تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الأزمات..دمار؟ أم فرص للابتكار؟
    بواسطة: عماد ناشر النعم

    يعد مفهوم (الأزمة) مفهوماً جدلياً. فقد تجد نفسك في موقف تعتبر أنه يحمل أزمة حقيقية بالنسبة لك، وهو في الواقع فرصة هائلة قادرة على تغيير حياتك كلها للأفضل. وحين تتعرض المؤسسات للأزمات، تظهر إمكانياتها إدارياً و تنفيذياً وتضطر لتغيير أسلوب عملها فإما أن يفضي بها ذلك التغيير في النهاية إلى فشلها وانضمامها إلى طابور طويل عريض من الشركات والمؤسسات التي انتهت رحلتها بالفشل، أو أن يتوّج في النهاية  بنجاحات أكبر لتصبح أقوى وأعظم مما كانت.

    متابعة القراءة
  • مفاتيح كورونا: لماذا نجحت آسيا وفشلت الدول الغربية في السيطرة على الوباء؟
    بواسطة: عائشة نجار

    يختبر الفايروسCovid-19 أنظمتنا من الداخل، يبدو أن آسيا تسيطر على الوباء بشكل أفضل من أوروبا، ففي هونغ كونغ وتايوان وسنغافورة هناك عدد قليل جدا من المصابين. فمثلا في تايوان، تم تسجيل 108 حالات وفي هونغ كونغ 193. في ألمانيا، وعلى العكس من ذلك، بعد فترة زمنية أقصر بكثير، كان هناك بالفعل 15320 حالة مؤكدة، وفي إسبانيا 1980 (إحصاءات الـ 20 مارس).

    متابعة القراءة
  • كيف سيكون وضع العالم بعد أزمة كورونا؟
    بواسطة: شهاب العزعزي

    سوف تشكل أزمة كورونا حدثا تاريخيا عالميا هاما ومدمرا، وإن ملامح النظام العالمي بعد انحسار جائحة كورونا سيحدث له إنهيار للنظام العالمي الحالي بما فيه النظام الاقتصادي الرأسمالي وإعلان نظام عالمي جديد سيحدث فيه تعديلات تفسح المجال أمام الاقتصاد الاسلامي.

    متابعة القراءة
  • ماذا تعلمنا من الأوبئة والكوارث؟
    بواسطة: أشرف القابسي

    في العصور الوسطى كان الطاعون أسوأ كارثة سجلت في التاريخ وأطلق عليه البعض الفناء الأعظم وآخرون الموت الأسود، نظراً لمعدل الوفيات التي تسبب به للناس والأرواح التي حصدها. حيث يعتقد أن الطاعون حصد أرواح 50 مليون إنسان في أوروبا خلال ثلاثة أو أربعة أعوام. وقد انخفض التعداد السكاني من 80 إلى 30 مليوناً. وقتل المرض ما لا يقل عن 60 بالمائة من التعداد السكاني في المناطق الريفية والحضرية، حيث تسبب في اندلاع جوائح واسعة حتى اعتقد البعض أن الجميع سيموتون لا محالة.

    متابعة القراءة
  • 7 أسباب تُصَعِّبُ التحكم في القلق من فيروس كورونا
    بواسطة: إسلام هواري

    نشر موقع Stat مقالا للصحفية المتخصصة في العلوم والصحة شارون بيجلي Sharon Begley تتحدث فيه عن الأسباب التي تجعل الكثير من البشر يصعب عليهم التحكم في القلق والخوف من فيروس كورونا المستجد المنتشر بشكل رهيب في كل أنحاء العالم. تستهل الكاتبة مقالها بالقول: يتميز فيروس كورونا المستجد بقائمة طويلة من الخصائص المرعبة، مما يدفع الناس -من اليابان إلى الولايات المتحدة إلى أوروبا- إلى الشعور بالذعر، والتهام الأخبار العاجلة، وسرقة مطهرات اليد وأقنعة الوجه، والاعتقاد أن أي ألم بالحلق يعني مرضا قاتلا. كل ذلك جعلهم يتعرضون لقلق كبير جرّاء الخوف من الإصابة بالفيروس.

