تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • 5 مراحل مهمة لتحقيق نهضة المجتمع والأمة 2
    بواسطة: قحطان الصيادي

    المقصود بها هنا الاستثمار للطاقات والإمكانات والقدرات غير المحدودة لدى العنصر البشري أولًا ثم الاستثمار في الطاقات للمشاريع التنموية المختلفة وتعد المرحلة الثالثة في مراحل الوصول إلى تحقيق النهضة. إذ بعد المرحلتين السابقتين يتم بدء المشروع بإمكانات محدودة نسبيا مما يتعين بذل المجهود وحشد الطاقة العقلية والمادية لتحريكه وتسويقه وكسب ثماره وتشغيله التشغيل الأمثل الذي يمكن الإنسان ويمكن المشروع ورواده من بلوغ الأهداف القصيرة لإنشائه.

    متابعة القراءة
  • ليس كمثله عيد!
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    إننا في هذا العام نستعدُ لقضاء عيدنا بشكلٍ جديد لكنه جميل، نزيدُ فيهِ قرباً لأبناءنا وإخواننا ووالدينا، وإن كُنا متغَربينَ جسدياً عن أهلنا فيزيد الوُّد بيننا ونعرف بحقٍ قيمة الوَصلِ الذي كان الله يكرمنا به أعواماً عديدة.. فالحمدلله على ما مضى ونسأله أن يتقبل أعمالنا وأن يعيد لنا أيام الوصل مستشعرين قيمتها حامدين له سبحانه..

    متابعة القراءة
  • أمم أمثالكم
    بواسطة: عبد الله أبو عايشة

    نضع بين يدي القارئ تجربة من تجارب الشعوب الغربية وبالتحديد الشعب الأمريكي، وكيف استطاع ذلك الشعب بناء مجتمع داخلي قوي أساسه الأفراد (الإنسان)، وما يحمل كل فرد من قدرات وطاقات والاستفادة منها وتوظيفها في عملية بناء ذلك المجتمع الذي نراه الآن على اختلاف أعراقهم وأجناسهم ودياناتهم. 

    متابعة القراءة
  • لماذا تخلفت الأمة الإسلامية عن الفقه الدستوري؟
    بواسطة: فريق التحرير

    الفقه الدستوري يعني العلم بالدستور ضمن موضوع القانون، والفقه الإسلامي يعني العلم بالأحكام الإسلامية، أما إن تحدثنا عن موطن البداية سنجد أن الفقه الدستوري كان مؤسسا من قبل النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما يُعرف بدستور المدينة، وقد غُيب الفقه الدستوري من الأنظمة الاستبدادية والأنظمة العسكرية التي حرمت الشعوب من مطالبها العامة ومن الوصول إلى دولة الدستور.

    متابعة القراءة
  • الوقف.. محرك العمران المنسي
    بواسطة: سمية بنعدية

    إن التمويل سر تعطيل أو تشغيل العمل الساهر على الشأن العام؛ فبدون مصدر دخل قار ومضمون يستحيل القيام بما يقتضيه تحقيق المصلحة؛ مهما عظُم الهدف وسما، فإن حيلة اليد تقلّ وتَضِيق إذا لم تتوفر الموارد اللازمة للتنزيل، فتبقى الكثير من الأحلام والمشاريع حبيسة الجماجم والأوراق، ولا يتسنى لها الخروج إلى الواقع. والدولة الحديثة-على تنوع أنماطها- تنوعت في استجاباتها لهذه الحاجة، واعتمدت في العموم، على الضرائب والمفاوضات مع أصحاب الثروات، فكان ذلك بابًا حرِجا للتوفيق بين مصالح الضعفاء ومصالح الدولة ومصالح ذوي الثروة، وعين الحرج فيه يكمن في تجاذب دواعي الفساد ودواعي العدالة الاجتماعية، وإشاكة تحقيق المصلحة العامة بينهما.

    متابعة القراءة
  • الدور القيادي للمرأة المسلمة
    بواسطة: أمينة طالب

    لقد كثرت المقالات والمؤتمرات التي تعالج دور المرأة السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وتضاربت الآراء حول الهدف من هذه القضية بين شقي الرحى فمنهم من جعلها انتصارا للعَولمة والحرية ومنهم من حكّمها بالشريعة الإسلامية، تاركين حفنة من ضعاف الوازع الديني والجاهلين بمحافل تاريخهم والعالقين في منتصف الطريق، حائرين بين المسلكين أيهما الأصلح! في حين قد حُسمت هذه القضايا على مرّ العصور الإسلامية، سلامُ عليكم لا نبتغي الجاهلين، الحائرين، العالقين!

    متابعة القراءة
  • فليكنْ عيدك عُمرانيًا
    بواسطة: مصعب الأحرار

    ا يقومُ العُمران في البشرية إلا بقيامه في الذات الإنسانية، ولا يقوم العمرانُ في الذات بصورة أحادية تفصلُ بين الروح والجسد، إذ لابد للناس من روح تستعلي بهم على المادة ليس انفكاكاً عن عالمِ الدنيا ولكن توفيقاً ومزاوجةً بين السماءِ الأرض، وهل يتمُ ذلك التزاوج الذي يدشن النهوض والعُمران دون تلك العبادات الفريدة التي تعكسُ توازن النفس روحاً ومادة وحضارة وثقافة؟!

    متابعة القراءة