تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • أعظم اجتماع في تاريخ البشرية
    بواسطة: لحرش عبد السلام

    لا شك أن من يقرأ هذا العنوان يتساءل ما هو هذا الاجتماع العظيم يا ترى؟ وبطبيعة الحال يقود هذا السؤال إلى أسئلة أخرى؟ من هم المجتمعون الذين أعطوا قيمة لهذا الاجتماع؟ وما موضوع الاجتماع وما مكانه؟

    متابعة القراءة
  • ميلاد حضارة.. ملتقى دولي افتراضي عن الرسول صلى الله عليه وسلم
    بواسطة: فريق التحرير

    من يستقرئ التاريخ الإنساني منذ بدايته إلى اليوم يدرك أن بعثة المصطفى صلى الله عليه وسلم أتت لتغير مجرى هذا التاريخ، فقد خاطبت الرسالة المحمدية الناس أجمعين عربا وعجما لقوله عز وجل (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) [سورة سبأ الآية: 28].

    متابعة القراءة
  • أهل المعرفة في المنظور القرآني
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    الأنبياء هم ينابيع الهدى في أرض البشر الروحية، وورثتهم من العلماء والمفكرين، أمَنةٌ جددٌ على الوحي، وامتدادٌ لقافلة الرسل على مدار القرون والأجيال، فيشكِّل الجميع موكباً متصِّلاً قد تماسكت حلقاته. كفى بالعلم شرفاً أن أشهد اللهُ، أهلَه على أعظم حقيقةٍ في الكون: {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}، [آل عمران: 18].

    متابعة القراءة
  • حرية التعبير واللاعنف
    بواسطة: خالص جلبي

    عندما يُسلَّم المهاجر إلى كندا بطاقة الجنسية، وورقة التهنئة يُدفع في يده جنباً إلى جنب مرسوم الحريات والحقوق الكندي ( CANADIAN CHARTER FOR FREEDOMS AND RIGHTS) الذي يتضمن حقوقه وواجباته كمواطن ينتسب إلى العالم الجديد؟ وأهم ما في هذه الوثيقة حرية الاعتقاد والتعبير والاجتماع سلمياً، فيعتنق أو يترك الدين الذي يشاء، وينطق بدون خوف من الجواسيس، وينشء الأحزاب بتشجيع وتَرخيص من الحكومة، ويعترض في مظاهرات صاخبة مع أو ضد.

    متابعة القراءة
  • وقفات مع موسى عليه السلام في القرآن
    بواسطة: عبد الرحمن الجميعان

    يذكر شيخ الإسلام كلاما عجيبا حول قصة نبي الله وكليمه موسى عليه الصلاة والسلام في القرآن قائلا (عند الحديث عن أصل القرآن أنه كلام الله حقيقة، والأدلة من القرآن على ذلك في بدايات السور)، إلى أن قال: (وأما في أثناء السور من ذلك فكثير جدا، وثنى في القرآن قصة موسى مع فرعون، لأنهما في طرفي النقيض في الحق والباطل، فإن فرعون في غاية الكفر والباطل، حيث كفر بالربوبية وبالرسالة، وموسى في غاية الحق والإيمان، من جهة أن الله كلمه تكليما، لم يجعل الله بينه وبينه واسطة من خلقه، فهو مثبت لكمال الرسالة وكمال التكلم، ومثبت لرب العالمين بما استحقه من النعوت.

    متابعة القراءة
  • القيود على الحرية
    بواسطة: طارق السويدان

    تعددت القيود التي تُفرض على الحرية، وقد أجاد الإمام السخاوي في تلخيصها وضبطها إجادة عجيبة، فيقول رحمه الله: "الإسلام أعطى الإنسان الحرية، وقيّدها بالفضيلة حتى لا ينحرف، وبالعدل حتى لا يجور، وبالحق حتى لا ينـزلق مع الهوى، وبالخير والإيثار حتى لا تستبد به الأنانية، وبالبعد به عن الضرر حتى لا تستشري فيه غرائز الشر".

    متابعة القراءة
  • محمد أحمد الراشد وفقه الحركة
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    تكلم المفكِّر المسلم العراقيُّ، صاحب الثقافة الموسوعية، وخير من أمسك القلم بثقةٍ بالغةٍ، محمَّد أحمد الراشد، فأفاض في الحديث عن فقه الدعوة التطويريِّ، وتحدَّث عن الدروس التجريبية في العمل الدعويِّ والوعي الحركيِّ، منذ أكثر من نصف قرنٍ، وكانت البداية من على صفحات مجلة المجتمع الكويتية. امتلك ناصية البيان، فكان صاحب كلامٍ صادقٍ، وبيانٍ ناطقٍ، ولفظٍ دافقٍ، وأسلوبٍ سامقٍ. كتب العمارة الدعوية، وتنظير التغيير، ورسائل العين، وأصول الإفتاء والاجتهاد التطبيقي، وكتباً أخرى.

    متابعة القراءة
  • هندسة نشر الدعوة في الظروف المعقدة
    بواسطة: إبراهيم المنسي

    إن أبرز مؤشرات النجاح المؤسسي استمرار العملية الانتاجية  في الظروف المعقدة Continual Business Process، وإن أي فريق دعوي لا بد لقيادته التشييك على عجلة الإنتاج الدعوي، ولا يقبل الداعية التوقف مع عامة المتوقفين، إذ أن الظرف المعقد يحمل معه أدوات تجاوز ذلك التعقيد، وحاشا لله أن يأتي للبشر بما لايطيقون، لقوله تعالى: "لا يكلف الله نفسا إلا وسعها".

    متابعة القراءة
  • نظام العيش المشترك.. كيف يُجيب الدين على المطالب الكبرى للبشرية؟
    بواسطة: جاسم سلطان

    سبق لنا أن ذكرنا، أن البشرية بمجموعها تتطلع للحرية والكرامة والعدل والعيش الكريم، تلك هي مطالبها الكبرى؛ فكيف يُجيب الدين عنها في كتاب الله عز وجل؟

    متابعة القراءة
  • أبوة الدعوة.. حرارة الحب الإسلامي
    بواسطة: علاء الدين تلي

    في معرض حديثنا سألني أحدهم ذات مرةّ: ما الذي جاء بالعرب المسلمين إلى شمال إفريقيا؟ فأجبته بقوله تعالى: "لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا"، فالرسول سيكون شهيدا علينا لأنه قد بلغنا رسالة ربه، ونحن بدورنا سنكون شهداء على الناس، لذا يجب علينا أن نبلغهم هذا الدين لنقيم عليهم الحجة ولنوصل لهم نور الله و حبه.

    متابعة القراءة