تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الكاتب التنويريُّ في الميزان
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    ليس فقط أهل الفنِّ من يسعى للنجومية! بل انتهى بعض الكتَّاب العرب، من الذين مردوا على النفاق الرخيص على حساب دماء ومبادئ الأمة، وخلصوا إلى أنهم لن ينالوا من الشهرة بنصيب، إلا بعد تقديم القربان للمتنفذين على الساحة الدولية من أعداء المبادئ وخصوم القيم! فعمدوا إلى جلد الذات وصفع الأمة التي ينتسبون إليها، ووصفها بالجهل والتخلف وبأقذع الألفاظ، يتباكى آحادهم على تلك الأمة، لكي لا يحسَب في صف أعدائها!

    متابعة القراءة
  • الدولة الوظيفية والإنسان الوظيفي.. هل ما زالت روح المستعمر تطوف شرقا وغربا؟
    بواسطة: محمد جمال

    يرى المُسلم والعربيّ -دائمًا- أنه وبرغم جلاء المستعمر الأجنبي عن بلاده، إلا أن هذا الجلاء كان جلاءً عسكريًا لا معنويًا، حيثُ يشعُر في قرارة نفسهِ أنَّ روح المستعمر حاضرة تطوف بلاده شرقًا وغربًا! فجلاء المستعمر لم يكن جلاءً كاملًا حقيقيًا، بل تركَ لنا من ينوب عنه في إخضاع الشعوب والسيطرة عليها، والمحافظة على تبعيتها للغرب، ووضع حاجز بينها وبين هويتها الإسلامية.

    متابعة القراءة
  • في ظل الأزمات.. ملتقى دولي حول التعليم الإلكتروني العربي
    بواسطة: فريق التحرير

    تنظم عُمران لتمكين الإنسان ومؤسسة سفراء للتطوير المهني ملتقى دولياً حول التعليم الإلكتروني بمشاركة نخبة من المعلمين المميزين والخبراء والمختصين وأصحاب الخبرات في هذا المجال.

    متابعة القراءة
  • كيف نقرأ المستقبل الحضاري لأمتنا الإسلامية؟
    بواسطة: محمد قورماز

    نحن أمة مهما طال بها الزمن واشتدت بها الظروف نلجأ دوما إلى تعظيم الماضي، لطالما كنا أمة لا تحب أن تتكلم عن مستقبلها ولا حاضرها، بل نجعل الصدر للماضي، وننظر للحاضر والمستقبل من خلاله، وحتى لو تحدثنا عن المستقبل فإننا نتحدث عنه باعتباره منتهيا، والحق أنه يجدر بنا أن نقف وقفة جادة مع حاضرنا وماضينا إذا أردنا أن نصنع مستقبلا مختلفا.

    متابعة القراءة
  • عبد المجيد النجار.. صرخة إخراج الأمة من حرب العقيدة إلى عقيدة النهضة
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    بلد أُريد له أن يتعلمن بعد إسلامه، ويقطع الصلة بين ماضيه وحاضره، فأبى إلا أن يلد لكل زمان من يحفظ الأصول ويسقي الجذور، ويعلم الأمة ألا خوف على هذا البلد في إسلامه وتاريخه، تلك هي إفريقية الماضي تونس الحاضر.

    متابعة القراءة
  • المثقف وضوابط القراءة الفكرية.. المناعة النفسية والإيمانية
    بواسطة: زبيدة مسعودي

    مما لا شك فيه أن الدين الإسلامي دين كامل بإجماع علماء الأمة وفقهائها قديما وحديثا؛ والنهل من القرآن الكريم واتباع السنة النبوية المطهرة يحقق لنا نضجا دينيا لا يخامره شك ولا يخالطه ريب في عظمة ما نتمسك به، بل ونفخر بهذا ونعتز بما نؤمن ونعتقد، لكن هناك من المثقفين في مجتمعاتنا من حادوا عن الصواب بفعل نقص في ذواتهم أو تأثر بثقافة غربية عمياء وبالتالي ظلوا الطريق، وأعطوا صورة مشوهة للآخر عن المثقف العربي المسلم.

    متابعة القراءة
  • المثقف وضوابط القراءة الفكرية.. وقاية أم وصاية؟
    بواسطة: زبيدة مسعودي

    من الظواهر الثقافية المميزة إقبال الشباب على قراءة الكتب الفكرية، وتحليل مضمونها وتمحيص أفكارها وهذا ما يثير التساؤل حول آثار هذه القراءة وحول أنواعها، وكذا ضوابطها ونحن نعلم ابتداءً أن الخوض في هذه المسائل شائك، لكن حسبنا بعد توفيق الله عز وجل وعونه أن معنا ربّانا ماهرا ودليلا حِرّيفا وناصِحًا أمينا بإذن الله هو ضيف هذا اللقاء الأستاذ والشيخ والداعية طلال أبو أسامة النقشبندي.

    متابعة القراءة
  • أبو راتب: بالحبّ عائدٌ أنا
    بواسطة: عبد الله يوسف

    بالحبّ، والأمل بأنّ ليلَ الدنيا ستُضيئه أنوار الدعوة، عادَ هذا الصوت الإسلامي الصدّاح الذي ما إن تصدر له أنشودة جديدة حتى يُسافر بنا إلى الزمن الجميل من أناشيد الدعوة الإسلامية المعاصرة، فقد كُنّا صغارًا يوم أن كان أبو راتب منشداً يصدح لدعوة الإسلام بـ: "فوق المآذن قف ونادي.. لبيكَ يا صوت الجهادِ"، وكنا فتياناً من فتيانها يوم أنشد: "يوم من الأيام هجموا الأعادي.. هجموا على بلادي" في ألبومه الرائع "المجد القادم"..

    متابعة القراءة
  • المجتمع المنشود
    بواسطة: عبد الكريم بكار

    زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.

    متابعة القراءة
  • الترف اللغوي وضياع الأفكار
    بواسطة: عبد الرحمن عبد الله

    في تسعينيات القرن الماضي قدم المرحوم محمد أبو القاسم حاج حمد (المفكر السوداني المعروف) ورقة متميزة للمركز العالمي للفكر الإسلامي؛ بعنوان "منهجية القرآن المعرفية". الورقة قدمت محاولة شجاعة لوضع نظرية عامة ومنهج معياري للتعامل مع فلسفة المعرفة في القرآن الكريم. كعادة المرحوم حاج حمد، بذل جهدا كبيرا وقدم ورقة جيدة الإعداد، محكمة الصياغة. 

    متابعة القراءة