تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف واجه الرسول صلى الله عليه وسلم بالأمل حملات التحقير والسخرية والاضطهاد؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    تقرؤون فيما يلي نص مداخلة الدكتور سلمان الحسيني الندوي في ملتقى ميلاد حضارة لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم بتاريخ 27 نوفمبر 2020 والتي حملت عنوان "كيف واجه الرسول صلى الله عليه وسلم بالأمل حملات التحقير والسخرية والاضطهاد؟"

    متابعة القراءة
  • كيف ساهم مشروع ابن تيمية في البناء الفكري للأمة؟
    بواسطة: زبيدة مسعودي

    تضم حركة الإصلاح والتجديد في عالمنا الإسلامي مشاريع فكرية لها فاعليتها في العصر الحديث، ومن بينها مشروع شيخ الإسلام ابن تيمية (رحمه الله). مما يدفعنا للتساؤل عن أبرز معالم المشروع الفكري التجديدي لابن تيمية وآثاره على مشاريع الإصلاح والتجديد الإسلامي وأعلامها؛ بالإضافة إلى التنقيب عن كيف جدّد ابن تيمية فكرَ الأمّة وحياتها وواقعها؟ وكيف احتضن "الاختلاف" رافعًا المَلام؟ ثم الوقوف عند المحطات والأزمات الكُبرى التي مرّ بها وتجلى فيها وعيُه الحضاريّ بأولويات الواقع وإبداع الحلول في معالجتها.

    متابعة القراءة
  • لماذا بعث الله الأنبياء وأرسل الرسل؟
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    إنَّ الخلق بحاجة الرسل ليبلّغوهم ما يُحبّه الله ويرضاه، وما يغضب منه ويأباه، وكثير من العصاة والمنحرفين ضلّوا في متاهات الشقاوة، هذا مع وجود الأنبياء عليهم السلام، فكيف تكون الحال لو لم يُرسل الله تعالى رسلًا مبشّرين ومنذرين.

    متابعة القراءة
  • لماذا قد تكون نظريات العلاقات الدولية غير كافية لتحليل الظاهرة السياسية؟
    بواسطة: أميرة برحايل بودودة

    ليكون فهمنا واضحا لما تقتضيه عبارة "الظاهرة السياسة" لا بد ان نستحضر تركيبة معينة (متغيرات) والتي ترتبط بوجود فعل (Act) + فاعل (Actor) وصيغة التفاعل (Interaction)، بمعنى أن النشاط السياسي يظهر في شكله المبسط بوجود علاقة تفاعلية ما بين القائم بالفعل السياسي وبطبيعة الفعل الذي يعبر عنه بالظاهرة أو النشاط السياسي والذي يترجم في بيئة التفاعل.

    متابعة القراءة
  • علمتني 2020
    بواسطة: طارق السويدان

    أيُ سنة هذه التي مرت علينا ولم تنته آثارها في الحقيقة؟! غيرت جميع خططنا وطريقة عملنا، علمتنا الكثير عن أنفسنا وعن رغباتنا عن قيمنا، وعلمتنا عن صحتنا وعلاقاتنا وأموالنا أيضًا.

    متابعة القراءة
  • ورقات من تاريخ الحركة الإسلامية 2
    بواسطة: محمد سليمان عيساني

    في المقال السابق والذي كان عبارة عن مقدمة لسلسلة حول تاريخ الحركة الإسلامية الجزائرية المتميزة في ذاتها ومشروعها فتحدثت بصفة عامة عن أجيال الحركة وعن تياراتها وجماعاتها وفصلت بعض الشيء في المعالم الأولى لظهورها.

    متابعة القراءة
  • إلى متى؟!
    بواسطة: عبد الكريم بكار

    لست أدري متى سنبصر طريقنا إلى التخلص من أدوائنا القديمة التي حولتنا من أمة تقود الأم إلى أمة تستجدي الشعوب في لقمة عيشها وفي أمنها وفي تنظيم شؤونها؟ ولعل من أدوائنا القديمة الاستسلام للحظة الراهنة، فنحن تستمتع ونهجع ونأكل ونلعب كلما أتيح لنا ذلك غير آبهين بما يأتي به الغد، ولا مكترثين بما يتطلبه ما بعد الغد!

    متابعة القراءة
  • قدرة الدين
    بواسطة: مصعب الأحرار

    يقول الله تعالى: ﴿ما تَعبُدونَ مِن دونِهِ إِلّا أَسماءً سَمَّيتُموها أَنتُم وَآباؤُكُم ما أَنزَلَ اللَّهُ بِها مِن سُلطانٍ إِنِ الحُكمُ إِلّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلّا تَعبُدوا إِلّا إِيّاهُ ذلِكَ الدّينُ القَيِّمُ وَلكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يَعلَمونَ﴾ [يوسف الآية: 40]، هذا الإيقاعى القوي المقتحم المواجهىللمجتمعات بلغته البالغة في الدقة والملامسة للطرة، إنما هو طرف من تلك الحقيقة العميقة التي يحملها الوحي.

    متابعة القراءة
  • كلمات في نقد الذات... الإسلاميون وهاجس الثقافة الغالبة
    بواسطة: عبد الرحمان الشنقيطي

     عديد القضايا التي تناقش اليوم كحرية التدين وتحكيم الشريعة والموقف من المخالف وغيرها هي نقاط التماس واختلاف بين التراث الإسلامي والثقافة الغربية، وقد يقول قائل أن انتقاد العلمانيين والاشتراكيين في هذا الباب أولى لأن تأثير الثقافة الغربية عليهم أوضع وأعمق لكن هذه التيارات هي تيارات مستوردة من الثقافة الغربية والشرقية ابتداء ولذلك ليس من العجيب أن يتأثروا بل وينغمسوا في هذه الثقافة، أما الإسلاميون فهم ليسوا تيارا دخيلا على الثقافة العربية والإسلامية وبالتالي فتأثرهم بهذه الثقافة هو محل النظر والاستغراب، وسأحاول في مقالي هذا ذكر ثلاثة وسائل يستخدمها بعض الإسلاميين لتبرير آراءهم المتأثرة بالثقافة الغربية. 

    متابعة القراءة
  • وظيفة المثقف.. بين الماضي والحاضر
    بواسطة: سعد الدين ابوه

    تـمر كافة المجتمعات الإنسانية في مراحل دورتها الحياتية بإرهاصات وتحولات تقود في مجملها إما إلى الاستقرار أو الفوضى، وإزاء حركية المجتمع، التي تفرضها طبيعة "العمران" وفق التعبير الخلدوني، يبرز بين كل فاصلة زمنية وأخرى أفراد، تجمعهم بعض الخصائص المشتركة، ويمتلكون من الأدوات العقلية ومن المهارات ما يمكنهم من التأثير على مجتمعاتهم بدرجات متفاوتة، وهؤلاء تم التواطؤ على تسميتهم بـ"المثـقفين". فما هي خصائص المثقفين؟ وأي دور لهم في حركية المجتمعات الإنسانية؟ وما علاقتهم بعامة الناس؟ وأخيرا هل يمكن القول بموت المثقف؟

    متابعة القراءة