تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • سجون الحرية.. جديد عمران في رمضان
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    كما عوّدت جمهورها دومًا على التميّز سيكون برنامج «عمران» خلال شهر رمضان الكريم ثريًا ومميزًا عبر سلسلةٍ من البرامج التي أنتجتها مؤسسة عمران، ومن بين تلك البرامج الواعدة برنامج «سجون الحريّة»، التي سيبحر بنا من خلالها الأستاذ جمال طواهري في تأصيل وتبسيط مفاهيم الحريّة والتحرر، في فترةٍ تشهد توقًا عارمًا للحريّة، ومع بلوغ الوعي لدى الشعوب العربية والإسلامية ما جعلها متلهفة للتعرف أكثر على هذا المفهوم وبسطه، يأتي برنامج سجون الحريّة ليضع المفاهيم المغلوطة للحريّة في سكتها الصحيحة. 

    متابعة القراءة
  • وعينا بين القصور والتجديد
    بواسطة: حازم حداد

    يُعرّف الوعي في علم النفس بأنّه مجموع ما يُتحصّل من الشعور والإدراك والنزوع، لكن في الساحة الثقافية العامّة كلمة (وعي) يُراد بها الإدراك، أو الشعور. بالمحصلة فالوعي: هو ما يُكون لدى الإنسان من أفكار، وتصوّرات، ووجهات نظر، ومفاهيم عن الحياة والطبيعة من حوله. والوعي أيضاً هو: محصّلة عمليّات ذهنيّة وشعوريّة معقّدة. فالتفكير والحدس والخيال والأحاسيس والمشاعر، والضمير والمبادئ والقيم، ونظم الحياة العامّة، والظروف التي يمرّ بها الانسان كلّها، تساهم في تشكيل وعيه. كما يتأثّر وعي الإنسان بالبيئة والمحيط والمجتمع الذي يعيش فيه.

    متابعة القراءة
  • كورونا يغير الواقع على كل صعيد: هل نشهد حاليا ولادة عالم جديد؟
    بواسطة: فريق التحرير

    نظّم منتدى الشرق محاضرته الأسبوعيّة يوم الثلاثاء الفارط 17 مارس/آذار 2020م،  وألقى د, وضاح خنفر رئيس منتدى الشرق كلمة أعقبها حوار شارك فيه عشرات من الشباب لمناقشة السؤال المحوريّ: «كورونا يغير الواقع على كل صعيد: هل نشهد حاليا ولادة عالم جديد؟»  ونرصد في هذا التقرير نص الكلمة التي ألقاها د. وضاح خنفر. 

    متابعة القراءة
  • اكتب.. وأنت لست كاتبا!
    بواسطة: روضة علي عبد الغفار

    قد يظن البعض أن الكتابة حِكر على ممارسيها، أو أنها خاصة بمن يهواها، ولكن الكتابة من الأشياء المشتركة بيننا جميعًا، يستطيع أي فرد أن يَخُط حروفه على ورق، ويُنْظِم عليه مشاعره، ويقول له ما لا يستطيع لسانه البوح به، فيذرفُ عليه دموع الحبر، ويزينهُ بألوان الضحك، ويشكو للسطر مُـر الحياةِ وغدر الرفاقِ وطولَ السهر، ويُحَدِثَ الورق عن ألم الوحدة وشقاءِ الرحلة وعذبَ الأماني وصعبَ المراد.

    متابعة القراءة
  • الصراع على البالون والدمية!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كنا أطفالًا صغارًا نتنازع فيما بيننا على ألعابٍ لا تساوي القرش أو القرشين، ألعابٍ عظيمة القدر في ميزان عقل الطفولة البريء، ألعابٍ منوعة من أمثال البالون والدمية والطائرة الورقية وأضرابها من الألعاب وحَكايا الطفولة في تلك القرية الصغيرة الجميلة بطبيعتها وسكانها وقيمها الغالية.

