تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • رمضان.. الفرصة الأخيرة
    بواسطة: مروى الطبور

    لقد مُنحت فُرصةً جديدة في هذا العالم، أنتَ ستكون من ضمن قائمةٍ طويلة جداً تم منحهم فُرصةً أُخرى، فرصة أن تعيش لِرمضان، أن تصوم نهاره، وتُقيّم ليلهُ، وتتلو قُرآنه، أيّ فضلٌ هذا؟ ما هذه المنحة الربانية العظيمة التي أمتلكتها! 

    متابعة القراءة
  • سجون الحرية.. جديد عمران في رمضان
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    كما عوّدت جمهورها دومًا على التميّز سيكون برنامج «عمران» خلال شهر رمضان الكريم ثريًا ومميزًا عبر سلسلةٍ من البرامج التي أنتجتها مؤسسة عمران، ومن بين تلك البرامج الواعدة برنامج «سجون الحريّة»، التي سيبحر بنا من خلالها الأستاذ جمال طواهري في تأصيل وتبسيط مفاهيم الحريّة والتحرر، في فترةٍ تشهد توقًا عارمًا للحريّة، ومع بلوغ الوعي لدى الشعوب العربية والإسلامية ما جعلها متلهفة للتعرف أكثر على هذا المفهوم وبسطه، يأتي برنامج سجون الحريّة ليضع المفاهيم المغلوطة للحريّة في سكتها الصحيحة. 

    متابعة القراءة
  • حتى لا تضيع بين البرامج والمسلسلات.. نرشح لك أفضل برامج رمضان 2020
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    لا شكّ أنّ شهر رمضان المبارك قد تحوّل منذ ظهور القنوات الفضائية إلى ساحة تسابقٍ يجري التنافس فيها على جذب المشاهدين في العالم الإسلامي بمختلف ميولهم، وأمام الحجر المنزلي الذي فرض على قسطٍ كبير من المسلمين هذا العام، تزيد توقعات المنتجين لكثرة المشاهدات للبرامج. وحتى لا تُضيع الشهر الكريم أمام الشاشات، ومشاهدة المسلسلات والبرامج الترفيهية الهابطة، نُرشح لك 10 برامج ستزيد من وعيك وتجعلك منتفعا بالأجر طيلة الشهر.

    متابعة القراءة
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • رمضانيون أم ربانيون؟
    بواسطة: آلاء عبادي

    عندما نودع رمضان ندرك كم ظلمنا أنفسنا بالظن أننا ضعفاء الإرادة لا نقوى على فعل ما نريد، ثم نكتشف أخيرا أننا أقوياء قادرون، ومسؤولون عن قراراتنا وتصرفاتنا.

    متابعة القراءة
  • ما بعد رمضان.. بناء الجماعة المؤمنة
    بواسطة: هبة رؤوف عزت

    إذا غادرنا الشهر جبر الله النفوس بفرحة عيد، وترفق بالنفس بتأقيت ينهي الشهر كي لا تكل من العبادة، وتبقى الجماعة محورية، زكاة الفطر إستمرار للعطاء، وصلاة العيد تلاحم للجموع في ساحات المساجد وفي الخلاء تحت سماء تظل الجميع في مساواة أمام الله كأسنان المشط، يبقى الدرس هو ما نصطحبه معنا لبقية العام

    متابعة القراءة
  • رمضان الذي كشف سوء فهمنا للإسلام!
    بواسطة: محمد لامين زيني

    إن رمضان شهر عز وبركة وتزكية، يقينًا (ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ) [1]، وهو الركن الرابع من أركان الإسلام الخمسة؛ والتي لا يجوز التهاون ولا التساهل فيها؛ لذا هو أكثر ما قد يكشف لنا أخطائنا وعثراتنا، وسوء فهمنا وقلة أدبنا مع الإسلام، وهو كغيره تماما من الأركان فيه رخص وتخفيف.

    متابعة القراءة
  • مغتربٌ، فأتاك رمضان غريبًا!
    بواسطة: هايا توركو

    يختلف الحال بيننا قليلاً، فرمضانكم يقف على الأبواب و يطرقها بكل لطف، ليحل بعدها ضيفا خفيفا عليكم، أما رمضاننا فإنه لا يأتي، ولا يقرع الباب، بل ومهما انتظرناه على شرفات المنازل ليال طويلة فإنه لن يأت على الإطلاق، رمضاننا يأتي من الداخل، من داخل بيوتنا، من أناملنا و أفكارنا، من تلك التفاصيل الصغيره التي تبث غذاء الروح في باطننا.

    متابعة القراءة
  • صلوات خاشعة وليل فسيحٌ
    بواسطة: سعد الكبيسي

    الخشوع لب الصلاة ومن أهم مقاصدها العظيمة (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ)[1]

    متابعة القراءة
  • المقاصد روح الأعمال وقبلة التكليف
    بواسطة: فريق التحرير

    من العَزم المَطلوب اليوم مُجالسَة أهل العلم النافع للأمّة وأصحاب الفضل في فهم الشريعة السَمحاء وتنزيلها على الواقع. ضيفنا العَالِم الدكتور ونيس المبروك، من مواليد مدينة بنغازي الليبيّة، وهو عضو مجلس أمناء الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ورئيس لجنة الأقليات به، المشرف العام على أكاديمية الإمام مالك الدولية للعلوم، وعضو منتدى باريس للفكر. يصحبكم موقع «عمران» في هذا الحوار الثريّ الماتع للحديث عن «المقاصد» ، بدءً بمدرسة الصوم حيث التآلف و"العُروج بروح المؤمن في مدارجِ التقوى"، مرورًا بضرورة تفعيلها للنهوض بالأمّة وتمكين الإنسان لتحقيق الاستخلاف، وصولًا إلى المقاصد الحضاريّة وأولويّات النهوض بالواقع، دُون إغفال الأخذ بالنُصح الكريم، كيف نُواجه الفوضى الفكريّة؟ ما مقامُ القيادة؟ وما أوّل خطوات التغيير؟

    متابعة القراءة