تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • 3 أسباب رئيسية أدت إلى تراجع الأمة.. لماذا تخلف المسلمون؟
    بواسطة: محمد الأمير

    الأمة الإسلامية أمة عظيمة، قادت البشرية إلى النور والعلم في العصور الماضية، في الوقت الذي كانت أوروبا تعيش التخلف والانحطاط، لكن سرعان ما  تخلفت أمتنا وانقلبت من قائدة وسائدة إلى متأخرة ومتخلفة بسبب مشاكل تمكنت منها، فما هي أهم هذه المشاكل يا ترى؟

    متابعة القراءة
  • في تجديد الفكر والنهضة
    بواسطة: عبدالله القيسي

    للتجديد الفكري في كل أمة من الأمم علاقة مباشرة وغير مباشرة بنهوضها، ذلك أن كل أمة من الأمم المتخلفة يوجد في ثقافتها ما يكون عائقاً أمام نهوضها وتقدمها، إما بسبب خطأه أو بسبب تقادمه، ومن ثم فهي بحاجة لدراسة أفكارها لإزاحة المفاهيم والأفكار التي تعيق نهوضها، وتطوير ما يمكن تطويره منها.

    متابعة القراءة
  • الترف اللغوي وضياع الأفكار
    بواسطة: عبد الرحمن عبد الله

    في تسعينيات القرن الماضي قدم المرحوم محمد أبو القاسم حاج حمد (المفكر السوداني المعروف) ورقة متميزة للمركز العالمي للفكر الإسلامي؛ بعنوان "منهجية القرآن المعرفية". الورقة قدمت محاولة شجاعة لوضع نظرية عامة ومنهج معياري للتعامل مع فلسفة المعرفة في القرآن الكريم. كعادة المرحوم حاج حمد، بذل جهدا كبيرا وقدم ورقة جيدة الإعداد، محكمة الصياغة. 

    متابعة القراءة
  • تشخيص المرض الاجتماعي لدى مالك بن نبي
    بواسطة: عيسى السقاري

    تناول المفكر الإسلامي مالك بن نبي تشخيص المرض الاجتماعي الذي يُصيب المجتمعات الإنسانية، والذي أصبح مرض عْضال تعاني منه الأمة، فالأمراض الاجتماعية بطبيعتها داء في ضمير المجتمع قبل أن تكون في محيطه، ويبدو أن المفكر الإسلامي مالك بن نبي قد تنبأ لهذه الظاهرة؛ وهذا العنوان الذي يحمل اسم "المدونة" ذكره في كتابه الثاني عشر الذي يحمل عنوان "ميلاد مجتمع".

    متابعة القراءة
  • كلمات في نقد الذات... الإسلاميون وهاجس الثقافة الغالبة
    بواسطة: عبد الرحمان الشنقيطي

     عديد القضايا التي تناقش اليوم كحرية التدين وتحكيم الشريعة والموقف من المخالف وغيرها هي نقاط التماس واختلاف بين التراث الإسلامي والثقافة الغربية، وقد يقول قائل أن انتقاد العلمانيين والاشتراكيين في هذا الباب أولى لأن تأثير الثقافة الغربية عليهم أوضع وأعمق لكن هذه التيارات هي تيارات مستوردة من الثقافة الغربية والشرقية ابتداء ولذلك ليس من العجيب أن يتأثروا بل وينغمسوا في هذه الثقافة، أما الإسلاميون فهم ليسوا تيارا دخيلا على الثقافة العربية والإسلامية وبالتالي فتأثرهم بهذه الثقافة هو محل النظر والاستغراب، وسأحاول في مقالي هذا ذكر ثلاثة وسائل يستخدمها بعض الإسلاميين لتبرير آراءهم المتأثرة بالثقافة الغربية. 

