تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • محمد عمارة من التشتت إلى الرسوخ.. كيف يساهم الوعي في استرداد الموقع الطبيعي للإنسان؟
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    فئاتٌ لا تقبَلُ النواقص ولا المنتصف، تسير بفكرها ووعيها سابرةً أغوار نفسها ودارسةً لخطواتها، تتساءل كما تساءل من قبلُ المميزين: من أين جئنا؟ وإلى أين نمضي؟ باذلين كل الجهد في سبيل القضية التي نذروا حياتهم لها. 

    متابعة القراءة
  • الهجرة النبوية.. مضامين وتحولات
    بواسطة: مصعب الأحرار

    ﻫﻨﺎ ﻟﻦ ﻧﻔﺼﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍ، ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﻟﻠﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻲ ﻣﺠﺮﺩ ﻗﻄﻮﻓﺎﺕ ﻭﺧﻮﺍﻃﺮ ﻧﻘﻒ ﻣﻌﻬﺎ ﻣﺘﺄﻣﻠﻴﻦ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ، ﻣﻴﻼﺩ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﺍﻟﺠﺎﻫﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺕ، ﻣﻴﻼﺩ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﺈﻧﺴﺎﻧﻴﺘﻪ، ﻣﻴﻼﺩ ﻗﻴﻢ ﻛﻠﻴﺔ ﺣﺮﻛﺖ ﺭﻛﻮﺩ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ، ﻣﻴﻼﺩ ﺇﻧﺒﻌﺜﺖ ﻣﻦ ﺑﺮﻛﺘﻪ ﺃﺿﻮﺍﺀ ﺍﻟﺤﻖ، ﻭﺗﺮﺟﻤﺖ ﺑﻤﻮﺟﺒﻪ ﻗﻴﻢ ﺍﻟﻌﺪﻝ ﻭﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ، ﺇﻧﻬﺎ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ، ﺇﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ.

    متابعة القراءة
  • أبو راتب: بالحبّ عائدٌ أنا
    بواسطة: عبد الله يوسف

    بالحبّ، والأمل بأنّ ليلَ الدنيا ستُضيئه أنوار الدعوة، عادَ هذا الصوت الإسلامي الصدّاح الذي ما إن تصدر له أنشودة جديدة حتى يُسافر بنا إلى الزمن الجميل من أناشيد الدعوة الإسلامية المعاصرة، فقد كُنّا صغارًا يوم أن كان أبو راتب منشداً يصدح لدعوة الإسلام بـ: "فوق المآذن قف ونادي.. لبيكَ يا صوت الجهادِ"، وكنا فتياناً من فتيانها يوم أنشد: "يوم من الأيام هجموا الأعادي.. هجموا على بلادي" في ألبومه الرائع "المجد القادم"..

    متابعة القراءة
  • الترف اللغوي وضياع الأفكار
    بواسطة: عبد الرحمن عبد الله

    في تسعينيات القرن الماضي قدم المرحوم محمد أبو القاسم حاج حمد (المفكر السوداني المعروف) ورقة متميزة للمركز العالمي للفكر الإسلامي؛ بعنوان "منهجية القرآن المعرفية". الورقة قدمت محاولة شجاعة لوضع نظرية عامة ومنهج معياري للتعامل مع فلسفة المعرفة في القرآن الكريم. كعادة المرحوم حاج حمد، بذل جهدا كبيرا وقدم ورقة جيدة الإعداد، محكمة الصياغة. 

    متابعة القراءة
  • فصيح أول مدرسة إلكترونية.. جسر الطُلّاب العرب بتُركيا
    بواسطة: أنفال قميري

    مع تزايد أعداد المغتربين العرب في تُركيا التي اِستقطبت الطلبة والعائلات العربية يعاني الكثيرون من صعوبات في تكييف لُغتهم وثقافتهم مع المجتمع الجديد، فهل يُمكن الانطلاق بمشروع يحلّ هذه الإشكالية؟

    متابعة القراءة
  • من الممانعة إلى المبادرة
    بواسطة: عبد الكريم بكار

    لا يستغني أحد عن أن يكون له في بعض الأحيان إنكار لما یری، ودرء المفاسد والنهي عن المنكر ومحاصرة الشرور قدر الإمكان من صلب المنهج الإصلاحي الإسلامي وغير الإسلامي، لكن المقصود هنا هو تلك الممانعة التي تصبح سمة عامة من سمات الفرد أو الجماعة حيث يكون (التمترس) خلف بعض الأفكار والرؤى والشعارات هو الغالب على منهج الصحوة، وإذا كان علي أن أكون دقيقا أكثر.

    متابعة القراءة
  • التكنولوجيا تجتاح العالم.. هل واكبها العالم الإسلامي؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    حددت الأمم المتحدة الإجراءات التي ينبغي أن تتخذها الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني في البلدان العربية لمواكبة التكنولوجيات التي تجتاح العالم بسرعة فائقة، محدثة تغييرات كبرى في أساليب العمل، والاستفادة القصوى منها لتحقيق التنمية المستدامة، وخفض مخاطر سوء استخدامها وما يمكن أن يرافقه من أضرار.

    متابعة القراءة
  • العبادة بين الشرائع والشعائر
    بواسطة: أسامة جعيجع

    لعل من أبرز المشاكل التي تعاني منها مجتمعاتنا الإسلامية هي عدم فاعلية الفرد المسلم في بيئته، وذلك راجع لعدة أسباب من بينها الفهم الضيق لمعنى العبادة، واقتصارها على أداء الشعائر من صلاة وزكاة وصيام وحج. وإهمال الجانب الجوهري فيها وهو جانب المعاملة كما ذكر الدكتور راتب النابلسي "بأن سقوط المسلمين من سيادة العالم راجع لاهمالهم جانب المعاملات في الإسلام."

    متابعة القراءة
  • عندما يتحول النقد إلى طرح عبثي؟
    بواسطة: د.حسين عبد الهادي آل بكر

    نقد الذات ومعالجة الخطأ والتقصير أمر مطلوب من منطلق الدين النصيحة، ولكن هذا النقد يتحول إلى طرح عبثي عندما يخرج من دائرة النصيحة إلى دائرة الطرح العبثي الديمقراطي بالطعن والقدح والتشويش والمراء وإشغال الأمة بعناوين فضفاضة دون رصيد في الواقع غير التشويش الإعلامي، فمثلا نجد أحدهم يقول: هناك صراع بين الحداثيين والتراثيين، طبعا هو يعتبر نفسه حداثيا ولا يدري أن المصطلح علماني مستورد يستخدمه العلمانيون ضد التيار الإسلامي بوصفهم متخلفين لتمسكهم بالتراث ولا أعلم في التيار الإسلامي حداثيا وتراثيا إلا إذا هم أصبحوا حداثيين.

    متابعة القراءة
  • بين الذهنية الفكرية والعملية 2
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    في المقال السابق بين الذهنية الفكرية والعملية تطرقنا لتساؤلات عدة عن ذهنية الفكر وذهنية العمل، ووُضِع المقال الأول كمقدمة طَرحت جُملة من الخصائص والمُميزات التي تتصف بها كل ذهنية على حدة، وكيف أن العائلة تُعتبر عاملا أساسيا تُعطي المدخلات الأساسية، التي تتشكل من خلالها كلا الذهنيتين. 

    متابعة القراءة