تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • أَهَجَرَ المُّسْلمونَ كتابهم وَهُمْ لَيْسُوا بهَاجريه!
    بواسطة: محمد عبد الله السيد

    رثاء القرآن الذي هجره المسلمين- نقد أدبي خطر لي وأنا أفكر في الكتب وعالم القراءة والتفكير، أن المسلمين الذين يعيشون في المجتمعات التي فيها المسلمين أغلبية في الشرق الأوسط لا يقرأون الكتب سواء كتب علمية او فكرية أو فلسفية أو ثقافة عامة. فمعدل قراءة الفرد العربي المسلم في الشرق الأوسط من أضعف المعدلات مقارنة مع شعوب العالم المتطور مثل اليابان وأوروبا.

    متابعة القراءة
  • الإلهام… المصدر الأساسي لإنعاش رائد الأعمال
    بواسطة: محمد نجم

    سنتعرف هنا على أمور كثيرة تساعدك على الإلهام كمصدر أساسي لإنعاش رائد الأعمال الساعي إلى النجاح والتفوق، وكيف يساعده هذا المصدر في بناء أفكاره وتحقيق أحلامه.

    متابعة القراءة
  • الحمولة الفكرية للأدب الروائي
    بواسطة: عثمان تلاف

    الرواية أو السردية من أرقى أنواع الأدب، إنه شيء يصيبنا بالدهشة كون أنها تكشف لنا زوايا النفوس، وتعطينا صورة موازية للواقع، إنها تخلق مجتمعات كاملة بخيرها وشرها وبؤسها وفرحها وتناقضها، بل قد تكون الخصيصة المميزة لهذا الجنس الأدبي هو حكي الواقع المعيش لا المتعالي الذي يبحث عن حياة مثالية.

    متابعة القراءة
  • هل النزاع حول لاهوت جديد؟ 4 كتب تكشف لك الحقائقَ الكامنة ما وراء العلمانية!
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يمثل الصراع العلماني مع المنظومات العقيدية الغيبية واقعا معاشا طيلة قرنين من الزمان، وإن كان قد استتب الأمر للمنظومة العلمانية في الغرب فإن الحال مختلف في العالم الإسلامي، فلا تزال محاولات إرساء طرحها الشمولي الذي يغطي جل الفضاءات السياسية والاجتماعية ويصل حتى إلى المنظومة الأخلاقية والقيمية، في أشكال وتمظهرات صريحة أو مستترة، رجاءَ التمكن من دقائق الحياة والهيمنة على الأفكار والتصورات. حتى يستغني الإنسان عن وحي الإله ليقتصر مصدر معرفته للحقيقة والقيم حصرا من خلال العالم، وهذا في قطع صريح للصلة مع كل متجاوز.

    متابعة القراءة
  • مراحل النهضة و مؤشرات التخلف
    بواسطة: خليل الحسين

    النهضة كلمة يَعرِفها الجميع، لكن يصعب تَعرِيفها؛ فهي سلوك وواقع معيش قبل أن تكون مفهوما أو شعارا، تتحقق بالممارسة والتجريب والتعلم من الأخطاء والتجارب، وليس بالتقليد والتنظير.

    متابعة القراءة
  • كيف يغير فيروس كورونا أطفال العالم؟
    بواسطة: إسلام هواري

    من نجاحهم الأكاديمي إلى مهاراتهم الاجتماعية وصحتهم العقلية، فإن الوباء يُعتبر أزمة لأطفال اليوم -وقد يستمر تأثيره لبقية حياتهم. عندما يكبر أطفال ومراهقو اليوم، هل سيرون أنفسهم على أنهم جيل ضائع، وهل ستسقط حياتهم إلى الأبد في ظل جائحة عالمية؟

    متابعة القراءة
  • من أجل تجنب هدر الأوقات.. كيف أقرأ بمنهجية؟
    بواسطة: محمد الأمير

    القراءة في هذا الزمان فرض على كل من يحسن القراءة، حيث إن الأمة لن تنهض إلا بتنمية عقل الفرد وهذا لا يتم إلا بالقراءة، إن القراءة فن تصنع المثقف الناضج ولا بد لهذا المثقف أن يكون مرتب الأفكار واضح الرؤية وهذا لا يأتي مع القراءة العشوائية. من هنا نتعرف على القراءة بمنهجية وأهمية القراءة السريعة وأيضا خطوات تساعدك على ذلك وكيف تقرأ قراءة فعالة ؟ وكيف تفهم ما تقرؤه؟

    متابعة القراءة
  • لماذا أقلامنا أسيرة؟
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    إنها القُضبان العشر التي أريد أن أُحدِّثكم عنها هذه المرة! وأظنها هي المسؤولة عن تطويق الأقلام، وتحجيم مساحة هديرها الحر، في فضاء حِراكنا الثقافي المعاصر. حقًّا لماذا أقلامنا أسيرة؟! حبيسة؟ مترددة؟ خجولة؟ شحيحة في الكتابة والتحرير والتدوين؟! لماذا هي فقيرة في التعبير عن الأفكار والآراء والمفاهيم والتصورات؟! لماذا لا تنطلق في الفضاءات المختلفة وتُعبِّر عمَّا تتمنى وترجو؟ وتُثبتُ ما تريدُ وتختار؟ وتدافعُ عمَّا تؤمنُ به وتعتقده؟ وتشاركُ في مسيرة الإبداع الثقافي الميمون؟ لماذا هي كذلك؟!

    متابعة القراءة
  • خمسة كتب قد تحب أن ترافقك في رحلتك التعبدية
    بواسطة: عائدة خليفي

    القراءة تتعدى بعدها المعرفي العام إلى بعد أكثر عمقًا وأثقل في ميزان الحياة العامة، لذلك كان أول ما ابتدأ به القرآن الكريم هو كلمة "إقرأ"، بالمعنى الذي يشتمل على التعبد والمعرفة والعلم. إنّ للقراءة شأنها التعبدي الكبير في موروثنا الإسلامي، بداية بالقرآن الكريم وانتهاء إلى أمور الدنيا وشأن الخلق فيها، أما إذا خصصنا الذكر بالكتب الإيمانية فإننا نرتقي بها درجة في الهمة للتحصيل الإيماني وكذا المعرفي، ففيها البركات ويصبح أجر الحرف فيه بمائة ويزيد، بل وفي كل فكرة استزادة، فالتأمل في كتاب الله المستور أجرٌ وفي كتابه المنظور أجر، وللمعرفة أجرها، وكذا تدبر أفهام العلماء ممن سبحوا في ملكوت القرآن وأخرجوا لنا منه روضا وزهرا وأقحوانا.

    متابعة القراءة
  • اطلب العلم لأجل العلم !!
    بواسطة: فتحي مخطار

    في أولى ساعات الدخول المدرسي للموسم الحالي قدّمت لتلاميذ قسم السنة الرابعة ابتدائي قصاصات ورقية بغية ملئها ببعض المعلومات الشخصية و أردفتها بمجموعة من الأسئلة كان من ضمنها سؤال " لماذا تدرس ؟ " فلفت انتباهي اجابة أنجب تلميذ في القسم، " أدرس لكي أعمل عندما أكبر " فتذكرت مقولة المفكّر السوري الدكتور عبد الكريم بكّار " انّ مدارسنا أخفقت في تحبيب القراءة للتلاميذ " فما هو السبب الذي جعل ولدا في الثامنة من عمره يفكّر في العمل ؟

    متابعة القراءة