تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف تصبح مواطنا سيّئا في الجزائر؟
    بواسطة: فتحي مخطار

    كتاب "كيف تصبح مواطنا سيئا في الجزائر" من تأليف د. نور الدين بكّيس ود. نوال رزقي، يدرس هذا الكتاب ظاهرة تعطيل المواطنة في المجتمع الجزائري وكيف أثّرت على تطوّر المجتمع، إذ يُعدّد الكاتبان خمسة عشر سببا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا لتعطيل مواطنة الجزائري.

    متابعة القراءة
  • فكر هجين
    بواسطة: عبد الرحمان الحاتمي

    بنظرة من شرفة الواقع نحو المستقبل القريب يعود البصر خاسئاً وهو حسير، هذا الواقع الذي نراه بمعطياته العابسة وقد تيسّر فيه العلم وتقنيات البحث، وشاع الزيف والمغالطات، توفرت وسائل المعرفة، وتلاشت الأصول المنهجية المعرفية، تراكم الفكر وتزعزع اليقين، وقل الوعي وازداد الغرور..جدل محتم وحقيقة تحت الركام…!مفارقة عجيبة وغريبة في نفس الوقت.

    متابعة القراءة
  • التكنولوجيا في فكر المهدي المنجرة: سؤال المقصد والأزمة الأخلاقية
    بواسطة: سارة لطاف

    حازت التكنولوجيا على اهتمام عالم الاجتماع والمستقبليات والاقتصادي المغربي المهدي المنجرة منذ وقت مبكر فحرص من خلال دراساته في هذا المجال على إبراز دورها في النهوض بالمجتمعات في عصر اقتصاد العلم والمعرفة.

    متابعة القراءة
  • هل حقا تآمرت حكومات العالم على شعوبها؟
    بواسطة: أثير خليفة

    لماذا ينساق الكثيرون خلف الإعلام والمشاهير بصورة عمياء؟! هل سمعت عن تجارب سولومون آش؟ أجرى سولومون آش (Solomon Asch) أول تجارب امتثال في مختبر بكلية سوارثمور (Swarthmore)، شاركت مجموعات من ثمانية طلاب جامعيين في مهمة "إدراكية" بسيطة.

    متابعة القراءة
  • كيف يؤثر الإعلام في توجيه الأفراد؟
    بواسطة: ديب شوقي

    في البداية نصنع العدوّ، تأتي الصورة قبل السلاح، نقتل الآخر بفكرنا قبل أن نتّخذ الساطور أو الصاروخ لإتمام القتل، تسبق الحرب الدعائية، التقنية العسكري.

    متابعة القراءة
  • لماذا جاء فيروس كورونا؟
    بواسطة: عبد المجيد بشاوي

    "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" كورونا جاء أيضا ليحصي لنا بعض النعم التي لم نفكر فيها يوما أبدا،  نعمة الإسلام، اذ ليس الكل محظوظين بذلك، فقط 1/6 من سكان العالم مسلمين، أما عن نعم الدنيا فحدث ولا حرج، ويمكن أن تختصر ذلك في أننا صرنا نتمنى العودة إلى حياتنا السابقة التي لطالما كرهناها وعاتبنا القدر عليها وقنطنا من الله وجزعنا على ما كنا فيه من خير واعتبرناه أسوأ من الجحيم.

    متابعة القراءة
  • العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
    بواسطة: فريق التحرير

    العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.

    متابعة القراءة
  • المصداقية المعلوماتية للسياسة الصحية والحد من انتشار الأوبئة.. كورونا مثالاً
    بواسطة: محمد عبد الله السيد

    السياسة الصحية الحالية في دولنا للحد من انتشار وباء كورونا محل شك كبير، فهي لا تغطي الجانب الأخلاقي المرتبط بالمعلومات الخاصة في حصر جميع الحالات المصابة المسجلة والغير المسجلة بالفايروس ولا يتم نقل الحقائق كاملة للرأي العام، حيث يتم الإخفاء والتستر علي أغلبية الحالات الحقيقية المصابة الأمر الذي يُزَيِّفُ الواقع الحقيقي لانتشار الوباء كورونا في المجتمعات ويُزَيّف الوعي الجمعي؛ فينتشر المرض بصورة واسعة مستقبلاً. 

    متابعة القراءة
  • الإعلام المعاصر.. بين الترشيد والتضليل
    بواسطة: فريق التحرير

    في زمن المعلومات أين اكتسبت هذه الأخيرة أشكالًا عدة، وكانت حافزا للإنسان ليطوِّر من أجل إيصالها وتناقلها وفق وسائل عدة، وقد تسبب ذلك في خلق ثورة وعصر جديد يختلف عن غيره من العصور، ولعل أهم المجالات التي نالها الحظ الأوفر من التنويع والتطوير هو مجال الإعلام، فقد أصبح هذا الأخير يشكل كوكبا فيه الصالح وفيه الطالح، صار سلطة تتحكم في مصائر دول وشعوب بأكملها، ووسط كل ذلك يقف الفرد المسلم في زاوية قريبة محفوفة بالحذر والحرص، فالوقوع في فخ الإعلام قد يسبب له تضليلا وانحيازا لم يكن في الحسبان.

    متابعة القراءة
  • الاختراعات لا تبني الأوطان.. حمى المخترعين
    بواسطة: عبد الباسط سجعي

    فيسبوك حاليا وبسبب الفراغ الذي أصاب الناس مليء بالمخترعين الذين يحاولون إنقاذ البشرية وتقديم حلول للمشاكل التي وقعنا فيها بسبب انتشار هذا الوباء. في كل دقيقة ترى منشورات عن شباب مجتهدين اخترعوا أجهزة، والدعوات تترى عليهم أن يحفظهم الله من أهل الشر ويجعلهم ذخرا لأوطانهم.. المفروض أن كل هذا جميل، فلا أحسن من إعمال العقل والاجتهاد أليس كذلك؟ حسنا الجواب في رأيي هو لا.. وقبل أن تشتمني، سأوضح في هذا المقال الطويل لماذا أنا منزاح إلى قوى الشر ضد مخترعي الوطن!  

    متابعة القراءة