تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • إمبريالية ما بعد الاتحاد السوفياتي وحلم إسرائيل الكبرى
    بواسطة: محمد بن عبد الله آيت الزعيم

    إن ما يجري في الوطن العربي الإسلامي، منذ سقوط الاتحاد السوفياتي، وميلاد النظام الدولي الجديد، وانعكاس ذلك على الوطن العربي الإسلامي، يحتاج لفهم التحديات الجديدة التي فرضها هذا التحول، خصوصا التحدي الصهيوني، ولفهم هذا الانعكاس وتداعياته السلبية على الوطن العربي الإسلامي.

    متابعة القراءة
  • بانوراما وأبجديات الصراع العربي الصهيوني
    بواسطة: خالص جلبي

    على حواف العالم العربي عند الصدر والبطن نما سرطان مخيف من كتلة صهيونية، هذا السرطان فيه جانبان، فمن جهة شر مستطير، ومن جهة الخير العميم، وهو صعب التصديق في حالة السرطان؟ وهل يحمل السرطان خبرا غير الموت؟

    متابعة القراءة
  • بين الذهنية الفكرية والعملية 2
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    في المقال السابق بين الذهنية الفكرية والعملية تطرقنا لتساؤلات عدة عن ذهنية الفكر وذهنية العمل، ووُضِع المقال الأول كمقدمة طَرحت جُملة من الخصائص والمُميزات التي تتصف بها كل ذهنية على حدة، وكيف أن العائلة تُعتبر عاملا أساسيا تُعطي المدخلات الأساسية، التي تتشكل من خلالها كلا الذهنيتين. 

    متابعة القراءة
  • كورونا يتربص بفرص الإدارة الأمريكية لفترة ثانية
    بواسطة: محمد الزواوي

    نضم ملف كورونا إلى عديد الملفات التي أثارت الجدل حول الإدارة الأمريكية الحالية، والتي قد تكون من الحالات الفريدة بالعالم، حيث وصل الفيروس إلى مرحلة الانتشار لا بسبب الإمكانيات الصحية، ولا نتيجة لتقصير بالبحث العلمي، ولا حتى ضعف الدولة أو نقص الوعي المجتمعي. لكن، وعلى نقيض غيرها من الدول فإن المسؤولية تقع على عاتق الإدارة السياسية للبلاد.

    متابعة القراءة
  • هو ليس عصر النهضة العربية.. إنه عصر التنوير!
    بواسطة: رنا جاموس

    يُطلق مصطلح النهضة على أواخر العصور الوسطى في أوروبا التي انطلقت من إيطاليا ثم أخذت في الانتشار إلى بقية أرجاء أوروبا، على مستوى الفن والأدب والعلوم التي أدت إلى ما وصلت إليه أوروبا في عصر التنوير، لذا فإن إطلاق مصطلح النهضة في الوطن العربي يعني أننا نؤكد على أننا كعرب متخلفين عن الأوروبيين بقرون وهذا ليس صحيحاً، لذا علينا أن نستبدل بمصطلح النهضة مصطلح التنوير أو عصر الازدهار.

    متابعة القراءة
  • كورونا بين نظرية المؤامرة والتأويل الديني
    بواسطة: محمد لامين زيني

    منذ الأزل الإنساني والأمراض تتعاقب على السيد الإنسان، سلسلة من الأمراض بعضها من نفس العائلة وبعضها من اُخر، ومن هذه السلسلة العريضة على سبيل المثال لا الحصر الإيبولا، ميرس، وسارس، واليوم كوفيد 19.

    متابعة القراءة
  • الحياة أرجوحة بين الآمال والآلام
    بواسطة: محمد عادل

    تسير قوارب الحياة إلى غايتها تغالب الأمواج ولا تتقهقر أو تلتفت بعيدا عن نظرها، تتقدم إلى الأمام على أمل أنها تجد مجدا، ولو أنها ستواجه عدة عوائق في طرائقها. بل لا تفسخ أملها أمام ألمها. كيف يحدث إذا؟  إن الظنون تجعلكم منكسري القلب وتؤدي بكم إلى الحفرة الضخمة المليئة بالأحزان، هل من المحتم عليكم أن تحملوا مثل هذه الظنون والأفكار السلبية؟ ستكون خطيرة عليكم رغم وجود اليقين بالموت، اكتشفوا أسرار السرور والحبور لكي لا تسقطوا في الخوف من الغد.

    متابعة القراءة
  • رؤية في الإسلام والعلمانية والديمقراطية الليبرالية
    بواسطة: نور الدين رجب

    إن أي نقاش حول العلمانية ينبغي أن يبدأ بمحاولة تعريف المفهوم سياسيا، ويمكن أن نجد إضاءات عديدة تبدد الطبيعة الغامضة للعلمانية في التجارب التاريخية المختلفة للعلاقة بين الكنيسة والدولة في أوروبا، لقد وُجد بالفعل أكثر من شكل للعلمانية السياسية مثل النسخة الناعمة المتصالحة مع الدين وهي العلمانية الانجلو-أمريكية والنسخة الصلبة المعادية للدين في الجمهورية الفرنسية.

    متابعة القراءة
  • لماذا أقلامنا أسيرة؟
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    إنها القُضبان العشر التي أريد أن أُحدِّثكم عنها هذه المرة! وأظنها هي المسؤولة عن تطويق الأقلام، وتحجيم مساحة هديرها الحر، في فضاء حِراكنا الثقافي المعاصر. حقًّا لماذا أقلامنا أسيرة؟! حبيسة؟ مترددة؟ خجولة؟ شحيحة في الكتابة والتحرير والتدوين؟! لماذا هي فقيرة في التعبير عن الأفكار والآراء والمفاهيم والتصورات؟! لماذا لا تنطلق في الفضاءات المختلفة وتُعبِّر عمَّا تتمنى وترجو؟ وتُثبتُ ما تريدُ وتختار؟ وتدافعُ عمَّا تؤمنُ به وتعتقده؟ وتشاركُ في مسيرة الإبداع الثقافي الميمون؟ لماذا هي كذلك؟!

    متابعة القراءة
  • صلوا في رحالكم.. تجليات الرحمة لا الطرد الإلهي
    بواسطة: محمد خير موسى

    ما إن أعلِنَت قراراتُ إيقافِ صلاةِ الجُمعةِ وصلواتُ الجماعة تباعًا في البلاد المختلفة إيقافًا احترازيًّا للمساهمة في الحدّ من انتشار فيروس كورونا حتّى بدأت تنتشر المقاطع للمؤذّنين الباكين وهم يردّدون عبارة "صلُّوا في رِحالِكم" أو "صلُّوا في بيوتِكم" التي تحلّ عوضًا عن عبارة "حيّ على الصّلاة" في الأذان. وكذلك مقاطع الأئمّة الذين تتهدّجُ أصواتُهم وهم يعلنون للمصّلين أنّ صلاتهم التي سيصلّونها ستكون آخر صلاة جماعة، وأنّ المنع سيبقى إلى "أن يرضى الله عنَّا".

    متابعة القراءة