تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • ما قيمة تلك الشهادة؟! ما قيمة الشهادات الممنوحة من الجهات التدريبية المتنوعة؟
    بواسطة: ياسمين يوسف

    تعدك الكثير من المؤسسات التدريبية بشهادة ممنوحة من جهةٍ ما بعد اشتراكك في برامجها. كيف تعرف إذا ما كانت هذه الشهادة مفيدة لك أو إذا ما كانت تساوي فقط قيمة الحبر والورق المُستخدمين في طباعتها؟ وإذا كنت أنت صاحب شركة ويتقدم إليك أحد لوظيفة ويخبرك أنه حاصل على شهادة من مركزٍ ما أو من جهةٍ ما في تخصصٍ ما، كيف تعرف أن تلك الشهادة تؤهل الشخص فعلاً للعمل؟ هذا هو موضوعنا اليوم.

    متابعة القراءة
  • هو ليس عصر النهضة العربية.. إنه عصر التنوير!
    بواسطة: رنا جاموس

    يُطلق مصطلح النهضة على أواخر العصور الوسطى في أوروبا التي انطلقت من إيطاليا ثم أخذت في الانتشار إلى بقية أرجاء أوروبا، على مستوى الفن والأدب والعلوم التي أدت إلى ما وصلت إليه أوروبا في عصر التنوير، لذا فإن إطلاق مصطلح النهضة في الوطن العربي يعني أننا نؤكد على أننا كعرب متخلفين عن الأوروبيين بقرون وهذا ليس صحيحاً، لذا علينا أن نستبدل بمصطلح النهضة مصطلح التنوير أو عصر الازدهار.

    متابعة القراءة
  • من الوجهة الإسلامية.. كيف نفهم التربية والتعليم ونطوِّرهما؟
    بواسطة: فريق التحرير

    حين نأخذ جولتنا الفكرية بين مفهومي التربية والتعليم، نجد أننا نغوص في عوالم كبيرة ينبثق منها أفكار وقواعد وحتى مسلمات تحكم هاذين المفهومين، أما إن حددنا أكثر بوصلتنا نحو الوجهة الإسلامية سنجد أنها تضبط لنا هاذين المفهومين بشكل أعمق وأكثر خصوصية للفرد المسلم، ف لتربية مفهومها الخاص والتعليم أيضا، وكذلك نغوص في عالم الإسلام وكيف تعامل مع مفهومي التربية والتعليم في واقعه .

    متابعة القراءة
  • لماذا لا يجب أن تختلف طريقة التدريب والتعليم كثيرا بعد أزمة الكورونا؟
    بواسطة: ياسمين يوسف

    شهد العالم طفرة في عالم التعليم والتدريب منذ بدأ جائحة الكورونا واضطر للتوجه للتدريب والتعليم عن بُعد. أدى هذا إلى العديد من النتائج، منها انبهار الجميع بإمكانية الاستغناء عن النظام الروتيني المعتمد على الذهاب للمدرسة أو قاعة التدريب وشعورهم بالراحة لعدم الاضطرار لاستخدام المواصلات أو تجهيز الوجبات وغيرها من تبعات التدريب والتعليم الحضوري.

    متابعة القراءة
  • كيف تبني مشـروعـك المعـرفي الشخصي؟
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    أثبتت التجربة التاريخية أنه لا شيء يضيع؛ فالفكرة مهما كانت، تترك انطباعا معـيناً سلبياً أو ايجابياً؛ فقد تشكك في مسَـلمة من المُسلّمات، وقد تعـزز ظناً من الظنون، وقد تنبه إلى شيء منسي، وقد تنقذ أمة من كارثة محققة!! وكثيراً ما يحدث أن تأتي الفكرة قبل أوانها أو في غير محيطها.. فلا تحدث اضطراباً في الواقع العـملي، وهي أيضاً لا تضيع لأنها ستشكل الخميرة التي سوف تنبت يوماً ما أفكاراً أو حلولاً حين تجد المناخ المناسب. 

