تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • هل نعاني من أزمة في النظام؟
    بواسطة: شروق مستور

    عند الحديث عن الشعوب العربية والمسلمة فواقع الحال يثبت أننا نعيش أنماطا مختلفة ومتفاوتة من الصراعات، ونعيش أزمة نظام عميقة بدرجات متفاوتة بين الدول، فتتنوع هذه الأزمات بين السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية. سنحاول من خلال هذا المقال البحث في مفهوم النظام وأسباب الأزمات التي تعيشها مختلف الأنظمة ومحاولة الإجابة على السؤال التالي:  إلى أي مدى تؤثر أزمة السلوك على النظام؟ وهل نستطيع أن نصل إلى حلول جذرية لهذه الأزمات؟ 

    متابعة القراءة
  • كيف تواجه مؤسسة الأسرة أزماتها المعاصرة؟
    بواسطة: عائشة الخالدي

    استضافت مدونات عمران في صفحتها على الفايسبوك في ساعة فكر يوم الخميس 24 ديسمبر 2020 الدكتور عامر منير الغضبان للحديث عن الأسرة وكيف تواجه أزماتها المعاصرة وقد أدار الحوار الأستاذ شمس الدين حيمود.

    متابعة القراءة
  • ما هي السمات النبوية القيادية التي رعت الرعيل الأول للحضارة؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    استطاع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يغرس في الصحابة صفات وميزات جعلتهم فيما بعد يقودون الحضارة الإسلامية نحو التوسع والتقدم والازدهار، لدرجة أن هذه الحضارة لم تمت برحيلهم بل ازدادت توسعا من بعدهم وازدهارا، وهذا يجعلنا نتساءل عن أهم السمات النبوية القيادية التي رعت الجيل الأول للحضارة؟ والإجابة كانت من خلال مداخلة الدكتور والمفكر طارق السويدان في ملتقى ميلاد حضارة يوم 27 نوفمبر 2020 عبر منصات عمران المختلفة وإليكم في ما يلي نص المداخلة كاملا.

    متابعة القراءة
  • التنظير بين الحاجة والتطبيق
    بواسطة: عائدة خليفي

    في قصة حكيمة للإمام أبي حنيفة وتلميذه الحاذق أبي يوسف الذي ألم به مرض عضال، وبعد أن عاده أستاذه ذكر في مجلس من مجالسه أن: "أبا يوسف سيكون له شأن عظيم إن قدِّر له أن ينجو من المرض الخطير الذي ألم به" وبعدما يمن الله بالعافية على أبي يوسف وسمع ما قال عنه شيخه حتى عزم الكفاية والرجاحة مستفتحا حلقته الخاصة، فما كان من الإمام أبي حنيفة إلا أن يعطيه العبرة بالدرس وكيف أنه استعجل الخطو.

    متابعة القراءة
  • المدارس مؤسسات تكامُلية.. كيف يتعامل الأهل معها كحاضنة قيادية؟!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    القيادة أو القيادية من السمات التي تقطع الشك باليقين عند إرتباطها باسم الشخص، فعندما نقول فلان قائد كأنما وُصف بالكمال، فالقيادة تعني الفطنة وسرعة البديهة وحسن استغلال المواقف، القيادة تعني مهارات الإقناع فإن قوة الفرد الواحد القادر على الإقناع هي من يُحدد النجاح وليس عدد التابعين، تعني القدرة على توجيه فريق العمل والتأثير على المُحيط داخل أو خارج العمل وإلى آخره من الصفات التي تنطوي تحتي مُسمى القيادة، بل وإن الشخصية القيادية تبرز ملامحها في جميع المناسبات حتى الإجتماعية وتضع لمستها الخاصة في كل مشهد.

    متابعة القراءة
  • لماذا نحتاج لمفاهيم القيادة والتسيير في مجال العلاقات الدولية؟
    بواسطة: أميرة برحايل بودودة

    في المقال السابق تحدثنا عن لماذا قد تكون نظريات العلاقات الدولية غير كافية لتحليل الظاهرة السياسية؟ ونستمر في الإجابة عن السؤال بالحديث عن مفاهيم القيادة والتسيير في مجال العلاقات الدولية.

    متابعة القراءة
  • علمتني 2020
    بواسطة: طارق السويدان

    أيُ سنة هذه التي مرت علينا ولم تنته آثارها في الحقيقة؟! غيرت جميع خططنا وطريقة عملنا، علمتنا الكثير عن أنفسنا وعن رغباتنا عن قيمنا، وعلمتنا عن صحتنا وعلاقاتنا وأموالنا أيضًا.

    متابعة القراءة
  • لماذا هدم الرموز ؟ وما هي آثاره؟
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    لا نكاد نعرف أمَّة من الأمم تعيش بلا رموزٍ مضيئةٍ تنير طريقها، وهيئاتٍ تعطيها قوةً ورسوخاً وامتداداً وتطوراً واتساعاً، حسب زعم كلِّ أمَّةٍ وظروفِها، والواقع يصدِّق ذلك أو يكذِّبه. حيث لا يمكن لأيِّ تجمُّعٍ بشريٍّ، أن ينطلق بدون قياداتٍ في سلَّم مجدها وتستمر في رقيِّها وصعودها. نشهد اليوم عملية طمس الهوية يأتي ويدخل بيوتنا بدون استئذان! من خلال غزوٍ ثقافيٍّ، استهدف فكرَ الأمَّة وتراثَها وعقيدتَها وثوابَتها، وذلك من خلال التشكيك في دينها، وفي الرموز من علمائها.

    متابعة القراءة
  • لماذا الاهتمام بتحديد الأهداف؟
    بواسطة: خالد إبراهيم

    يعتبر موضوع تحديد الأهداف واحدا من أهم مواضيع علم القيادة والإدارة، حتى أنه من أكثر المواضيع التي تم بحثها ودراستها. فلقد بلغت عدد الأبحاث عن هذا الموضوع أكثر من 400 بحث، ووصل عدد الأشخاص الذين تم استعمالهم كعينات للبحث أكثر من أربعين ألف شخص. وأصبح موضوع تحديد الأهداف داخلا في مختلف جوانب حياة الإنسان؛ فهو يُدرس في علم القيادة، وهو جزء من ممارسات فن الإدارة، ويشغل حيزا مهما في مناهج التربية والتعليم.

    متابعة القراءة
  • على شاطئ الحرية
    بواسطة: طارق السويدان

    عندما أراقب الغرب وأقرأ عن إبداعاتهم، وبراءات الاختراع التي يحصلون عليها سنوياً، يقفز إلى ذهني سؤال مفاده: لماذا الإبداع في الغرب واسع الانتشار، ونامٍ ومفعّل، بينما هو عكس ذلك في بلادنا، قليل مهمّش، ولا يكاد يذكر؟ بعيداً عن الأسباب المتعلقة بالمكان والمُكْنة والإمكانات، أعتقد أن السبب الرئيس في غياب الإبداع هو غياب الحرية، فبغيابها ينعدم الإبداع، ويشحّ العطاء، وينزوي الابتكار، وتهاجر العقول.

    متابعة القراءة