تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • تحدي عبور الفكرة من المجتمع إلى الدولة الحضارية.. لماذا؟ وكيف؟
    بواسطة: فريق التحرير

    أشرف المفكر والسياسي د. عبد الرزاق مقري مُعد ومُقدِّم البرنامج الرمضاني "تحدي العبور" على ندوة إلكترونية مفتوحة من تنظيم الحزب الإسلامي العراقي.. في هذا التقرير نرصد بعض إجاباته على أسئلة الحاضرين الذين ركزوا على فهم مقاربات انتقال الفكرة الإسلامية من المجتمع إلى الدولة وتحديات العبور.  

    متابعة القراءة
  • جدلية المعياري والبنيوي في تحديد الحوكمة الرشيدة
    بواسطة: لؤي صافي

    يمكن إلقاء الضوء على طبيعة العملية الإدارية وتطوير السياسات باعتماد مقاربات عديدة، ومن أهم هذه المقاربات، المقاربة البنيوية التي تبحث في البنية الاجتماعية والسياسية، والمقاربة الإجرائية التي تبحث في آليات تطوير السياسات وصنع القرارات، وأخيرا المقاربة التحليلية التي تسعى إلى ربط القوى السياسية بنتائج العملية السياسية.

    متابعة القراءة
  • لا تتنكر لوطنك... فعمران الأوطان أول العمران
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    قد يتبادر إلى ذهن السامع ب"عمران"، أو الزائر لمنصات "عمران" أن المشروع مشروع أمة، وهو كذلك حقا يقينا. ولكن ما لا يجب أن يفهم هو أن عمران لا تهتم بالأوطان، بدعوى أننا أمة واحدة والحدود الحالية حدود وهمية، وذاك أيضا حق وصدق فنحن أمة واحدة، ولكننا كل يتكون من أجزاء، وكلما قوي الجزء قوي الكل . وهذه ليست دعوة للفرقة، وبيان هذا هو مقصدي في مقالي هذا.

    متابعة القراءة
  • التقدم نحو الإسلام..هكذا تصنع الأمَّة مستقبله!
    بواسطة: فريق التحرير

     الإسلام يحتوي على كنوز ومزايا، نجد للأسف ما يقدمه المسلمون من خلال أفعالهم وتصرفاتهم وأحوالهم، نجد هنا تناقض صريح، ولكن بما أن المسلمون رغم كل هذه الآفات مؤمنون بالإسلام ولديهم قناعة بذلك، فحينما يقادون برفقة وحكمة إلى الإسلام الصحيح، فما داموا على هذا الاستعداد فإن قابلية أن ينخرطوا في الإسلام بمستواه وأن يتقدموا إلى الإسلام، وهذه القابلية موجودة ونعول عليها، أن يرتقي المسلمون إلى دينهم، وهذا هو الضمان الحقيقي لمستقبل الإسلام.

    متابعة القراءة
  • لماذا جاء فيروس كورونا؟
    بواسطة: عبد المجيد بشاوي

    "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" كورونا جاء أيضا ليحصي لنا بعض النعم التي لم نفكر فيها يوما أبدا،  نعمة الإسلام، اذ ليس الكل محظوظين بذلك، فقط 1/6 من سكان العالم مسلمين، أما عن نعم الدنيا فحدث ولا حرج، ويمكن أن تختصر ذلك في أننا صرنا نتمنى العودة إلى حياتنا السابقة التي لطالما كرهناها وعاتبنا القدر عليها وقنطنا من الله وجزعنا على ما كنا فيه من خير واعتبرناه أسوأ من الجحيم.

    متابعة القراءة
  • إنّ البَقَرَ تشَابَهَ عَليْنا!
    بواسطة: عبد القادر عبار

    وإذا كان بنو اسرائيل قد أرادوا بتَلكُّئهم وجِدَالهِمْ، التَّحَيُّلَ على نبيّهم، للهروب من الاستجابة وتنفيذ الأمر، فَادَّعَوْا بأن البقرَ كلّه مُتشابهٌ، يصعب التمييز بينه، ويستحيل فرز النموذج المطلوب منه حسب المواصفات المقترحة، فنحن في هذا الحيّز الأخضر الصغار من جغرافية الكرة الأرضية، والملقّب بتاج الثورة العربية ومفجّر الربيع العربي، قد تشابه علينا البقَرُ فيه، وهي عُجولٌ "جَسَدًا له خُوَارٌ"، تحمل بَصْمَة "السّامريّ".. فلم نعد نَقْدر على فرْز الأصيل من الدَّعِيّ، ولا الوطني من المرتزقة ولا حتى على تمييز سِمَانها من عِجافها.

