تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الأنشطة التربوية: أي دور لها في تكوين شخصية المتعلم؟
    بواسطة: محمد العماري

    معلوم أن المؤسسات التعليمية أنشئت لغرض تعليمي لا يخفى على الجميع، تؤطره البرامج والمناهج التي تضعها الوزارة الوصية على قطاع التربية الوطنية وشركاؤها.

    متابعة القراءة
  • هوةٌ مظلمة
    بواسطة: عبد الرحمان الحاتمي

    هذه الفجوة البينية المظلمة التي تتوسط مرحلتين مختلفتين وتمثل حلقة الوصل بينهما دون أن تحمل خصائص أي منهما فلا هي امتداد لتحفُّظ الماضي وإيدلوجيته الفكرية الحافلة بالنشاط التعليمي والتثقيفي التقليدي المؤطر والعام، ولا هي التحمت بركب المستقبل المتفوِّق علمياً وفكريا وتقنياً، المبالِغ في سرعة تقدمه على سلم التطور وتغيير ملامح الحياة.

    متابعة القراءة
  • ما هي الممارسات التربوية التي تُحقق التغيير الحضاري المنشود؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    استضاف عمران الحضارة في برنامج ساعة فكر الدكتورة فلة لحمر في جلسة تناولت موضوع المُمارسات التربوية التي تُحقق التغيير الحضاري المنشود وذلك بتاريخ 10 دجنبر 2020، وقد أدار الحوار، الذي بُث على الصفحة الرسمية لعمران على الفايسبوك، الأستاذ شمس الدين حميود؛ تطالعون فيما يلي نص المداخلة.

    متابعة القراءة
  • التعليم والمعلم ومكانتهما في عهد الدولة الزنكية
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    أدرك المشرفون على عملية التغيير، وفقه النهوض: أنَّ عزَّ هذه الأمة، وقوَّتها، في تمسُّكها بدينها، وعملها بكتاب ربها، وسنة نبيِّها، وأنَّ الجيل الأول من سلف هذه الأمة لم ينتصر على عدوِّه إلا بقوة العقيدة، وأن النَّصر والتأييد والتمكين لهذه الأمة مقرون بالالتزام بعقيدة التوحيد الخالصة، والعمل بمقتضاها، وأنَّ هذه الأمة تكون هدفاً للسِّهام، وطعمةً لسيوف الأعداء بمجرد الزيغ عن هذه العقيدة، والانحراف عن هذا المنهج، وأنَّ الهزائم التي حلَّت بالمسلمين أمام حملات الصليبيين كانت ثمرة طبيعية، ونتيجة حتمية للانحراف العقائدي، والفساد الفكريِّ، الذي أصاب الأمَّة.

    متابعة القراءة
  • قوقعة التفكير
    بواسطة: عبد الرحمان الحاتمي

      عقود من التعليم التقليدي أو بالأحرى التلقيني المرتكز على طريقة التلقي والجمع المعلوماتي والتحوير العلمي عديم الإبداع. هكذا أرادته الآلة السلطوية في وطننا العربي لاعتبارات ليس من بينها العجز عن توفير المرافق والمؤسسات العلمية والبحثية والتطبيقية اللازمة لعمليةٍ تعليمية ناجحة تنتفع بها الأمة وترقى بها في سلم الحضارة الخالي من مساهماتها!

    متابعة القراءة
  • ما مهنتك؟
    بواسطة: لحرش عبد السلام

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه وبعد، هل تساءل كل طالب يوما ما عن سر اختياره لتخصص علمي أو جامعي معين؟ وبالأحرى سر اختياره لمهنة ما؟ وما الذي يجعله يختار هذا التخصص أو المهنة؟ هل راجع ذلك لقدراته العقلية والجسدية وميولاته النفسية ومواهبه الفطرية؟ أم هو تَوَارُث عن الأسرة، وتشجيع منها؟ أم أن ذلك راجع لقلة الإمكانات المادية، وضعف الإرادة، وسوء الرعاية للمواهب والقدرات؟

    متابعة القراءة
  • لماذا العدوان على العربية عدوان على الإسلام؟
    بواسطة: زڤاي يسرى

    لماذا العدوان على العربية عدوان على الإسلام؟ نسعى في هاته الأسطر للإجابة على هذا السؤال المركزي من خلال مراجعة كتاب د. عبد الرحمن رأفت الباشا المُعنون "العدوان على العربية عدوان على الإسلام" والذي ألقى فيه الأضواء على الحرب التي شنها الأعداء على لغة القرآن تارة في السر وتارة في العلن، فاستغرق في مناقشة الحجج التي أطلقها الخصوم تحت غطاء التحديث والإصلاح وكشف المقاصد الحقيقية لهذه الحرب. 

    متابعة القراءة
  • البناء الفكري في صعود الدول وآفاق التغيير الراشد في العالم الإسلامي: تركيا أنموذجا
    بواسطة: عبدالله صالح

    لماذا يتعيّن على الشباب تشكيل الخارطة الفكريّة الخاصّة بهم؟ وما هي النماذج الفكريّة المتأصلة في الفكر الإسلامي التي تدفع بالوعي الحضاري؟ وكيف تُحرّك التشكلاتُ الفكرية العميقة الواقع السياسي وتنطلق به من مستوى "التصوّرات" إلى "الممارسات" في الواقع؟ للإجابة على هاته التساؤلات وغيرها استضاف عمران الحضارة بالشراكة مع منتدى كوالالمبور الأستاذ عمر قرقماز الكاتب والمفكر والمحلل السياسي التركي وكبير مستشاري رئيس الوزراء التركي السابق في برنامج ساعة فكر في جلسة بعنوان “البناء الفكري في صعود الدول وآفاق التغيير الراشد في العالم الإسلامي: تركيا أنموذجا” وذلك يوم الخميس 21 يناير 2021 وقد أدار الحوار الأستاذ شمس الدين حميود، فيما يلي نص الحوار كاملا.

    متابعة القراءة
  • ميادين العلوم والنهضة في عصر الدولة الزنكية
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    شملت النهضة العلمية في العهد الزنكي مختلف العلوم، فلم يقتصر الاهتمام بالعلوم الشرعية، واللغوية، والأدبية دون غيرها، وإنْ كانت الصيغة العامة لمدارس الزنكيين، والدراسات التي قامت بها هي الاهتمام بدراسة مذهب، أو أكثر من المذاهب السُّنِّية، لكون هذا جزءاً من الأهداف التي أنشئت من أجلها هذه المدارس، وتلك الدور، التي ركَّزت اهتمامها على نشر المذهب السني، ومقاومة المذهب الشيعي؛ الذي كان منتشراً في بعض المناطق في مدة سابقة على حكم الزنكيين للمنطقة، وبخاصة في بلاد الشام، وبعض مناطق الجزيرة إبَّان فترة خضوعها للدولة الفاطمية الشيعية في مصر.

    متابعة القراءة