    متابعة القراءة
  • محمد أحمد الراشد وفقه الحركة
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    تكلم المفكِّر المسلم العراقيُّ، صاحب الثقافة الموسوعية، وخير من أمسك القلم بثقةٍ بالغةٍ، محمَّد أحمد الراشد، فأفاض في الحديث عن فقه الدعوة التطويريِّ، وتحدَّث عن الدروس التجريبية في العمل الدعويِّ والوعي الحركيِّ، منذ أكثر من نصف قرنٍ، وكانت البداية من على صفحات مجلة المجتمع الكويتية. امتلك ناصية البيان، فكان صاحب كلامٍ صادقٍ، وبيانٍ ناطقٍ، ولفظٍ دافقٍ، وأسلوبٍ سامقٍ. كتب العمارة الدعوية، وتنظير التغيير، ورسائل العين، وأصول الإفتاء والاجتهاد التطبيقي، وكتباً أخرى.

    متابعة القراءة
  • الحكم الرشيد.. نموذج معرفي للقرن الحادي والعشرين
    بواسطة: نزار كريكش

    رغم أنَّ كثيرًا من الأبحاث والدّراسات والكتب الَّتي تتحدَّث عن الحُكم الرَّشيد تحاول أن تُظهرَ هذا المفهوم في الثَّقافة الإسلاميّة وتتجوَّلَ بنا في النَّواحي التي تتعلَّق به، إلا أنَّ الإطارَ النّظريَّ الذي يُمكن أن يجعلَ من الحكم الرَّشيد أداةً حقيقيَّةً للحُكم وتَحقيقِ أهداف المجتمع التَّنموية ظلَّ غائبًا في كثيرٍ من هذه الأبحاث.

    متابعة القراءة
  • ألوان من التضليل الفكري
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    من المفارقات اللافتة أنَّ بعض الأنظمة العربية تستجدي الآخرين لفتح بابٍ من الحوار مع الكيان الصهيوني، ومع بعض الغالين من الليبراليين الذين لا يألون جهداً في تشويه القيَم والمعتقدات، وفي بعض الأحايين مع رموز الإنجيليين الجدد في أميركا! وفي الوقت ذاته يضعون خطَّاً أحمر أمام الحوار مع المتطرِّفين من المسلمين! وحتى مع الإسلاميين المعتدلين! خوفاً من إثارة حفيظة القوى الغربية الحاقدة على الإسلام وأهله!

    متابعة القراءة
  • الحضارة فكر وإنتاج!
    بواسطة: طارق السويدان

    الحضارة كلمة مستحدثة، لم ترد في القرآن الكريم، ولا في السنة النبوية المطهرة، وهي قليلة الاستعمال إن لم تكن نادرة في الشعر العربي القديم، وحتى في المعاجم اللغوية القديمة مثل "لسان العرب" لا تكاد تجد لها ذكرا، وهي لفظة مثير للجدل والتساؤل، وغالبا يستحضر استخدامها قيمًا سلبية أو إيجابية، ولما تأملت ما كتبه المفكرون حول مصطلح الحضارة، خلصت إلى أن حضارة أمة ما في حقبة زمنية معينة يقصد بها المفكرون أمورا مختلفة مثل الفكر، والمدنية، والقيم، والإنتاج، والتراث، والفولكلور، والأدب، والفنون، والسياسة، والاقتصاد، وغيرها. فما هي (الحضارة) إذًا؟

    متابعة القراءة
  • متى يصبح الفكر مسلكا للنهوض بالأمة؟
    بواسطة: ناصر عمر الشكلية

    نظرا لأهمية الفكر السليم والتأمل العميق، وفعاليته في الإجابة عن كثير من التساؤلات، وحل أعقد المشكلات، والتوصل إلى أبدع الأفكار والمبتكرات؛ ولكون الفكرة هي البذرة الأولى لكل المشاريع والإنجازات في هذه الحياة، لهذا كله حثَّ الإسلام على التفكّر وإعمال العقل في أكثر من موضع في القرآن الكريم، بل ورتّبَ على ذلك الأجر بجعله مسلكا تعبديا يسلكه المسلم.

    متابعة القراءة