    متابعة القراءة
  • أداة PESTEL.. كيف تساعد باختبار فكرة مشروعك؟
    بواسطة: غيث البحر

    قطاع الأعمال قطاع معقد جداً فإن أي شيء يحدث في الدول يؤثر عليه سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، فبالإضافة إلى العوامل الداخلية التي تؤثر على الشركات كالموظفين واللوجستيات المطلوبة والعوامل الخارجية كالمنافسين والزبائن والموردين...، هناك مؤثرات أكبر وأكثر خطورة إن لم توضع بالحسبان.  تتمحور تلك المؤثرات بشكل عام حول البيئة الإقليمية المحيطة بالشركة نفسها كالانكماش الاقتصادي والمناخ المتغير لبعض الدول والظروف السياسية والمجتمع المستهدف من قبل الشركة وعدة عوامل أخرى يجب معرفتها. 

    متابعة القراءة
  • العلاقات الدولية.. بين التجارب التاريخية والتشريعات المعاصرة
    بواسطة: فريق التحرير

    العلاقات بين الدول والشعوب والطوائف، هي مسألة تعارف، وتقوم على قائمة المعاملة بالمثل، فالله يشير إلى قاعدة المعاملة بالمثل، (وَقَٰتِلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ۚ وَٱعْلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ) [التوبة 36]، إذن العلاقات الدولية لا يصنعها طرف واحد، لذلك اليوم أو في أي زمان، إذا كان هناك طرفان أرادا أن يحسنا من علاقاتهما الدولية بينهما، هذا كله شيء طبيعي ويجب أن نكون معه كلما كان إيجابيًا -بعيدًا عن التطبيع- فكلما كان بناءً وكلما كان يحفظ السلم كنا معه، فالسلم هو الأصل في العلاقات البشرية، المقصود بهذا التنوع (لتَتعارفوا) هو أصل العلاقات.

    متابعة القراءة
  • المصداقية المعلوماتية للسياسة الصحية والحد من انتشار الأوبئة.. كورونا مثالاً
    بواسطة: محمد عبد الله السيد

    السياسة الصحية الحالية في دولنا للحد من انتشار وباء كورونا محل شك كبير، فهي لا تغطي الجانب الأخلاقي المرتبط بالمعلومات الخاصة في حصر جميع الحالات المصابة المسجلة والغير المسجلة بالفايروس ولا يتم نقل الحقائق كاملة للرأي العام، حيث يتم الإخفاء والتستر علي أغلبية الحالات الحقيقية المصابة الأمر الذي يُزَيِّفُ الواقع الحقيقي لانتشار الوباء كورونا في المجتمعات ويُزَيّف الوعي الجمعي؛ فينتشر المرض بصورة واسعة مستقبلاً. 

    متابعة القراءة
  • كيف سيغير فيروس كورونا العالم؟
    بواسطة: إسلام هواري

    أين سنكون بعد ستة أشهر، سنة، عشر سنوات من الآن؟ أستلقي في الليل متسائلا عما يخبئه المستقبل لأحبائي، أصدقائي وأقاربي الضعفاء. أتساءل ماذا سيحدث لوظيفتي، على الرغم من أنني أكثر حظاً من الكثيرين: أحصل على أجر جيد ويمكنني العمل عن بعد. أكتب هذه الكلمات من المملكة المتحدة، بينما لا يزال لدي أصدقاء يعملون لحسابهم الخاص يحدقون في قائمة أشهر بدون أجر، وأصدقاء فقدوا بالفعل وظائفهم. كما أن العقد الذي يشمل 80% من راتبي سينتهي في ديسمبر. يضرب فيروس كورونا الاقتصاد بقوة. فهل يوظفني أحدهم عندما أحتاج إلى عمل ؟!

    متابعة القراءة