Skip to main content
  • ماذا يحصل في السودان حاليًا؟ محاولة للفهم
    بواسطة: محمد علي بيود

    تمت محاصرة الفاشر لمدة ثمانية عشر شهرًا كاملة من المتمردين، الذين دخلوها واستباحوها بعد انسحاب الجيش السوداني. وقد توعّد قائد الدعم السريع بالمعركة بذبح ألفي شخص، وهو ما يحدث فعلًا وفقًا للتوثيقات المختلفة التي وصلت خلال اليومين الماضيين، بأسلوب وحشي متعمَّد. ويتقصّدون نشر تلك المقاطع للضغط على مبادرات التفاوض بوساطات دولية.

    متابعة القراءة
  • في أول برنامج تفاعلي.. فتح التسجيلات في الطوفان والقرآن مع فضيلة الدكتور أكرم العدلوني
    بواسطة: فريق التحرير

    الطوفان والقرآن مع الدكتور أكرم العدلوني، برنامج معرفي وتربوي تفاعلي يستنهض الفكر والروح، ويهدف إلى بناء وعيٍ سننيٍّ أصيل لدى الشباب حول قوانين الله في التغيير والنصر، من خلال التأمل في آيات القرآن الكريم، واستحضار سنن الله في التاريخ والواقع، ليكون المشارك شاهدًا على الفهم، وصانعًا للوعي، وشريكًا في مسيرة الأمة نحو التمكين. 

    متابعة القراءة
  • لماذا تأخرنا؟
    بواسطة: محمد أبو شنب

    السؤال الذي لم يتبادر إلى الأذهان.. إلا قلة قليلة هو يعبر عن زاوية نظر أخرى لفلسطين.. سؤال لا يبحث عن جواب: لماذا الطوفان؟! بل هو سؤال: لماذا تأخرنا؟.. في الحقيقة وفي قياس حركة الأحداث وزخم المقاومة.. نجد أنها وعلى الرغم من بقائها مشتعلة طيلة قرن كامل، لكنها لم تكن بنفس الوتيرة وهذا الأمر له عوامل كثيرة وأسباب أخطرها هو حالة التدجين والتطبيع التي اخترقت وعي المجتمع الفلسطيني وجموع داعميه ومؤيديه من عمق عربي يعاني نفسَ الأزمات ومن نفس المصدر المتسبب بحالة عدم الاستقرار.

    متابعة القراءة
  • لماذا فلسطين هي البوصلة؟ وغزة هي بوصلة البوصلة؟!
    بواسطة: جمال طواهري

    الفلسفة الغربية التي قامت عليها حضارة الغرب هي فلسفة مادية. وحين نقول مادية، نعني بذلك أنها تنظر إلى الوجود كله، بما فيه الإنسان، على أنه مادة، وأن الوعي طارئ على هذه المادة وليس أصيلاً فيها. واستحقاق العلو لمادةٍ ما على الأخرى وفق هذه الفلسفة لا يكون إلا بقدر ما تمتلك من قدرة على التفوق. وكل ما سوى هذه الحقيقة إنما هو دبلوماسية ضمن إطار وعيٍ يكرس المزيد من القوة والتفوق عبر تغفيل العقول وتزوير الحقائق، دون أن يحمل في جوهره أي ذرة من القيم أو الأخلاق أو المشاعر، كما قد يظهر في الخطابات الخادعة.

    متابعة القراءة
  • مِن فوائدِ شَراكةِ الخضر وموسى عليهما السلام
    بواسطة: إبراهيم العسعس

     الفاضلُ لا يُخفي مَصدَرهُ في الإفادة ولو كان في نظرِ الناسِ كبيراً مُقدَّماً. ونحن نرى الآن أقزاماً لا زالوا على شاطئ المعرفة، ويأنَـفُ أحدُهم من أنْ يُحيلَ معلومةً إلى صاحبها، وتَـثْـقُـلُ نفسُهُ إذا أرادَ أن يُـقـرَّ لِمُفيدِهِ بالفضل! الحياة دوائر، والأفضلية نِسبية. فقد تكون في دائرة ما مُقدَّماً، لكنَّ الظروف تَقـتضيكَ أن تَنسى هذا ولو مُؤقتاً لتحقيق مَصلحةٍ أو فائدة. وقد تكون مَطلوباً هنا، فتصبح طالباً هناك! وإذا كان مُجتمعُكَ غير معتاد على هذا، فهيَّا ابدأ من الآن.

    متابعة القراءة
  • تقديم الدعم للعائدين من الجحيم
    بواسطة: ياسمين يوسف

    إن التجربة المروعة التي مر بها أبناؤنا، وإخوتنا، وأخواتنا في سجون الطاغية، لا ينبغي أن تُختزل في فكرة العنف الجسدي تجاههم فقط على بشاعته. فالتعريفات الدولية للتعذيب تشمل العنف الجسدي بكل أشكاله، ولكنها تشمل أيضًا جميع صور التعذيب النفسي

    متابعة القراءة
  • سليمان بن عبد الملك ومتلازمة جوبايدن
    بواسطة: ممدوح المنير

    تحتاج الأمة في هذه اللحظة المصيرية من عمرها أحوج ما تكون إلى المتجردين الصادقين، الذين تجردت قلوبهم وعقولهم مما سوى الله. كثيرًا ما تجد مسلمًا يحترق على حال أمته ولديه استعداد أن يبذل في سبيلها، لكن بشرط ألا تتأثر مصالحه ولا يتكدّر صفو يومه!!

    متابعة القراءة
  • معادلات الاشتباك
    بواسطة: إبراهيم العسعس

    "إنما ينتصر الباطل على الحقِّ بجزئية حقٍّ يمتلكها الباطل على جزئية باطلٍ يمتلكها الحقُّ!" بديع الزمان النورسي رحمه الله. وأقول: المعركة ليست بين الكفر وبين الإيمان من حيث هي مبادئ، فهي ليست معركة في عالم الأفكار! إن المعركة بين أهل الإيمان وأهل الكفر في عالم الأسباب، وفي عالم التخطيط، وفي عالم الدراسات، وفي عالم التجسس، وفي عالم العقل والدهاء، وفي عالم القدرات، وفي عالم الإمكانيات، وفي عالم الظروف المحيطة!

    متابعة القراءة
  • أحب الواقعية
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.

    متابعة القراءة
  • الجحيم السوري.. صرخات الألم في عتمة السجون
    بواسطة: طالب الدغيم

    لا أدري إن كانت سجون"الغولاغ السوفياتي"، أو"كارانديرو البرازيلي"، أو"كامب 22 كوان لي الكوري الشمالي" أو"لاسابانيتا الفنزويلي" أو"درابشي الصيني"التي عُرفت بسمعتها السيئة عالمياً، تُقارِبُ بشاعة ورعب السجونالسورية، حيث تحوّلت سورية إلى معتقل كبير منبداية حكم حافظ الأسد، وفي عهد وريثه بشار الأسد، وضمت أفرع مخابراتهم، عشرات مراكز الاعتقال، وأقبية التعذيب، والمسالخ البشرية،اِرتكبت فيها فظائع مروعة، وانتهاكات فردية وجماعية، وشهدت جرائم لا إنسانية بحق المدنيين الأبرياء، والناشطين السياسيين، والحقوقي

    متابعة القراءة