البيع والتسويق وجذب الزبائن وتشجيع العملاء على اقتناء وشراء وتجربة تلك السلع والخدمات التي تنتجها وتقدمها الشركات والمؤسسات المختلفة.

    متابعة القراءة
  • الأمل والثقة بالله.. تأملات في قصة زكريا ومريم عليهما السلام
    بواسطة: علاء الجنابي

    هل واجهت في وقت ما تحديا خارج نطاق سيطرتك تماماً؟ هل أردت في وقت ما شيئاً ولكنك شعرت أنه من المستحيل الحصول عليه؟ على الرغم من أنه صحيح أننا لن نحصل دائماً على ما نريده بالضبط، لكن القرآن ما فتأ يذكرنا أنّ الله تعالى لديه كامل القدرة على منح كل شيء بلا حساب أو سابق عمل، يقدم القرآن عدة أمثلة عن عطايا الله تعالى لعباده المؤمنين في حين أنهم كانوا في ذروة اليأس والقنوط وفقدان الأمل من الحصول على ما يريدونه ويتمنونه.

    متابعة القراءة
  • رمضانيون أم ربانيون؟
    بواسطة: آلاء عبادي

    عندما نودع رمضان ندرك كم ظلمنا أنفسنا بالظن أننا ضعفاء الإرادة لا نقوى على فعل ما نريد، ثم نكتشف أخيرا أننا أقوياء قادرون، ومسؤولون عن قراراتنا وتصرفاتنا.

    متابعة القراءة
  • لا يُنصَرون.. ليت قومي يعلمون!
    بواسطة: شمس الدين حميود

    شاءت إرادة العلي القدير أن تحكم الكون سنن في غاية الدقة والتدبير، لا ينفع معها تعجّل الأذكياء ولا محاباة الأصفياء «فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا » . فمن أقام لها حسابها ووفاها حقها كان في عداد الفائزين ومن أبّى ذلك وتكبّر وأهملها وأدبر مضت فيه سنة الأولين بدون اعتبار لجاه وسلطان أو نسب كريم.

    متابعة القراءة
  • بيت المقدس.. تاريخنا، حاضرنا ومستقبلنا
    بواسطة: إيمان أحمد الحاج

    إن بيتَ المقدسِ جزءٌ منَ العقيدةِ وقضيةٌ إسلاميةٌ وآيةٌ في كتابِ اللهِ عزَّ وجل؛ ذُكِرَ في القرآنِ الكريمِ باسمِ الأرضِ المقدّسةِ؛ بقولِهِ تعالى في سُورةِ المائدةِ الآيةِ الواحدة والعشرين (يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَىٰ أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ).

    متابعة القراءة
  • ديننا دين تشبيك، إليك أهم ما تحتاجه كمبادر!
    بواسطة: الطاهر أبو جعفر

    لم يكن هذا بعيدًا، فـمنذ ما يقارب سنة أو أكثر بقليل قدّر الله أن أتلقى دعوة للانضمام إلى منظمة رجال الأعمال BNI- Business networking international، وقبل أن أوافق على هذا العرض المغري، بحثت في إنترنت حول هذه المنظمة، ووجدت بأنَّها قائمة على منتدى تشبيك بين رجال الأعمال الرواد في مجالات مختلفة وتحوي على ما يقارب 250.000 عضوًا عالميًا وأكثر من 9000 فرع حول العالم، لكن ليست هذه الأرقام التي جعلتني أوافق على العرض وإنما ما دفعني للموافقة علمي بأنَّ أعضاء المنظمة والمنتدى قد حصّلوا أرباحا تقارب 15 مليار دولار، من الصفقات، التعاقدات، المبيعات وغيرهم، وهذه الأرقام والمعطيات تعكس وضع السنة الأخيرة فقط والأرقام في ازدياد وارتفاع.

    متابعة القراءة
  • فقه الانشراح.. ثقافة البناء والاتزان (2)
    بواسطة: زبيدة صالحي

    يقود الانشراح إلى تهذيب الطباع، فتنتفي الغلظة والتنفير وخشونة الجانب والتعالي والغرور وغيرها من الطباع المنفرة، ليتمتع المنشرح بخصائص اللين والترفق والإيثار والصفح والحلم، وهي سلوكيات تربوية ونفسية سليمة وطيبة وحضارية تنم عن ملكة الذوق الرفيع وجماله.

    متابعة القراءة
  • من "الذاتية الحضارية" إلى النهوض.. أين تكمن الأزمة؟!
    بواسطة: سعد الدين ابوه

    من المعلوم أن مشروع النهضة العربية والإسلامية هو هم كبير لكل من ينتمي للذات الحضارية الإسلامية، ويؤمن بجدارة الرسالة التنويرية للإسلام وقدرتها على قيادة البشرية نحو بر السلام الدائم ورفاهية الإنسانية، شريطة أن تراجَع المنظومة الفقهية التي بدأت تتشكل حول جوهر الإسلام الناصع، منذ عصر ما بعد الخلفاء الراشدين إلى يومنا هذا.

    متابعة القراءة
  • واحدٌ هو الحُب.. وفيه كُنَّا طَرائِقَ قِدَدًا
    بواسطة: وفاء محمد علي

    قد قرأتُ في الحب العفيف قدرًا لا بأس به شعرًا ونثرًا وقصصًا شتى، وسمعت لتجارب وخبرات وحكايات جمّةً، ولكن ذلك كله لم يغنِ عني شيئًا.. إلا التجربة! فليس من سمع كمن رأى، أو كما قيل: ليس الخبرُ كالعيان! ومن هنا أحببتُ أن أُشارككم فكرتي وتجربتي وخطراتي، وهنا كلامٌ كالطفرة الجينية، سأكسر به قاعدة متوارثة طويلة ظن الخلقُ أنها لا تُكسر أبدًا! وأسألُ الله أن يجعل عملي هذا جابرًا لكسر بعضكم، مُضِيفًا لأكثركم، ونافعًا لجميعكم، وأن يكون شفيعًا لي عنده، يوم لا ينفعُ مالٌ ولا بنون، إلا مَن أتاه بقلبٍ سليم.

    متابعة القراءة