    متابعة القراءة
  • فقه التحيز عند عبد الوهاب المسيري في ضوء نقده لقيم الحداثة الغربية
    بواسطة: محمد جمال

    يرى المسيري أنَّ الإنسان ينشأ في بيئة حضارية وثقافية لها نماذجها المعرفية؛ ويصطدم بنماذج مختلفة مُهيمنة، تفرض -تلك النماذج- حضورها على مُجتمعهِ وعلى وعيهِ؛ وهي نماذج ثَبُتَ نفعها في واقعها الذي صدرت عنهُ وهو "العالم الغربي"، وذلك نتيجة التراكم المعرفي؛ وعلى هذا فهي ليست نافعةً لمجتمعات أُخرى غير غربية!

    متابعة القراءة
  • خطبة الجمعة.. الجُبة والعقل؟!
    بواسطة: عبد القادر عبار

    إنما جعلت خطبة الجمعة لتَدارُس أحوال المسلمين الحِينيّة في شتى هموم معاشهم ومعادهم، وما يتعرض له المجتمع وما يتطلبه خلال أسبوع وما يستجد عليه من مستجدات في شتى النواحي، إعلامًا وتذكيرًا، ووقايةً وعلاجًا.

    متابعة القراءة
  • خرافة ريادة الأعمال
    بواسطة: فريق التحرير

    نظّمت صفحة عمران في فيس بوك يوم الخميس 29 أغسطس 2019م بثا مباشرًا استضافت فيه أ. أسماء الكيالي للحديث عن "خُرافة ريادة الأعمال"، يأتي هذا البث في إطار "لقاء الرواد" الذي تُنظمه الصفحة أسبوعيا، وتفتح فيه مجال التفاعل مع الجمهور والإجابة على أسئلته.

    متابعة القراءة
  • نظام الأوفشور
    بواسطة: زهار مريم وفاء

    إن نظام الأوفشور أو ما شاعت تسميته بالتسهيلات المصرفية لا يخلو عن كونه عبارة عن مراكز مالية مبتكرة من طرف الولايات المتحدة الأمريكية وهي منتشرة في أنحاء العالم. وحتى نتمكن من إعطاء مفهوم شامل لنظام الأوفشور سوف نتطرق لتعريف وتطور نظام الأوفشور.وأهداف نظام الأوفشور وأهم أسواقه. إيجابيات وسلبيات نظام الأوفشور.

    متابعة القراءة
  • موازينُ الجَمال والكمال من المنظور الإسلامي
    بواسطة: خولة مقراني

    إنّنا ما إن نسمع لفظ "الجمال" حتّى تتّجه عقولنا وأذهانُنا إلى صورة المرأة، فباتت عنوانًا لمعنى الجمال، في حين أن للجمال في المنظور الإسلامي مفهومًا أشمل بكثير وأعمق من مجرّد حصر الرؤية الجماليّة في شيءٍ مُحدّد. فكل ما حولنا جميل إذا ما رغبنا أن نراه فعلاً بأعين جميلة وفكرٍ نقي وسويّ. فهو لم يرتبط بشيء ملموس محدد، لم يرتبط بوجه المرأة أو جسدها أو شعرها أو لون بشرتها وقامتها، أو حتى بوسامة الرجل. لكن وبالرغم من هذا القصور لدى العقل الإنساني عن وضع تعريفٍ محدد له، إلاّ أنه يقرّ بأنّه حقيقة واقعة في هذا العالم لا يمكن إنكارها، كحقيقة الوجود التي يقرّ بها العقل أيضًا رغم قصوره عن وضع تعريف محدد لها، ثمّ إن لكل إنسان رؤية وردود فعل حول الجمال كمفهوم، والجمال كانطباع، تجاه أشياءٍ ماديّة وروحيّة مختلفة يتذوق جمالها عقلياً، تترك في نفسه إحساسًا بالبهجة والارتباك والنشوة والدهشة.

    متابعة القراءة