تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • مراحل النهضة و مؤشرات التخلف
    بواسطة: خليل الحسين

    النهضة كلمة يَعرِفها الجميع، لكن يصعب تَعرِيفها؛ فهي سلوك وواقع معيش قبل أن تكون مفهوما أو شعارا، تتحقق بالممارسة والتجريب والتعلم من الأخطاء والتجارب، وليس بالتقليد والتنظير.

    متابعة القراءة
  • الـحـَجْرُ الصِّحِّي فـِي الشَّرِيعَةِ الإِسْلاَمِيةِ
    بواسطة: عبد الكريم القلالي

    جاءت الشريعة الإسلامية لجلب المصالح ودرء المفاسد وتحقيق مصالح العباد في الدارين، وسنت أحكاما ونظما لتحصيل ذلك، منها «التداوي عند وقوع الأمراض، والتوقي من كل مؤذ آدميا كان أو غيره، والتحرز من المتوقعات حتى يقدم العدة لها، وهكذا سائر ما يقوم به عيشه في هذه الدار من درء المفاسد وجلب المصالح...، وكون هذا مأذونا فيه معلوم من الدين ضرورة».

    متابعة القراءة
  • ما قيمة تلك الشهادة؟! ما قيمة الشهادات الممنوحة من الجهات التدريبية المتنوعة؟
    بواسطة: ياسمين يوسف

    تعدك الكثير من المؤسسات التدريبية بشهادة ممنوحة من جهةٍ ما بعد اشتراكك في برامجها. كيف تعرف إذا ما كانت هذه الشهادة مفيدة لك أو إذا ما كانت تساوي فقط قيمة الحبر والورق المُستخدمين في طباعتها؟ وإذا كنت أنت صاحب شركة ويتقدم إليك أحد لوظيفة ويخبرك أنه حاصل على شهادة من مركزٍ ما أو من جهةٍ ما في تخصصٍ ما، كيف تعرف أن تلك الشهادة تؤهل الشخص فعلاً للعمل؟ هذا هو موضوعنا اليوم.

    متابعة القراءة
  • 5 مراحل مهمة لتحقيق نهضة المجتمع والأمة 2
    بواسطة: قحطان الصيادي

    المقصود بها هنا الاستثمار للطاقات والإمكانات والقدرات غير المحدودة لدى العنصر البشري أولًا ثم الاستثمار في الطاقات للمشاريع التنموية المختلفة وتعد المرحلة الثالثة في مراحل الوصول إلى تحقيق النهضة. إذ بعد المرحلتين السابقتين يتم بدء المشروع بإمكانات محدودة نسبيا مما يتعين بذل المجهود وحشد الطاقة العقلية والمادية لتحريكه وتسويقه وكسب ثماره وتشغيله التشغيل الأمثل الذي يمكن الإنسان ويمكن المشروع ورواده من بلوغ الأهداف القصيرة لإنشائه.

    متابعة القراءة
  • الإنسانوية وفن الهروب.. كن إنسانًا قبل أن تكون أي شيء!
    بواسطة: محمد جمال

    يؤمن الإنسانويون أن العِلم والعقل بشكل أعمَّ، أداتان مهمتان للغاية يمكننا -ويجب علينا- أن نستخدمهما في كافة مناحي الحياة، ولا ينبغي النظر لأي معتقدات على أنها ممنوعٌ الخوض فيها أو غير خاضعة للاستقصاء العقلاني، وبالتالي يرون أن العقل وحده هو الذي له الحكم والأمر، وليس الأديان أو الإله!

    متابعة القراءة
  • الانطلاق من الجهل إلى العلم
    بواسطة: محمد الزنداني

    أردت أن أجد الحقيقة مهما كلف الثمن… وهنا بدأت رحلتي للبحث عنها، للمرة الأولى في حياتي أمرتُ عقلي أن يُفعّل عقله، لكن لم يستجب العقل؟!؟ وكأن الطريق التي تصلنا ببعض مقطوعة تماما، أليس عقلي؟ كيف لا أستطيع السيطرة عليه؟!؟

    متابعة القراءة
  • لماذا جاء فيروس كورونا؟
    بواسطة: عبد المجيد بشاوي

    "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" كورونا جاء أيضا ليحصي لنا بعض النعم التي لم نفكر فيها يوما أبدا،  نعمة الإسلام، اذ ليس الكل محظوظين بذلك، فقط 1/6 من سكان العالم مسلمين، أما عن نعم الدنيا فحدث ولا حرج، ويمكن أن تختصر ذلك في أننا صرنا نتمنى العودة إلى حياتنا السابقة التي لطالما كرهناها وعاتبنا القدر عليها وقنطنا من الله وجزعنا على ما كنا فيه من خير واعتبرناه أسوأ من الجحيم.

    متابعة القراءة
  • الحرب العالمية الجديدة.. تفشي فيروس كورونا
    بواسطة: خالص جلبي

     في الواقع كشف هذا المرض هشاشة الجنس البشري وأيضا خرافاتهم فمعمم شيعي يقول إن سبب الفيروس هما عمر وعائشة؟ أما خندق السنة فيقول إنها غضب الله على الوثنيين الصينيين؟ ولكن السعودية اضطرت مرغمة على إغلاق الحرم وهو حدث لم يتكرر إلا مع الاقتحام المسلح للحرم في مطلع القرن الهجري عام 1400هـ حين أعلن المهدي عن نفسه أنه المنتظر وبدأ في أخذ البيعة بقوة السلاح حتى جاء الكوماندوز الفرنسي فحرر البيت الحرام وسيق المهدي وشيعته إلى ساحات الإعدام بالسيف البتار؛ وهكذا فالفيروس لا دين له ولا عقيدة بل يضرب كيانات البيولوجيا شيعة كانوا أم سنة أرثوذكسا أم يهودا. 

    متابعة القراءة
  • المناعة والصيام!
    بواسطة: عبد المجيد بشاوي

    تزامن رمضان مع الوباء فكثرت وانتشرت التساؤلات حول دور الصيام وتأثيره على جهاز المناعة وهل هو مفيد أم مضر؟ بحثت في المجلات العلمية المعروفة عن تأثير الصوم على جهاز المناعة باعتبار هذا الجهاز هو حامي الجسد أمام الأعداء كالبكتيريا والفيروسات والسرطان وسأحاول أن أنشر لكم مقتطفات مما استخلصته والله المستعان. لماذا شرع الله الصوم؟ الإسلام إنما جاء ليحافظ على الانسان من كل جميع النواحي وهو ما يعرف بمقاصد الشريعة وهي خمسة:

    متابعة القراءة
  • كيف تبني مشـروعـك المعـرفي الشخصي؟
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    أثبتت التجربة التاريخية أنه لا شيء يضيع؛ فالفكرة مهما كانت، تترك انطباعا معـيناً سلبياً أو ايجابياً؛ فقد تشكك في مسَـلمة من المُسلّمات، وقد تعـزز ظناً من الظنون، وقد تنبه إلى شيء منسي، وقد تنقذ أمة من كارثة محققة!! وكثيراً ما يحدث أن تأتي الفكرة قبل أوانها أو في غير محيطها.. فلا تحدث اضطراباً في الواقع العـملي، وهي أيضاً لا تضيع لأنها ستشكل الخميرة التي سوف تنبت يوماً ما أفكاراً أو حلولاً حين تجد المناخ المناسب. 

    متابعة القراءة