تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مقالات

  • الأدلة المزعومة على نظرية التطور لداروين.. أعضاء لا فائدة منها والتشابهات بأنواعها
    بواسطة: حسني الخطيب

    ظهر بين أنصار نظرية داروين ما يسمى ببصمات الصدفة في أعضاء لا فائدة منها، حيث كان داروين في كتابه (تحدّر الإنسان)، والذي نشره بعد (أصل الأنواع)، قد ذكر أمثلة عديدة على أعضاء ضامرة وغير مفيدة في جسم الإنسان، وذلك كدليل على التطور وسماها (Vestigial organs)، وأن هذا الإنسان ما دام قد جاء بمجموع الصدف، فإن الصدف ستكون قد تركت بصمتها في منتجها هذا، وذلك من بقايا تطورية، وآثارا من الأسلاف والجدود الحيوانية التي لم يعد لها وظيفة في جسم الإنسان اليوم.

    متابعة القراءة
  • مقولة الأدلة الكثيرة جدا على نظرية التطور لداروين ما هي إلا كذب ووهم وزيف
    بواسطة: حسني الخطيب

    ولدت نظرية التطور لداروين قبل أكثر من (160) عاما، ولو نظرنا إلى أدلتها المزعومة وآلياتها المفترضة لعلمنا أن حتى اتباعها الآن مقرون بعدم صحة كثير منها، ومع ذلك فهم يؤكدون على صحة النظرية وأنها غير قابلة للمساءلة والشك، وذلك لأن هناك الكثير من الأدلة التي ظهرت فيما بعد حسب زعمهم، كما أنهم يرددون عبارتهم المعروفة: (الأدلة على نظرية التطور كثيرة جدا)، مع أن النظرية في كل لحظة من لحظاتها في عنق الزجاجة، وذلك مع تبين بطلان كل دليل مما تمسكوا به لسنوات، والتي من أهمها ما يلي:

    متابعة القراءة
  • كوميديا الأحافير المزعومة لإثبات نظرية التطور لداروين
    بواسطة: حسني الخطيب

    الكائنات الحية على هذه الأرض حسب تصور تشالز داروين ونظريته، هي أنها تطورت من أصل مشترك أو أصول قليلة بتدرج بطيء ومستمر، وبالتالي يفترض أن نرى ذلك التدرج على أرض الواقع (الأحافير – Fossils)، لكننا في الحقيقة نجد بين الأحافير المكتشفة، تمايزا كبيرا وفجوات هائلة وحدودا عازلة، فمثلا الكائنات الانتقالية (المزعومة) بين الزواحف والطيور، لا وجود لها على أرض الواقع، وقد أقرّ داروين بأن هذا يناقض خيالاته، لكنه عوّض عن ذلك بتخيل آخر يقول بأن هذا التدرج والكائنات الانتقالية كانت موجودة في الماضي، وبالتالي فإنه يجب أن نجد أحافيرها وأجسامها المتحجرة تحت الأرض، وطبعا ليس هناك أي مبرر لهذا الانتقال من سطح الأرض إلى ما تحتها، لكن تعالوا ننزل مع داروين إلى ما تحت الأرض.

    متابعة القراءة
  • الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
    بواسطة: حسني الخطيب

    أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.

    متابعة القراءة
  • أنصار نظرية التطور وأسلوب الخلط بين الحقيقة والخرافة
    بواسطة: حسني الخطيب

    ما يسمى نظرية التطور لداروين تقول بأن الكائنات الحية جميعها جاءت بمجموع الصدف العشوائية، ودون قصد ولا تصميم مسبق، ولإقناع الناس والعوام بأركانها الخرافية، والتي تناقض العقل والعلم معا، تحالفت مع طرق استدلال باطلة ومتحايلة، مع ذكر أكاذيب وعلم زائف ثبت خطئه، وذلك مثل حفرية هنا أو عضو بلا وظيفة هناك حسب ما يزعمون، وهذا كله كذب ودجل وتدليس وتدنيس للحقائق والعلم التجريبي المثبت الصادق والصحيح.

    متابعة القراءة
  • الداروينية الاجتماعية والقضاء على البشرية
    بواسطة: حسني الخطيب

    التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب (تشارلز داروين – (Charles Darwin، وقد نشر ذلك في كتابه (أصل الأنواع)، ثم في كتابه (أصل الإنسان).

    متابعة القراءة
  • التعديلات الغبية على أركان خرافة داروين للتطور والداروينية الجديدة
    بواسطة: حسني الخطيب

    أبرز التعديلات التي أجراها أتباع داروين على عناصر نظريته، هي محاولة الجمع بين الانتخاب الطبيعي ومبادئ الوراثة الجينية، وذلك بمعنى أنهم أقروا بأن الاستعمال والإهمال في الطبيعة لا يكسبان الكائن الحي صفات غير تلك الموجودة أصلا في المادة الوراثية لأبويه، فالزرافة مثلا لم يستطل عنقها عبر الأجيال لأنها مدّته تدريجيا للأكل من أعالي الأشجار، كما أقروا بأن الصفات المكتسبة لا يورثها الكائن لأبنائه خلافا لطروحات (داروين ولامارك).

    متابعة القراءة
  • سقوط نظرية التطور لداروين وخرافة الانتخاب الطبيعي
    بواسطة: حسني الخطيب

    نظرية التطور هي من قول (تشارلز داروين - Charles Darwin)، وهو باحث إنجليزي في تاريخ الأحياء الطبيعية، حيث ذكر مشاهدات كثيرة له في الطبيعة جمعها من رحلاته ونقلها أيضا عن آخرين؛ وذلك كالتشابه الشكلي والتشريحي بين أنواع مختلفة من الكائنات وأنماط توزعها الجغرافي، كما وبنى عليها افتراض أن كل الكائنات الحية أتت من أصل مشترك؛ مرّ بعمليات تطور وتنوع، بحيث يتغير الكائن تغيرات بسيطة متراكمة، ثم الطبيعة تغربل بعد ذلك؛ فالتغيرات المفيدة تبقيها الطبيعة، وينتج عنها نوع جديد من الكائنات بمرور آلاف وملايين السنين، بينما قضت الطبيعة حسب داروين على عدد لا حصر له من الكائنات الانتقالية التي حدثت فيها تغيرات ضارة أو غير نافعة.

    متابعة القراءة
  • فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
    بواسطة: حسني الخطيب

    الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.

    متابعة القراءة
  • لا وجود لقيم أخلاقية في الداروينية والإلحاد
    بواسطة: حسني الخطيب

    التطور الدارويني يقوم على أن الكائنات الحية جاءت عبر تطور خلية أولية بطفرات عشوائية وانتخاب طبيعي، والانتخاب الطبيعي يعني أن البقاء في هذه الطبيعة هو للكائن الأصلح في قدرته على التكيف مع الطبيعة، والبقاء للأصلح يعني الصراع مع الكائنات الأخرى الأحوط في السلم التطوري، فالصراع هو قانون الطبيعة حسب "تشارلز داروين" (Charles Darwin)، هذا وقد سحب داروين نظريته على الإنسان واعتبر أنه تطور من أصل شبيه بالقرود، وحين يتكلم داروين عن الإنسان الأرقى تطوريا، فإنما هو يعني الإنسان الأوروبي الأبيض، أما باقي الأجناس فهم عند داروين في مرحلة وسطى بين القرود والغوريلا وسلفهم وبين الإنسان.

    متابعة القراءة