تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف صنع الرسول صلى الله عليه وسلم بالقرآن صحابته؟
    بواسطة: عائشة الخالدي

    (تقرؤون نص مداخلة الدكتور ونيس المبروك من ليبيا التي قدمها في ملتقى ميلاد حضارة لنصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم يوم الخميس 26 نوفمبر 2020.)

    متابعة القراءة
  • لماذا هدم الرموز ؟ وما هي آثاره؟
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    لا نكاد نعرف أمَّة من الأمم تعيش بلا رموزٍ مضيئةٍ تنير طريقها، وهيئاتٍ تعطيها قوةً ورسوخاً وامتداداً وتطوراً واتساعاً، حسب زعم كلِّ أمَّةٍ وظروفِها، والواقع يصدِّق ذلك أو يكذِّبه. حيث لا يمكن لأيِّ تجمُّعٍ بشريٍّ، أن ينطلق بدون قياداتٍ في سلَّم مجدها وتستمر في رقيِّها وصعودها. نشهد اليوم عملية طمس الهوية يأتي ويدخل بيوتنا بدون استئذان! من خلال غزوٍ ثقافيٍّ، استهدف فكرَ الأمَّة وتراثَها وعقيدتَها وثوابَتها، وذلك من خلال التشكيك في دينها، وفي الرموز من علمائها.

    متابعة القراءة
  • كنتم خير أمة أُخرِجَت للناس
    بواسطة: عزام الخالدي

    لَخيرُ الأمم التي سادت وشادت وبَنت هيَ أمّةُ الإسلام، فقامت مقامًا لم يَقُمه غيرها لعقودٍ طويلات، وخرّجت لنا هذه العقيدةُ الربانية أعلامًا سطّروا المجد، وازدانت صفحةُ التاريخ بِأعاجِيبِ سيَرهم.

    متابعة القراءة
  • حاجتنا إلى القدوة المثالية في التربية
    بواسطة: يوسف عكراش

    لا شك أن التربية على النهج السليم والخلق العظيم، وإلتزام قيمه وتمثل مبادئه حسا ومعنا، تحتاج إلى القدوة المثالية، إذ هي الشيء الكفيل بضمان الطريق السليم إلى مستقبل زاهر وزاخر يحفظ عقول الناشئة وقيمهم ودينهم، فتهذب الأفراد وترقى بهم، كما تجعل المجتمع وحدة مترابطة عقائدياً ووجدانيا وإجتماعياً.

    متابعة القراءة
  • في ضيافة النبي صلى الله عليه وسلم: النبي القائد والنبي الإنسان
    بواسطة: وضاح خنفر

    إخواني أخواتي نتناول في هذه الحلقة الرابعة والأخيرة من سلسلة في "ضيافة النبي" جانباً عظيماً وجميلاً من حياة النبي القائد والنبي الإنسان، لم أجد مبرراً للفصل بين هذين الجانبين في حياة النبي، كالقول على سبيل المثال بأن النبي القائد صلى الله عليه وسلم يختلفُ منهجيا عن النبي الإنسان في بيته وبين أهله، ذلك أننا اعتدنا في عالم البراغماتية السياسة أن نقول بضرورة الفصل بين الحياة الشخصية والحياة العامة للساسة والقادة، والقول في ذلك هو أن الإنسان في حياته الخاصة ذو طبيعةٍ يحتاج فيها إلى قدرٍ عال من الحرية الشخصية في بيته وبين أهله، وبالتالي ليس لأحد الحق في الاطلاع عليها، أما السياسي في ممارساته العامة فيلتزم بمجموعةٌ من النظم والقواعد، وهي مفتوحة للعامة، تقتضي الشفافية لكي تنتج عنها القدرة على المحاسبة.

    متابعة القراءة
  • كيف يؤثر الإعلام في توجيه الأفراد؟
    بواسطة: ديب شوقي

    في البداية نصنع العدوّ، تأتي الصورة قبل السلاح، نقتل الآخر بفكرنا قبل أن نتّخذ الساطور أو الصاروخ لإتمام القتل، تسبق الحرب الدعائية، التقنية العسكري.

    متابعة القراءة
  • اطلب العلم لأجل العلم !!
    بواسطة: فتحي مخطار

    في أولى ساعات الدخول المدرسي للموسم الحالي قدّمت لتلاميذ قسم السنة الرابعة ابتدائي قصاصات ورقية بغية ملئها ببعض المعلومات الشخصية و أردفتها بمجموعة من الأسئلة كان من ضمنها سؤال " لماذا تدرس ؟ " فلفت انتباهي اجابة أنجب تلميذ في القسم، " أدرس لكي أعمل عندما أكبر " فتذكرت مقولة المفكّر السوري الدكتور عبد الكريم بكّار " انّ مدارسنا أخفقت في تحبيب القراءة للتلاميذ " فما هو السبب الذي جعل ولدا في الثامنة من عمره يفكّر في العمل ؟

    متابعة القراءة
  • أزمة القيم في المجتمعات
    بواسطة: يوسف عكراش

    إن القيم الفاضلة والسجايا الحميدة من عظم المحاسن التي يمكن أن تتحلى بها المجتمعات، وإن الأخلاق الحسنة هو أعظم ما تعتز به الأمم وتمتاز عن غيرها، والأخلاق تعكس ثقافة الأمة ورقيها، وبقدر ما تعلو أخلاق الأمة تعلو حضارتها وتلفت الأنظار لها ويتحير أعداؤها فيها فلا يسعهم إلا الاعتراف بها ولها، وبقدر ما تنحط أخلاقها وتضيع قيمها تنحط حضارتها وتذهب هيبتها بين الأمم فلا يرون بها بأسا ولا يرفعون لها رأسا، وكم سادت أمة ولو كانت كافرة وعلت على غيرها بتمسكها بمحاسن الأخلاق كالعدل وحفظ الحقوق وغيره، وكم ذلت أمة ولو كانت مسلمة وضاعت وقهرت بتضييعها لتلكم الأخلاق العالية والقيم السامية .

    متابعة القراءة
  • محاولات تفريغ الأمة من رموز الهمّة
    بواسطة: عبد القادر عبار

    مشروع كيدي خبيث وخطير يعمل أساسا على إفراغ الأمة من كل رموز الهمة العلمية والوطنية والسياسية والفكرية حتى تفقد مناعتها وتبقى عرجاء عليلة مستضعفة لا تجرأ على مقاومة ولا يرجى منها عطاء، أرملة بائسة لا وليّ لها ولا عائل سوى الأمم المتحدة ولا وطن لها إلا خيام اللاجئين وأرصفة الغربة.

    متابعة القراءة