    متابعة القراءة
  • كورونا والعالم
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا المقال المتواضع أردت فقط أن أقارن مقارنة بسيطة بين ما كان يعيشه العالم يوم أمس من حرية وسعادة وطمأنينة، والحالة التي أصبح عليها بسرعة مفاجئة بسبب وباء فيروس كورونا. خلال الأيام القليلة الماضية، كان العالم يعيش حالة من الحريّة والهناء والسعادة والطمأنينة، إلاّ بعض الدول التي عاشت وما زالت تعيش الاضطهاد والرّعب والتقتيل من مُخالفيها ديانةً واعتقادًا، أو مِمّن يحكمونهم مخافة إزاحتهم من كرسي الحكم، ورغم هذه الأمور الايجابية من الحرية والسعادة. وغيرها ممّا ذكرتُ إلاّ أنّ كل دولة تُساير مشاكلها في مختلف الميادين منها الاجتماعية والسياسية والتعليمية والصحية.

    متابعة القراءة
  • علّمنا فيروس كورونا
    بواسطة: عيسى السقاري

    من الفيروسات نتعلم، حتى وإن كنا في جهلنا نسبح تأتي الفيروسات والأوبئة على شكل دروس مدرسية باهضة الثمن وغالية التكاليف، مايزال الإنسان في جهالة من درجة العلم، حتى وإن كان واقعنا يشهد بأننا قد تقدمنا في ذلك. غادر ذلك الفيروس مدينة ووهان الصينية إلى مرامي شِباك دول العالم، يحمل في جوفه سموماً قاتلة تجاوز الحدود، ويعبر القارات بجواز ذلك القوي الجبار معتمداً على نفسه، ويمتلك في شخصيته عزة نفساً كما ‏قال ذلك الطبيب الهندي في مقولة تنسب إليه ألقاها في لقاء تلفزيوني وهي أن ‏"هذا الفيروس له عزة نفس كبيرة جداً، لن يأتي إلى منزلك إلا إذا خرجت أنت".

    متابعة القراءة
  • نموذج ASC.. هل يجسر العلاقة بين المواهب والهوايات؟
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    في ميدان التعليم والتربية ثمة عقدة مصطلحية ومفاهيمية تتطلب حلا.. ما هي العقدة المقصودة؟ وما الفكرة الأنجع لحلها؟ في مقالي الأول لمدونات عمران، رأيت المبادرة إلى اختراق السقف من أعلاه كما يحكي المثل، والتصدي لمشكلة حقيقية تشوش على الفاعلين في حقل التعليم، وفي ساحات التدريب وتنمية القدرات.

    متابعة القراءة
  • الصراع على البالون والدمية!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كنا أطفالًا صغارًا نتنازع فيما بيننا على ألعابٍ لا تساوي القرش أو القرشين، ألعابٍ عظيمة القدر في ميزان عقل الطفولة البريء، ألعابٍ منوعة من أمثال البالون والدمية والطائرة الورقية وأضرابها من الألعاب وحَكايا الطفولة في تلك القرية الصغيرة الجميلة بطبيعتها وسكانها وقيمها الغالية.

    متابعة القراءة
  • المعلم بين الماضي والحاضر
    بواسطة: فتحي مخطار

    أوّل ما تسمعه عند المقارنة بين التعليم في الماضي والحاضر أنّ معلّم الأمس كان شديدا متفانيا صارما مع التلاميذ يُشبِعهم ضربا ولا يُلام في ذلك، أمّا معلّم اليوم فهو ليّن متهاون في التّعامل مع التّلاميذ غير مُحتَرم ولا مُهابٍ كما كان سلفه. فما هي الأسباب الّتي أدّت إلى تغيّر هذا المعلّم؟ وهل صحيح أنّ معلّم الأمس أفضل من معلّم اليوم؟

    متابعة القراءة