تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الشرق الأوسط ومستقبل القيم!
    بواسطة: محمد بن عبد الله آيت الزعيم

    يقول الدكتور المهدي المنجرة: "يجب أن نفهم أن الحروب المقبلة ستكون قبل كل شيء حروبا حضارية."

    متابعة القراءة
  • بين الأثر والتملص
    بواسطة: عزام الخالدي

    في كل مجتمع هناك مؤثرون في محيطهم، تنظر لهم الناس على أنهم مثال للتميز، أو الشخصية الناجحة، وربما البعض يجعل منهم قدوة، يقتدون بها خلال مسيرة عملهم أو مشاريعهم أو في بناء شخصياتهم، وهذا الأمر ينطبق على جميع أفراد المجتمع، باختلاف مهاراتهم واختصَاصاتهم واهتماماتهم.

    متابعة القراءة
  • الحتمية الفكرية والقوالب الجاهزة!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    أنا وأنت... لنرتحل في نزهة قصيرة، خطيرة في أبعادها وكوامنها رغم قصرها! وأرجو أن تكون صبورًا معي على معاناة التوغل في أعماقها وتفحص أغوارها، هذه النزهة تشرح لنا فكرة كثيرًا ما تتحكم في صياغة عقولنا وأفكارنا، وتظهر جليًا في حياتنا وعلى سطوح مناهجنا وسلوكنا الحياتي العام، من خلال هذه النزهة يمكن أن نُعيد برمجة العقل والمنهج والسلوك من جديد، وبصورة ربما أفضل وأكثر نفعًا، بعد اكتشاف قوالب هذه الفكرة وأركانها وأُطرها العامة، وأتمنى أن تصبر قليلًا على هذه المسيرة، فقد تنفعك في حياتك الخاصة والعامة.

    متابعة القراءة
  • لماذا 2020 يبدو وكأنه أسوأ عام على الإطلاق؟
    بواسطة: إسلام هواري

    عام مليئ بالأحداث السيئة، جائحة كورونا، وحشية الشرطة، الاحتجاجات، نظريات المؤامرة، الأزمات السياسية، الحرائق، الأعاصير، أسراب الجراد، الانفجارات الكيميائية. أصبح الكثير من الناس مهووسين بالخطر المتزايد على عالمنا، قصص الخوف والخطر تثير قلقنا، حيث وُضعت أدمغتنا في حالة تأهب قصوى، وهي ميزة كانت قديما تحمي أسلافنا الأوائل من الحيوانات المفترسة والكوارث الطبيعية، والآن جعلتنا مهووسين حيث يتم تصفح الأنترنيت ومواقع التواصل الاجتماعي لمواكبة آخر الأخبار.

    متابعة القراءة
  • كن عمراً.. وكفى!
    بواسطة: عبد الله يوسف

    أنهيتُ للتو كتاب "استرداد عمر من السيرة إلى المسيرة" للدكتور أحمد خيري العمري، ضمن مبادرة منتدى القراء التي أطلقتها مؤسسة عبير الوعي في غزة لقراءة ومناقشة كتباً فكرية كان منها هذا الكتاب النهضوي الذي أردنا من خلاله أن نفتح نافذة للشباب المسلم عنوانها: أن بإمكان الواحد منّا أن يكون أحوذياً، أن يكون نسيجاً لوحده، أن يصنع حضارة، أن يقود أمة، فليس صدفةً أن نختار هذا الكتاب في ظل الحديث عن فكر النهضة ونظرياتها وأسسها وطرائقها في أروقة المفكرين والمهتمّين الذين ما زالوا يبحثون عن إجابةٍ لسؤال كبير: كيف نحقق النهضة الإسلامية من جديد؟

    متابعة القراءة
  • قطعةٌ أنا في فسيفساء الحضارة!
    بواسطة: عبد الله يوسف

    الشذرات الصغيرة، قطع الفسيفساء البهيّة التي ترسم منظراً آسراً وأخّاذاً، قطع البازل التي يركبها الأطفال: مشاهد تصنع الجمال والجلال والبهاء رغم أنها قطع صغيرة متناثرة يُعاد تركيبها فتشكّل لنا لوحةً جميلة رائعة.تلك اللوحة مثال للمشاركة الجماعية في الأعمال المجتمعية حين تجتمع نحو تحقيق الأهداف، فتسير برؤى واحدة، وأهدافٍ مختلفة متّسقة مع رؤية الوطن وأهدافه الكبرى، ولن تزداد اللوحة جمالاً إلا بعد تكاتف جماعي، وترابط مؤسسي، وجهودٍ فردية وجماعية كبيرة.

    متابعة القراءة
  • المهارات أساس التوظيف الحديث
    بواسطة: حمزة صالح

    لم يكن توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير على بروتوكول توظيف جديد يقضي بتفضيل معيار المهارات على معيار الشهادات؛ أمراً عابراً أو عادياً، بل هو أمر يستحق التوقف والفهم، ومع كونه أمراً هاماً ومؤثراً، إلا أنه لا يعتبر جديداً عند المشتغلين بالتوجيه المهني الاحترافي، والمتابعين لتطورات سياسات الشركات الكبرى في التوظيف وكل مُدقق في الاعتبارات الحديثة للمفاضلة بين المتقدمين لشغل الوظائف.

    متابعة القراءة
  • في حوار مع بايونير.. عمران من التأسيس إلى الإنجاز
    بواسطة: فريق التحرير

    العصر الحديث يصنع عالما يرى النور من خلال انطلاقته وابتكاراته وبناء ثقافته وثروته الاقتصادية وعمرانه في شتى المجالات ليجابه أعباء الحياة، هذه الانطلاقة تبدأ بالإنسان من تفكيره ونمط حياته وجوهره الأخلاقي وحفظه لدينه وعقله وماله ونفسه وذريته وهذا من تكريم الله أن يستطيع أن ينظم حياته.

    متابعة القراءة
  • أبو راتب: بالحبّ عائدٌ أنا
    بواسطة: عبد الله يوسف

    بالحبّ، والأمل بأنّ ليلَ الدنيا ستُضيئه أنوار الدعوة، عادَ هذا الصوت الإسلامي الصدّاح الذي ما إن تصدر له أنشودة جديدة حتى يُسافر بنا إلى الزمن الجميل من أناشيد الدعوة الإسلامية المعاصرة، فقد كُنّا صغارًا يوم أن كان أبو راتب منشداً يصدح لدعوة الإسلام بـ: "فوق المآذن قف ونادي.. لبيكَ يا صوت الجهادِ"، وكنا فتياناً من فتيانها يوم أنشد: "يوم من الأيام هجموا الأعادي.. هجموا على بلادي" في ألبومه الرائع "المجد القادم"..

    متابعة القراءة
  • شباب الأمة.. رأس مال النهضة التكنولوجية الحديثة
    بواسطة: قحطان الصيادي

    من المعلوم لدى الجميع وهو أمر مسلم به أن الشباب لهم الدور الأكبر في التنمية والنهضة والتطور والازدهار باعتبار أنهم أكبر وأكثر فئة يتم الاعتماد عليها في المجتمعات. وفي مجتمعنا المسلم كان ولا يزال للشباب مكانتهم وقيمتهم الكبيرة في نشر الدعوة ونشر العلم وفي الصناعة وفي التجارة وفي شتى مجالات الحياة بروح قوية وعقيدة راسخة في العهد النبوي وعهد الخلافة والتابعين وحتى يومنا هذا.

    متابعة القراءة