تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • في الصلة بين الدين والعلم
    بواسطة: بدران بن الحسن

    يثار في أوساطنا الفكرية والثقافية والأكاديمية سؤال الصلة أو العلاقة بين الدين والعلم، أو بعبارة أوضح بين الإسلام والعلم. ولعل ما يجعل هذا السؤال ومناقشته أمرًا بالغ الأهمية أنه يطرح من وجهة نظر الثقافة المعاصرة التي هي في أغلبها ثقافة غربية أو مقلدة لها أو واقعة في تأثيرها.

    متابعة القراءة
  • إلى متى؟!
    بواسطة: عبد الكريم بكار

    لست أدري متى سنبصر طريقنا إلى التخلص من أدوائنا القديمة التي حولتنا من أمة تقود الأم إلى أمة تستجدي الشعوب في لقمة عيشها وفي أمنها وفي تنظيم شؤونها؟ ولعل من أدوائنا القديمة الاستسلام للحظة الراهنة، فنحن تستمتع ونهجع ونأكل ونلعب كلما أتيح لنا ذلك غير آبهين بما يأتي به الغد، ولا مكترثين بما يتطلبه ما بعد الغد!

    متابعة القراءة
  • هل تعكس نهضة ماليزيا نجاح مشروع الإسلام الحضاري؟
    بواسطة: يزن ثائر عقيلان

    “مشكلة العالم الإسلامي لا تتمثل في فقر الإمكانات المادية والروحية، وإنما في الإفتقار إلى النظام الأقدر على توظيف وإعمال واستثمار ما لديها من إمكانات.“ د.محمد عمارة

    متابعة القراءة
  • بما دعى النبي محمد صلى الله عليه وسلم الناس إلى الإسلام؟
    بواسطة: عائشة الخالدي

    (تقرؤون نص مداخلة الشيخ حسن قاطرجي من لبنان التي قدمها في ملتقى ميلاد حضارة لنصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم يوم الخميس 26 نوفمبر 2020.)

    متابعة القراءة
  • المشروع الحضاري لمالك بن نبي (1)
    بواسطة: سعد الدين ابوه

    تزداد قيمة الإنتاج الفكري والفلسفي للمفكر حينما ينتمي لسياق حضاري وثقافي حاسم، يتسم بالتحول من واقع حضاري إلى آخر.

    متابعة القراءة
  • العلوم الشرعية أم التطبيقية.. من الأولــى؟
    بواسطة: عبد القادر جلاب

    هو سؤال لطالما شاع بين أواسط طلبة العلم والمثقفين، ولا سيما الطبقة التي يعبّر شكلها الخارجي عن التزام بالشريعة الإسلامية أو أهل السنّة _ إن صح القصد _ وبين تيّار لا يقلّ التزاما عن الفئة الآنفة، مفاده: من الأولى في التحصيل أهي العلوم الشرعية أم التطبيقية؟

    متابعة القراءة
  • المدارس النظامية وحاجة الأمة لمنهجية التعليم البناء
    بواسطة: لينة عشا

    من أهم القضايا التي تواجه الأمة هو تحصينها الداخلي، ويعد التعليم أهم العوامل التي تقيم الحضارة وتدفع عنها المتربصين بها من الداخل والخارج، وعلى مر العصور ساهمت مجالس العلم بعوامل النهوض والبقاء، ومن أهم تلك المجالس المدارس النظامية التي تعد بقعة مضيئة في تاريخ الحضارة الإسلامية والإنسانية. 

    متابعة القراءة
  • ذخيرتك التاريخية في مواجهة أزمة الحاضر والمستقبل!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    التاريخ هو مجموعة من الأحداث والوقائع التي وقعت منذ مدة من الزمن، فالتاريخ يُدَون كل خمسين عام، ولولا أهميته لما كان هنالك مدونون ومؤرخون ومتابعون، فمن لا يملك تاريخه لا يملك حاضره ولا يتحكم في مستقبله. التاريخ في العالم الإسلامي يلقى ما تلقاه بقية العلوم الطبيعية من إهمال مثل الجغرافيا والفلك والدراسات العسكرية وغيرها، فإذا كانت الجغرافيا هي أم العلوم فإن التاريخ هو والدها، فحتى فيما يتعلق بالعلوم الفيزيائية والكيميائية وغيرها لابد للدارس لها من دراسة تاريخ تطورها.

    متابعة القراءة
  • 3 أسباب رئيسية أدت إلى تراجع الأمة.. لماذا تخلف المسلمون؟
    بواسطة: محمد الأمير

    الأمة الإسلامية أمة عظيمة، قادت البشرية إلى النور والعلم في العصور الماضية، في الوقت الذي كانت أوروبا تعيش التخلف والانحطاط، لكن سرعان ما  تخلفت أمتنا وانقلبت من قائدة وسائدة إلى متأخرة ومتخلفة بسبب مشاكل تمكنت منها، فما هي أهم هذه المشاكل يا ترى؟

    متابعة القراءة
  • لماذا هدم الرموز ؟ وما هي آثاره؟
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    لا نكاد نعرف أمَّة من الأمم تعيش بلا رموزٍ مضيئةٍ تنير طريقها، وهيئاتٍ تعطيها قوةً ورسوخاً وامتداداً وتطوراً واتساعاً، حسب زعم كلِّ أمَّةٍ وظروفِها، والواقع يصدِّق ذلك أو يكذِّبه. حيث لا يمكن لأيِّ تجمُّعٍ بشريٍّ، أن ينطلق بدون قياداتٍ في سلَّم مجدها وتستمر في رقيِّها وصعودها. نشهد اليوم عملية طمس الهوية يأتي ويدخل بيوتنا بدون استئذان! من خلال غزوٍ ثقافيٍّ، استهدف فكرَ الأمَّة وتراثَها وعقيدتَها وثوابَتها، وذلك من خلال التشكيك في دينها، وفي الرموز من علمائها.

    متابعة القراءة