تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • ما هي معايير DAC؟ وما دورها في المراقبة والتقييم؟
    بواسطة: غيث البحر

    تعد لجنة المساعدة الإنمائية التابعة لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) منتدى لمناقشة القضايا المحيطة بالمعونات والتنمية والحد من الفقر في البلدان النامية. تصف نفسها بأنها “مكان وصوت” البلدان المانحة الكبرى في العالم. تم تأسيسها عام 1961 وتضم 30 دولة من الدول الأعضاء مثل: أمريكا، بريطانيا، سويسرا، ألمانيا، كندا، كوريا، السويد وغيره من دول الاتحاد الأوربي والدول الكبرى.

    متابعة القراءة
  • المهارات أساس التوظيف الحديث
    بواسطة: حمزة صالح

    لم يكن توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير على بروتوكول توظيف جديد يقضي بتفضيل معيار المهارات على معيار الشهادات؛ أمراً عابراً أو عادياً، بل هو أمر يستحق التوقف والفهم، ومع كونه أمراً هاماً ومؤثراً، إلا أنه لا يعتبر جديداً عند المشتغلين بالتوجيه المهني الاحترافي، والمتابعين لتطورات سياسات الشركات الكبرى في التوظيف وكل مُدقق في الاعتبارات الحديثة للمفاضلة بين المتقدمين لشغل الوظائف.

    متابعة القراءة
  • تعليم اللغة العربية للأطفال.. بين التطبيقات الرقمية والطرق التقليدية
    بواسطة: بشار محمد زغموت

    لطالما كانت اللغة من أهم المكونات الحضارية على امتداد العصور، فقد حرصت الأمم والأقوام بالغ الحرص والاهتمام باكتساب أبناءها لغتهم الأصلية، وإتقان استخدامها في القراءة والكتابة والتعبير عن الذات، بل وحرصت بعض الأمم والدول على تصدير لغتها إلى الشعوب الأخرى، حيث وبشكل غير مباشر تنتقل السياسة والثقافة والتاريخ لتلك الأمة إلى الأمم الأخرى، وربما يكون المُراد أحياناً غزواً ثقافياً، بل وربما سياسياً وعسكرياً لاحقاً.

    متابعة القراءة
  • هل ما زال المستقبل للشهادات؟ أم أنه سيتغير مع تجدد المهارات؟
    بواسطة: محمد نجم

    أذكر في مرة من المرات عندما سألتني ابنة خالي عن مهنتي فأخبرتها أنني أعمل مصمم جرافيك فقالت متسائلة: "وما العلاقة بين شهادة التاريخ والعمل كمصمم جرافيك؟" وقتها أجبتها بأنه للأسف كثيرين من لا يعملون بشهاداتهم لأنها لا تتوافق مع مهاراتهم. تمر الأيام وتمضي ويقوم الرئيس الأمريكي بإصدار مرسوم يتعلق بالتعيينات الوظيفية التي لا تعتمد على الشهادات بل تعتمد على المهارات.

    متابعة القراءة
  • الكسل وأزمة التخلف
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    للتخلف العديد من الأنواع والأشكال المعروفة، فمنه ما يتعلق بالفرد ومنه ما يتعلق بالجماعات والأمم، وعادةً ما تكون العلاقة طردية بين هذين النوعين، فتخلف الأفراد يؤدي بشكل أساسي إلى تخلف الأمم، وتخلف الأمم يؤدي ويؤثر بشكل أساسي على تخلف الأفراد، إلا ما كان من تخلف خُلقي يولد به الشخص وهو حالة مرضية. فالكسل من الأسباب الرئيسية المؤدية إلى تخلف الأفراد والأمم.

    متابعة القراءة
  • أين ومتى نتعلم؟
    بواسطة: عصام كناف

    قبل التفصيل في الموضوع، أود أن أشير إلى نقطة مهمة جدًا في اعتقادي ألا وهي ارتباط التعلّم بمرحلة حياة الإنسان من بدايتها إلى نهايتها (Lifelong Learning)، وليس بمرحلة معينة فقط وبعدها ينتهي الأمر. مثلا الأطوار الدراسية المختلفة وحتى التعليم العالي، على أهميتها، تعتبر مرحلة قصيرة نوعا ما في هذا الإطار.

    متابعة القراءة
  • فصيح أول مدرسة إلكترونية.. جسر الطُلّاب العرب بتُركيا
    بواسطة: أنفال قميري

    مع تزايد أعداد المغتربين العرب في تُركيا التي اِستقطبت الطلبة والعائلات العربية يعاني الكثيرون من صعوبات في تكييف لُغتهم وثقافتهم مع المجتمع الجديد، فهل يُمكن الانطلاق بمشروع يحلّ هذه الإشكالية؟

    متابعة القراءة
  • التعليم بين مطرقة كورونا وسندان التكنولوجيا
    بواسطة: محبوبة الخطيب

    من خلال تجربتي المتراكمة في مجال التربية والتعليم، ظهر لي وأنا أتأمل في واقع التعليم بالوطن العربي وجود عدة أزمات متجذرة ومتجددة... متجذرة لأننا فعلا كنا ولا زلنا نعيش أزمات عديدة في مجال التعليم تبدأ من القاعدة إلى القمة.

    متابعة القراءة
  • كيف يغير فيروس كورونا أطفال العالم؟
    بواسطة: إسلام هواري

    من نجاحهم الأكاديمي إلى مهاراتهم الاجتماعية وصحتهم العقلية، فإن الوباء يُعتبر أزمة لأطفال اليوم -وقد يستمر تأثيره لبقية حياتهم. عندما يكبر أطفال ومراهقو اليوم، هل سيرون أنفسهم على أنهم جيل ضائع، وهل ستسقط حياتهم إلى الأبد في ظل جائحة عالمية؟

    متابعة القراءة
  • لماذا الشعب العراقي فقير؟ الاقتصاد في قعر سلسلة القيمة العالمية
    بواسطة: حيدر مرتضى

    التساؤل الذي لطالما أثار اهتمام البعض: لماذا قنينة عطر يساوي سعرها تقريبا 150 دولار، بينما سعر برميل البترول يساوي 70 دولار؟ إذا قررنا التفكير بموضوعية بعيداً عن عقلية المؤامرة، ربما تستطيع نظرية "منحنى الابتسامة" أن تقدم لنا تحليلاً اقتصاديا.

    متابعة القراءة