تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • هل تتكرر نفس الأساليب في الأحداث والوقائع التاريخية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    كما ذكرنا أن هدف تلك الجماعات هو تدمير كافة الحكومات والأديان، وفي سبيل ذلك قاموا بإنشاء الحركات الثورية لإضعاف القوى العظيمة، والتدخل عنوة في أمور الدول الضعيفة التي لا حول لها ولا قوة.

    متابعة القراءة
  • السيطرة على اقتصاد العالم.. متى بدأت الحكاية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند مرور بعض الأفراد بضائقة مالية فإن الحل الغالب يكون في الاقتراض سواء من صديق أو جار أو رب عمل، ويلجأ الأفراد إلى البنوك للاقتراض في حال إنشاء المشاريع أو العقارات الكبيرة أو الشركات ويكون على المقترض أن يرضى بسياسات البنك المفروضة وإلا فلن يكون هناك قرض. عند الحديث عن الاقتصاد فإن الأمر لابد وأن يكون متعلقا بالبنوك، فما أثر البنوك والمال على الدول واقتصادها وسياساتها؟

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة
  • 3 حروب مفتعلة.. بماذا يُخبرنا التاريخ عن إدارة العالم نحو الفوضى؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند التعمق في جميع مجالات التاريخ ودراستها وتتبع شجرتها نجد أننا قد وصلنا لنفس الأصل والجذع لكل الفروع، فإن نفس الأشخاص ولنفس الأسباب يقومون بالتحكم والتغيير في مختلف فروع الحياة وجوانبها.

    متابعة القراءة
  • فرنسا وأزمة صناع القرار
    بواسطة: شروق مستور

    على الرغم من محاولة فرنسا الهرب من تاريخها الاستعماري إلا انه يلاحقها بإستمرار، وهي لا تزال لحد الآن تدفع ثمن تاريخها الدموي، وتواجه مشاكل إقتصادية وإجتماعية منذ فترة حكم ساركوزي إلى اليوم وتراكمت هذه الأزمات حتى وصلت إلى مرحلة متقدمة من العجز، و مع ظهور وباء كوفيد 19 الذي انتشر في كل أنحاء أوروبا بشكل كبير وأدى إلى شلل في تحركات صناع القرار حيث وصل عدد الإصابات في فرنسا إلى أكثر من مليون مصاب وهذا ما أثبت عجز ماكرون الرئيس الثامن للجمهورية الفرنسية الخامسة عن احتواء الوباء و التحكم فيه، فبحسب التقارير الفرنسية أن شعبية ماكرون في انهيار، والشعب الفرنسي أظهر عدم رضاه لا عن سياساته الداخلية ولا الخارجية.

    متابعة القراءة
  • إلى الرئيس ماكرون.. أنتم في أزمة وليس الإسلام!
    بواسطة: روضة علي عبد الغفار

    "الإسلام يعيش أزمة في كل أنحاء العالم"؛ هكذا قالها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وما كنا نعترض على خطابه العنصري إلا لأن معناه واضح جلي، إن الإسلام حقًا يواجه الكثير من التحديات والحروب التي تُشَن عليه؛ لمحاولة زعزعة مبادئه وتشويه صورته وإلصاق الإرهاب به، لكن ماكرون لم يقصد التحديات التي تواجه الدين الإسلامي، بل قصد أن الإسلام في ذاته هو الأزمة..

    متابعة القراءة
  • هل يمكننا الاستغناء عن الدولة؟
    بواسطة: شروق مستور

    يعدّ مفهوم الدولة واحدا من المفاهيم الإشكاليّة الأساسيّة في الفكر الإنسانيّ عامّة وفي الفكر السياسي خاصة. وهو مفهوم أساسيّ لأنّه يعتبر من أبرز الحلول المبتكرة لحل أهمّ معضلات الوجود الإنسانيّ المتمثلة في (الحروب والنزاعات، الخلافات...)

    متابعة القراءة
  • الدولة الوظيفية والإنسان الوظيفي.. هل ما زالت روح المستعمر تطوف شرقا وغربا؟
    بواسطة: محمد جمال

    يرى المُسلم والعربيّ -دائمًا- أنه وبرغم جلاء المستعمر الأجنبي عن بلاده، إلا أن هذا الجلاء كان جلاءً عسكريًا لا معنويًا، حيثُ يشعُر في قرارة نفسهِ أنَّ روح المستعمر حاضرة تطوف بلاده شرقًا وغربًا! فجلاء المستعمر لم يكن جلاءً كاملًا حقيقيًا، بل تركَ لنا من ينوب عنه في إخضاع الشعوب والسيطرة عليها، والمحافظة على تبعيتها للغرب، ووضع حاجز بينها وبين هويتها الإسلامية.

    متابعة القراءة
  • كيف نقرأ المستقبل الحضاري لأمتنا الإسلامية؟
    بواسطة: محمد قورماز

    نحن أمة مهما طال بها الزمن واشتدت بها الظروف نلجأ دوما إلى تعظيم الماضي، لطالما كنا أمة لا تحب أن تتكلم عن مستقبلها ولا حاضرها، بل نجعل الصدر للماضي، وننظر للحاضر والمستقبل من خلاله، وحتى لو تحدثنا عن المستقبل فإننا نتحدث عنه باعتباره منتهيا، والحق أنه يجدر بنا أن نقف وقفة جادة مع حاضرنا وماضينا إذا أردنا أن نصنع مستقبلا مختلفا.

    متابعة القراءة
  • هل حرب الصين على الإيغور حرب هوية؟
    بواسطة: سمية سي بوعكاز

    لا تزال الصين تمارس اضطهادها، وتظلمها للأقليات الإيغورية بشتى الطرق، ورغم الانتشار الواسع والمخيف لفيروس كوفيد 19، والذي لم يمنعها من ممارسة عنجهيتها تجاه المسلمين. وتعتبر الحرب التي تشنها الصين على الأقليات المسلمة بمثابة الوجه البشع للصين، بعيدا على تفوقها الاقتصادي، وصعودها كمنافس قوي في الساحة الدولية، وكمصدر للصناعات، والتطور، والتكنولوجيا، وما يحدث داخل المشهد الصيني ضد أقليات الإيغور بمثابة صراع هوياتي.

    متابعة القراءة