تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • قراءة في خطاب النهضة إشكالات وتساؤلات
    بواسطة: محمد جمال

    حاول الكاتب -وأجاد في ذلك- أن يضع يديه على الإشكالات التي تُعيق النهضة منذ أن بدأ التماس مع الغرب إثر الإحتلال الفرنسي وما قبله، وبداية التساؤل الذي صار، لماذا تأخّرنا وتقدم غيرنا؟ وما أسباب عدم نجاح جميع المشروعات التي قدَّمت للنهضة؟!

    متابعة القراءة
  • التنظير بين الحاجة والتطبيق
    بواسطة: عائدة خليفي

    في قصة حكيمة للإمام أبي حنيفة وتلميذه الحاذق أبي يوسف الذي ألم به مرض عضال، وبعد أن عاده أستاذه ذكر في مجل من مجالسه أن: "أبا يوسف سيكون له شأن عظيم إن قدِّر له أن ينجو من المرض الخطير الذي ألم به" وبعدما من الله بالعافية على أبي يوسف وسمع ما قال عنه شيخه حتى عزم الكفاية والرجاحة مستفتحا حلقته الخاصة

    متابعة القراءة
  • الأداء البيروقراطي وادعاء النجاح في إدارة الأزمة
    بواسطة: خولة مقراني

    الحقيقة الغائبة، أنّ العالم العربي الإسلامي اليوم بات عاجزًا تمامًا عن إدارة أزماته بشكلٍ سليم وبطريقةٍ أمثل، ذلك لأنّ إدارة الأزمات تُمثل مجالاً مشتركاً لعدد من التخصصات مثل الإدارة والاقتصاد والسياسة والأمن والاجتماع والإعلام... فكانت غالبيّة التّجارب العربيّة متواضعة وأقرب إلى الفشل منها إلى النّجاح.

    متابعة القراءة
  • هل التحيز شر كله؟
    بواسطة: فريق التحرير

    دَرج إلينا مفهوم التحيّز كأغلب المفاهيم من الحضارة الغربية، فما نفتأ أفرادًا وجماعات في نفي تُهمة التحيّز عنّا، بل ونتوخى شرّ الوقوع في شِراكه فنتحلّى ببعض المظاهر السلوكيّة ونُمارس تمائمًا وطقوسًا كعبادةٍ حضارية نتقرب بها نحو الحياد المنشود والموضوعية المُنزّهة، بسجيّةٍ أو باصطناع، كلّ ذلك طلبًا لرضاءِ الآخر الغالِب، أو للمفاخرةِ بالاستقلاليّة والالتزام الفكري الناضِج نِدًا للآخر المنافس الذي غالبًا ما يُتهَم بالانغلاقِ والتعصّب المقيت، أما أسمى المطالب فهي البحث عن الحقيقة التي لا تُوجَه بميولٍ ما ذاتي أو إيديولوجي كما لا تُطّعَم بأيّة أفكارٍ مسبقة.. تجردًا تامًا من الذاتية!

    متابعة القراءة
  • الدكتور طارق السويدان يُحاضر حول دور الشباب في النهضّة
    بواسطة: فريق التحرير

    ألقى د. طارق السويدان محاضرة تفاعلية، التي حَادَث فيها مئات الشباب عن "دورهم في نهضّة الأمة"، وذلك عَصْر يوم أمس الأحد الحادي عشر رجب الموافق للسابع عشر من مارس بمدينة اسطنبول التركيّة، وقد بثَت صفحة عُمران في فيس بوك المحاضرة على المُباشر، أين شاهدها عشرات الآلاف من المتابعين عبر العالم.

    متابعة القراءة