تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • ثلاثية السكران.. كيف السبيل لاغتنام هدايات رمضان؟
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يقترب موعد اللقاء، فيزداد الحنين ويعظم التوق فنغالب الشوق حتى يكاد يفنينا.. هي هكذا ساعات وأيام انتظار المحبوب، ولهفة ترقب المرغوب تزيد النار اضطراما وجمر الشوق احمرارا، فينشغل قلب المنتظر قبيل موعد القدوم لمكانة الزائر على نفسه ومنزلته في قلبه.ما سبق بيانه ينطبق على بني البشر، فكيف الحال والزائر المنتظر هو الشهر الأغر رمضان الفضل والدرر؟! ننتظره لا كمن سبق، نردد "اللهم بلغنا" ولا ندري أندركه؟ أم يحال بيننا فنقتصر على الفائت مع ما فيه من فوائت!

    متابعة القراءة
  • أزمات اليوم فرص الغد أو كوارثه.. كيف نستعين بالتاريخ في فهم اللحظة التي نعيشها ؟
    بواسطة: فريق التحرير

    يوم الثلاثاء الماضي 14 أبريل 2020م نظم منتدى الشرق الشبابي محاضرة تفاعلية مع أ. وضاح خنفر مدير المنتدى والذي استحضر التاريخ للإجابة عن أجوبة الحاضر والمستقبل، متحدّثا عن «أزمات اليوم فرص الغد أو كوارثه.. كيف يمكن نستعين بالتاريخ في فهم اللحظة التي نعيشها؟» ونرصد فيما يأتي النص الكامل للمحاضرة التي قدمها.

    متابعة القراءة
  • الأخلاق والحد من إنتشار الأوبئة.. كورونا مثالاً
    بواسطة: محمد عبد الله بشير خير السيد

    بمجرد تسجيل أولى حالات الإصابة بفايروس كورونا في دول الشرق الأوسط، ذهبت الحكومات لإتخاذ سياسة وقائية في شكل مجموعة من الإجراءات للحد من انتشار العدوى بين الناس. فأطلقت السياسة الصحية الوقائية للحد من إنتشار فايروس كورونا، ثم قامت بتعميمها على الرأي العام (المواطنين) عبر جميع وسائل التواصل الإعلامي والإلكتروني والشبكات الإجتماعية.

    متابعة القراءة
  • قوارض بشرية شبههم بن نبي بالفئران.. من هم؟
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    القوارض صنف من الحيوانات التي على قدر التصاقها بالبشر، على قدر محاربتهم لها، لإفسادها معيشتهم وعتوها فسادا في ممتلكاتهم. فما اجتمعوا في مكان إلا وكان وجهتها ومستقرها. وكأن تفريق المجتمع البشري همها وغايتها. وهذا إن كان مبالغة ومجازا في وصف غاية هذه القوارض الحيوانية فهو حقيقة وواقع في وصف القوارض البشرية.

    متابعة القراءة
  • علاج الفساد الإداري عامل أساسي لإقامة الحكم الراشد
    بواسطة: آسو رضا أحمد

    تعاني المجتمعات البشرية من مشكلات كثيرة ومستعصية، والعقلاء تبحث عن حلول ومعالجات لها، وقد تصل إلى الحل أو لا تصل. والقرآن الكريم فيها علاج للمشكلات المستعصية إذا أحسن التعامل معها. والسبب أن القرآن والبشرية مصدرهما واحد، فالقرآن كلام الله تعالى، والبشرية من صنع الله، وصدق القائل: (أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) [الملك:14 ] تكمن أهمية البحث في أنها تسلط الضوء على منهج القرآن الكريم في علاج مشكلة تعاني منها المجتمع المعاصر، وتبحث لها عن حل، وهي مشكلة الفساد الإداري.

    متابعة القراءة
  • العلوم الإسلامية ودورها في تجديد الفكر الديني
    بواسطة: سلمان علاء الشافعي

    ما الهدف المشترك بين "منطق أرسطو" والعلوم الإسلامية؟ ما العلاقة التي تربط العلوم الإسلامية ببعضها ودور كل منها في ضبط الفكر الديني؟ كيف يمكن تجديد الفكر الديني عن طريق تراث العلوم الإسلامية؟

    متابعة القراءة
  • رباعية التكريم الإنساني بلسان القرآن
    بواسطة: محمد لامين زيني

    القرآن هو كلام الله المنزه المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين، نُزّل لِيحيا بفحواه الإنسان حياة وفق مراد الله عز وجل، وليحصل ذلك وجب استعمال أهم أداة معرفية وهي: التدبر والتعمق والتفكر في معانيه بصفة عامة ومفرداته بصفة خاصة، عندما ننظر للقرآن بعينٍ متدبرة متأملة نجد أنه تكلم عن الإنسان من عدة زوايا ،ومن بين هذه الزوايا الاستخلاف، والكرامة، والشكلنة، والنشأة.

    متابعة القراءة
  • أربعة قوانين قرآنية في التغيير وبناء الحضارات
    بواسطة: طارق السويدان

    إن الحضارة تتكون من فكر وإنتاج، والقرآن الكريم بالنسبة لنا هو المصدر الرئيس للفكر، إضافة إلى السنة النبوية الصحيحة، ولقد أنزل الله تعالى القرآن الكريم وتحدّى به كل البشر، في كل زمان ومكان، ولا يزال التحدي قائماً، بأن يأتوا بمثل القرآن الكريم، أو بعشر سور من مثله أو حتى بسورة واحدة) قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوا بمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا (الإسراء/88) ولقد حوى القرآن الكريم كثيرًا من وجوه الإعجاز غير الإعجاز البياني واللغوي الذي تحدى الله تعالى به البشر جميعًا، مثل الإعجاز العلمي، والإعجاز التشريعي، ومن تلك الوجوه إعجاز القرآن الكريم في كشف قوانين الحضارة.

    متابعة القراءة
  • مقدمات للنهوض بمفهوم التربية الإسلامية
    بواسطة: سارة غلاييني

    المسلمون كلهم –ومنهم أساتذة التعليم الديني في المدارس والجامعات والمساجد– يؤمنون إيمانًا لا يشوبه أي شك أن الإسلام هو "دين لكل زمان ومكان"، ومهما تغيّرت الحياة البشرية وتداخلت الحضارات وتنازعت، ومهما بلغ التراكم المعرفي الإنساني من قمم ووديان، وتطوّر الفكر البشري بحسب نظرية داروين أو بحسب غيرها من النظريات، تبقى الآية ثابتة "إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ".

    متابعة القراءة
  • خطبة الجمعة.. الجُبة والعقل؟!
    بواسطة: عبد القادر عبار

    إنما جعلت خطبة الجمعة لتَدارُس أحوال المسلمين الحِينيّة في شتى هموم معاشهم ومعادهم، وما يتعرض له المجتمع وما يتطلبه خلال أسبوع وما يستجد عليه من مستجدات في شتى النواحي، إعلامًا وتذكيرًا، ووقايةً وعلاجًا.

    متابعة القراءة