تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
    بواسطة: محسن عبد الحميد

    وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).

    متابعة القراءة
  • صراع الأفكار.. من فطرة التجلي إلى عبث الجحود
    بواسطة: شمس الدين حميود

    لطالما اعتبرت اللغة، إضافة إلى كونها وسيلة للتعبير والتبليغ، نسقا من الرموز والإشارات التي تشكل إحدى أدوات المعرفة، وظل سؤال علاقة الكلمة بالمعنى الذي تدل عليه قائما يبحث عن تعقيدات الارتباط بينهما، غير أن ما يمكن الاتفاق عليه هو أن اللغة والفكر وجهان لعملة واحدة وأثر أحدهما متعد للآخر يشكلان في أحيان كثيرة لغة فكرية.

    متابعة القراءة
  • لماذا جاء فيروس كورونا؟
    بواسطة: عبد المجيد بشاوي

    "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" كورونا جاء أيضا ليحصي لنا بعض النعم التي لم نفكر فيها يوما أبدا،  نعمة الإسلام، اذ ليس الكل محظوظين بذلك، فقط 1/6 من سكان العالم مسلمين، أما عن نعم الدنيا فحدث ولا حرج، ويمكن أن تختصر ذلك في أننا صرنا نتمنى العودة إلى حياتنا السابقة التي لطالما كرهناها وعاتبنا القدر عليها وقنطنا من الله وجزعنا على ما كنا فيه من خير واعتبرناه أسوأ من الجحيم.

    متابعة القراءة
  • بين المطامع الصهيونية في فلسطين وآمال التحرير.. ما السبيل؟
    بواسطة: فريق التحرير

     ولهذا فإن العبر التي تأخذ، بأن الفلسطينيين والعرب والمسلمين ينبغي أن يعولوا على أنفسهم في قضية فلسطين ولا يعولون كثيرًا على القوانين الدولية، نعم يأخذون فيها وهي حجة، ولكن على الميدان والواقع ينبغي أن يعولوا أهل الشأن على أنفسهم، في القوة بجميع أنواعها، للتعاطي مع قضية فلسطين. 

    متابعة القراءة
  • في ضيافة النبي.. ماذا يقول لنا رسول الله ﷺ في هذا الزمن؟
    بواسطة: وضاح خنفر

    نعيشُ اليوم لحظاتٍ طيبة مباركة في ظلال شهرٍ كريم، وقد اعتدنا خلال السنوات الماضية أن نخصص حلقات الديوان للحديث عن السيرة النبوية، ونأنس بظلالها الوارفة، ذلك لأننا نعتقد أن سيرتهُ عليه السلام مليئة بدروسٍ للبشرية، ودروس لنا نحن معشر المسلمين، وأن هذه الدروس لا تقتصر على قيمٍ أخلاقية وتربيةٍ روحية وعلى نموذجٍ إنسانيٍ بديعٍ وصافٍ لتربيةِ نفوسنا، والارتقاء بذواتنا، وإنما هو أُسوةٌ لكلِ إنسانٍ في موقعه و تخصصه!

    متابعة القراءة
  • منصة المشاريع تطلق أول حملة للتمويل الجماعي.. رسالتنا تبدأ مع تبرعكم
    بواسطة: فريق التحرير

    مع أول الغيث يبزغ أمل النماء، ومع النماء يأتي الإثمار، رسالة الحملة في أن نحرث ونبذر أرض المحتاجين كي يجد الغيث ما يسقي، ويشق البذر طريقه نحو الإثمار.. يترقب المهجرون والمنكوبون من سوريا واليمن الجريح بصيصَ أمل يبزغ لهم من آخر النفق..

    متابعة القراءة
  • القرآن الكريم يواجه العالم القديم
    بواسطة: محسن عبد الحميد

    القرآن الكريم لمن درسه من العلماء والمفكرين والفلاسفة الذين دخلوا في الإسلام في العصر الحاضر، وجدوا هذا الكتاب فيه كل شيء يتصل بإصلاح الفساد، يتصل بتغيير العالم، يتصل بتغيير النفوس، ويكوّن مجتمعاً جديداً ورأياً جديداً، ويعيد الحق إلى المستضعفين في العالم حتى يخرجوا من الظلم والاستضعاف وينتخبوا ممثليهم حتى يحكموهم وتتخلص البشرية من الطغاة ورجال الدين والإقطاعيين.

    متابعة القراءة
  • هندسة القرار الاستراتيجي.. دورة جديدة تطلقها أكاديمية عمران لأصحاب المشاريع
    بواسطة: يزن ثائر عقيلان

    يوم الثلاثاء 5 مايو 2020م الموافق 12 رمضان 1441 هجري أطلقت أكاديمية عمران الدورة الإلكترونية المجانية "هندسة القرار الاستراتيجي" من تقديم وإعداد الدكتور مصطفى المومري خبير في الإدارة الاستراتيجية، وتأتي هذه الدورة في ظل الأهمية الكبيرة والمباشرة للقرار الاستراتيجي على المشاريع الشخصية أو العامة على حدٍّ سواء، تندرج ضمن المحتوى التدريبي الذي يعنى بتأسيس المشاريع وإدارتها. 

    متابعة القراءة
  • المصالحة كمقصدٍ قرآني.. لماذا؟ وكيف؟
    بواسطة: فريق التحرير

    المصالحة في الإسلام هي منهج تسوية، وتوثيق لمختلف العلاقات، بين الأفراد والقبائل وحتى بين  أصحاب ديانات مختلفة، فكل خلاف تنضوي تحته احتمالية الصلح، وطالما زكى الإسلام من الصلح على أنه يرتقي لمراتب عليا من الإحسان، فالجماعة لابد لها من حكيم يسوس الخلافات بمواعظه وينشر معاني  الإخاء بين الناس، ويُصالح بين المتخاصمين وأصحاب الخلاف فهي رسالة العقلاء على مر الأزمنة العصور، فيسعون سعيهم الدؤوب للحل، فهم يجيدون فقه إدارة الأزمات والخلافات.

    متابعة القراءة
  • العقل الواعي
    بواسطة: عبدالله القيسي

    العقل الواعي لا يبحث فقط عما يؤيد اتجاهه وإنما يذهب ليرى ما عند مخالفه فإن وجد عنده شيئا يستحق غير رأيه وإنما لم يجد زاد اقتناعا بما عنده، العقل الواعي لا يصدر أحكامه سريعا وإنما كالقاضي يسمع من الفريقين ويرى حججهما ثم يتأمل ويصدر حكمه. يعرض ما توصل له بصدق ودون تحيز. العقل الواعي لا يقف عند حالة واحدة في الوعي وإنما يزداد يوما بعد يوم ما دامت حياته تزداد.   

    متابعة القراءة