    متابعة القراءة
  • كورونا وصيحات التـكـبير.. ما الدلالة ؟!
    بواسطة: روضة علي عبد الغفار

    تتفاقم الأزمة أكثر وتضيق الدنيا أكثر، ترتعد القلوب خوفًا وتخشع الأبصار ضعفًا؛ حتى ظن البشر أنهم في كابوس مزعج لا يستطيعون الاستيقاظ منه، أو بصدد وحش يستحيل الفرار من مخالبه، أو أن بابًا من أبواب الأساطير قد فـُتِـح عليهم، توقف العالم عن الحركة الدائبة والروتين اليومي، وحل الجمود أركان البلاد، ليدرك الإنسان أنه لم يكن المُسَـيّر والمُدبر لهذه الأرض، وأنه ادعى باطلًا عندما صدق أن قوته وذكائه قادرين على إنفاذ ما يريد.

    متابعة القراءة
  • الأخلاق والحد من إنتشار الأوبئة.. كورونا مثالاً
    بواسطة: محمد عبد الله بشير خير السيد

    بمجرد تسجيل أولى حالات الإصابة بفايروس كورونا في دول الشرق الأوسط، ذهبت الحكومات لإتخاذ سياسة وقائية في شكل مجموعة من الإجراءات للحد من انتشار العدوى بين الناس. فأطلقت السياسة الصحية الوقائية للحد من إنتشار فايروس كورونا، ثم قامت بتعميمها على الرأي العام (المواطنين) عبر جميع وسائل التواصل الإعلامي والإلكتروني والشبكات الإجتماعية.

    متابعة القراءة
  • فيروس كورونا ومهارة إدارة الأزمة
    بواسطة: علي عبد الغفار

    سيظل فيروس كورونا يعطي الدروس والعبر في كل جوانب الحياة، ففي ظل هذا الوباء القاسي نحتاج تطبيق المنهجية العلمية لإدارة الأزمات. وحيث أن هدف الإدارة بصفة عامة هو الاستفادة من جميع الإمكانيات لتحقيق الهدف المطلوب من خلال التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة؛

    متابعة القراءة
  • العمل في زمن كورونا.. دليلك الشامل لإدارة أعمالك من المنزل
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    لقد أدى تفشي الفيروس التاجي (Covid-19) إلى تعطيل الإقتصاد الصيني أولاً، وها هو بعد إنتشاره عالمياً يؤدي لشلل عملي لم يشهده العالم من قبل، ومن المحتمل أن التأثير الإقتصادي العالمي يتزايد، وذلك لعدم وجود علاج جذري للجائحة مما يُصعب مهمة وضع سياسة استجابة مناسبة لسياسة الإقتصاد الكلي. فهل ستُغلق الشركات أبوابها منتظرةً نهاية الجائحة التي لا علاج لها إلى الآن ما يؤدي لخسارات إقتصادية أكبر على المستويين الخاص والحكومي؟ أم تواصل العمل بالاستفادة من التكنولوجيا التي وصلنا إليها حتى اليوم ومن خدمات الأجهزة التي تملأ كل مكان والإنترنت الذي لم يدع بيتاً لموظف ولم يدخله!

    متابعة القراءة
  • إغلاق المساجد بسبب كورونا وأزمة العقل الفقهي
    بواسطة: خالد حنفي

    مع الزيادة المخيفة لعدد الإصابات والموتى بسبب فيروس كورونا اتجهت هيئات ودور الفتوى في العالم ومعها العلماء والمفتون المستقلون بإصدار الفتاوى والاجتهادات المجيبة عن أسئلة الساعة التي أوجدها انتشار الفيروس وسهولة الإصابة به، ومن أظهر وأبرز الفتاوى التي شغلت الرأي العام المسلم حول العالم فتوى إيقاف الجمع والجماعات وإغلاق المساجد حمايةً للناس من فيروس كورونا، والتى انقسم الناس حولها انقساماً كبيراً، فارتاح لها أغلبهم وعارضها بعضهم مستأنسين ببعض الفتاوى الرافضة لإغلاق المساجد والصادرة عن مشاهير من المفتين والدعاة. وقد لجأ البعض إلى صورٍ وتطبيقاتٍ مضحكة للتحايل على قرار المنع أو نشر العدوى، كالتفريق بين الناس في صلاة الجماعة بحيث يكون بين المصلي وأخيه مسافة متر، أو تعدد الجمعة في المسجد الواحد.

    متابعة القراءة