تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • تعليم اللغة العربية للأطفال.. بين التطبيقات الرقمية والطرق التقليدية
    بواسطة: بشار محمد زغموت

    لطالما كانت اللغة من أهم المكونات الحضارية على امتداد العصور، فقد حرصت الأمم والأقوام بالغ الحرص والاهتمام باكتساب أبناءها لغتهم الأصلية، وإتقان استخدامها في القراءة والكتابة والتعبير عن الذات، بل وحرصت بعض الأمم والدول على تصدير لغتها إلى الشعوب الأخرى، حيث وبشكل غير مباشر تنتقل السياسة والثقافة والتاريخ لتلك الأمة إلى الأمم الأخرى، وربما يكون المُراد أحياناً غزواً ثقافياً، بل وربما سياسياً وعسكرياً لاحقاً.

    متابعة القراءة
  • التكنولوجيا في فكر المنجرة (2): حتمية الوحدة الاقتصادية والاعتماد على النفس
    بواسطة: سارة لطاف

    التنميةُ -في تعريف المنجرة- ما هي إلا القدرة على خلق محيط ملائم لتقدم المعرفة وتنوير الكفاءات، التي يمكن استخدامها بطريقة خلاقة ومجددة من أجل تحسين نوع الحياة. انطلاقا من هذا المنظور ينفي المفكر المغربي تصور أية استراتيجية تنموية حقيقية، لا تشمل سياسة طويلة المدى للبحث العلمي في مجالات تكنولوجيا الإعلام والتواصل لأنها ستبقى منبعا للتفاوت الدولي وعاملا للهيمنة ما لم تصبح أولوية.

    متابعة القراءة
  • المعالم الأثرية في محافظة ظفار جنوب سلطنة عُمان وتواصلها مع حضارات العالم القديم
    بواسطة: محمود صادق

    ولقد جاء ذكر هذه المدينة في العديد من كتابات الرحالة والباحثين، فقد ذكرها العواتبي في القرن الخامس الهجري بأنها منازل بني سام، وأنها كانت أخصب بلاد العرب، كما ذكرها ابن منظور فقال: "وبار أرض كانت في محال عاد بين اليمن ورمال يبرين أو جبرين، فلما هلكت عاد أورث الله ديارهم الجن فلا يقربها  أحد من الناس.

    متابعة القراءة
  • التحدي الأكبر ليس في اللحاق بل التجاوز!
    بواسطة: خالص جلبي

    إن المأزق الحضاري الذي يواجه العقلية العربية الاسلامية مزدوج التحدي، فهو ليس فقط عدم إنتاج (كوبي) حضارية بل تجلي إبداعي مختلف، لابد فيه من المرور بالمحطات الفكرية والتعرف عليها حتى يمكن تجاوزها، بمعنى إن الذي يريد أن يتقدم بعلاج مناسب لمرض الإيدز، يجب أن يلم بكل تقنيات المعالجة، حتى يستطيع الالتفات عليها وتجاوزها وإبداع ماهو خير منها جميعاً، والذي يريد أن يتقدم بفكر راقي إنساني لابد له من المرور بدروب المعاناة الفكرية كلها وهضم ما مرّ، كي يستطيع التفوق والتقدم بما هو أفضل.

    متابعة القراءة
  • افتتاح ندوة مالك بن نبي الدولية الإفتراضية.. إرث حضاريّ عائدٌ من جديدٍ
    بواسطة: أنفال قميري

    تنطلق اليوم الأربعاء 22 يوليو/جويلية 2020م على الساعة الحادية عشر بتوقيت مكة المكرمة الجلسة الرسميّة الافتتاحيّة لندوة مالك بن نبي الافتراضيّة، والتي تُنظّمها مؤسسة مالك بن نبي للبحوثِ والتطوير بالتعاون مع مُدوناتِ عُمران وقناة الأنيس الفضائيّة.

    متابعة القراءة
  • حرية التفكير وحرمة التعبير
    بواسطة: خالص جلبي

    مسموح لك بـحرية التفكير كما تشاء وحرام عليك (حرية التعبير) إلا كما نشاء؟ هل هذا قول عاقل رشيد أم متعصب مستبد؟ هذا هو أحد مفردات القانون الميمي الثلاثي في العالم العربي (ما في ممنوع، ما يصير؟) ولكن متى طلب العقل إذناً بالتفكير لممارسة وظيفته؟ فالدماغ يفكر كما يخفق القلب وتتنفس الرئة؟ فهذه مغالطة أولى.

    متابعة القراءة
  • تجسيدًا لفلسفة التعاقب القيادي.. "عبيرُ الوعي" لقيادة راشدة
    بواسطة: أنفال قميري

    لعلّ أبرز ما يعُوزه الشباب الفلسطينيّ خاصة في قطاع غزّة -بحُكم الاحتلال الغاشم-، هُو تواجُد بيئة ومؤسّسات منهجيّة لتطوير قدراتهم وتحقيق مشاريعهم في ظلّ تنامي الطموحات المستقبليّة برغم عزلهم عن العالم.

    متابعة القراءة
  • على شاطئ الحرية
    بواسطة: طارق السويدان

    عندما أراقب الغرب وأقرأ عن إبداعاتهم، وبراءات الاختراع التي يحصلون عليها سنوياً، يقفز إلى ذهني سؤال مفاده: لماذا الإبداع في الغرب واسع الانتشار، ونامٍ ومفعّل، بينما هو عكس ذلك في بلادنا، قليل مهمّش، ولا يكاد يذكر؟ بعيداً عن الأسباب المتعلقة بالمكان والمُكْنة والإمكانات، أعتقد أن السبب الرئيس في غياب الإبداع هو غياب الحرية، فبغيابها ينعدم الإبداع، ويشحّ العطاء، وينزوي الابتكار، وتهاجر العقول.

    متابعة القراءة
  • كنتم خير أمة أُخرِجَت للناس
    بواسطة: عزام الخالدي

    لَخيرُ الأمم التي سادت وشادت وبَنت هيَ أمّةُ الإسلام، فقامت مقامًا لم يَقُمه غيرها لعقودٍ طويلات، وخرّجت لنا هذه العقيدةُ الربانية أعلامًا سطّروا المجد، وازدانت صفحةُ التاريخ بِأعاجِيبِ سيَرهم.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة